الجمعة, 9 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

تقنية المعلومات وتنميتها في التعليم العام 

29 يوليو 2023

د. بدر سالم البدراني

اقرأ المزيد

تسهم الاتصالات وتقنية المعلومات إسهامًا فعالًا في تنويع مصادر الدخل، وإيجاد فرص وظيفية ذات دخل عال نسبيًا، وبالتالي تقليل البطالة، ولقد أشار أندرياس شلاير، مدير قطاع التربية والتعليم والمهارات في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) إلى انه حان الوقت لوضع خطة بديلة أكثر فاعلية، والعمل على تطبيقها لإصلاح وتطوير التعليم، وأنه يتعين علينا تحقيق المزيد من الاستفادة من المهارات الرقمية، والتوسع في التكنولوجيا بالمدارس، واعتبار ذلك أحد أهم الوسائل للتشجيع على الابتكار لدى الطلاب.

إن أجواء البحث والابتكار والتطوير تتوفر بأن يكون تطوير التقنية جزء لا يتجزأ من أهداف المؤسسة الصناعية والتعليمية والتجارية، مع فتح المجال أمام أصحاب ملكة الأفكار لتوظيف قدراتهم في خدمة مؤسساتهم، وفتح الأبواب لطموحاتهم الأدبية أو تطلعاتهم المستقبلية، ولا يشمل ذلك بالضرورة الحوافز المادية المباشرة، ومن الممكن لمراكز الأبحاث والتطوير الجامعية والجامعات والتعليم العام أن يساهموا بدورًا كبيرًا وفعالًا في إرساء دعائم حركة تطوير التقنية وتداعيتها في تحقيق التنمية.

مع الإشارة إلى أن الاهتمام بتقنية المعلومات وتنميتها متجسد في رؤية المملكة 2030 حيث نجد من أهدافها ” الاعتماد على المصادر الآمنة والموثوقة، والبرامج والمشروعات المعززة للفرص الاستثمارية والمولدة للفرص الوظيفية، وتفعيل الأمن السيبراني للحفاظ على جودة التحول الرقمي”. وكذلك هي متجسدة في رؤية التعليم بالمملكة حيث نجد من أهدافها ” بناء فلسفة المناهج وسياساتها، وأهدافها، وسبل تطويرها، وآلية تفعيلها، والارتقاء بطرق التدريس التي تجعل المتعلم هو المحور وليس المعلم، وبناء بيئة جاذبة للتعلم، والتركيز على المناهج الرقمية، والتفعيل. الأمن السيبراني في التحول الرقمي”. وهذا التوجه موجود في التنمية المستدامة التي تشير إلى ” ضمان أن يحصل الجميع على التعليم الجيد، بنفس المواصفات والدرجة والقوة، وأن يشمل التعليم كل دول العالم المتقدمة والنامية”.

وتتعدد الخبرات العالمية المتعلقة باستخدام تقنية المعلومات في التعليم والاهتمام بذلك، حيث نجد أنه في سنغافورة؛ من أهم أسباب التقدم في التعليم هو توظيف تكنولوجيا التعلم والاستفادة منها في مختلف أوجه العملية التعليمية، وربط عملية التقدم في التعليم للطالب بمقاطع فيديو للمتعلم أثناء دراسته، يشاهدها بعد الدراسة لتصحيح أخطاؤه.

وكذلك في فنلندا؛ نلاحظ أن من أساسيات التعليم عندها هو توظيف التطبيقات الإلكترونية والشخصيات الكرتونية المحببة لدى الأطفال في عملية التعليم والتعلم، كما تتوفر شبكة الإنترنت بسرعة فائقة في جميع أرجاء المدرسة ليسهل على الطلاب عملية البحث عن كل ما هو جديد، ويرسل الطلاب جميع أعمالهم عن طريق البريد الإلكتروني أو قوقل درايف.

وفي بريطانيا؛ نلاحظ طرق التدريس المعتمدة وفق أحدث التقنيات التعليمية والمجال مفتوح تمامًا أمام المعلم لاستخدام الطريقة المناسبة باشتراط الابتعاد عن الأساليب التقليدية، والنمطية في تعليم الطلاب.

وفي ضوء توجه رؤية المملكة 2030 فيما يخص تقنية المعلومات وتنميتها في التعليم العام، وفي ضوء الخبرات العالمية المتعلقة بذلك، يضع كاتب الرأي خطة لتنمية تقنية المعلومات في التعليم العام وفق استراتيجية المحيط الأزرق متمثلة في الجدول التالي:

الزيادة إنشاء جديد
  • المعامل الإلكترونية للمعلمين ومدراء المدارس والطلاب، وعن طريقها يتم تقديم المعلومات.
  • الاستمرار في زيادة دعم نظم التعليم الجديدة ووسائل تقنية المعلومات الجديدة.
  • إجراءات الخدمات الطلابية الإلكترونية
  • تحسين شبكات الإنترنت في المدارس. 
  • على المعلم أن يطور من قدراته ومهاراته بحيث يكون اللاعب الأول القادر على التهديف في عقول طلابه، عن طريق الزيادة في تعلم التقنيات التعليمية. 
  • منح المعلمين ومدراء المدارس المزيد من الدورات التأهيلية في كيفية استخدام التقنيات الحديثة في التعليم.
  • تجربة الجدار المثقوب “فكرة التعلم بدون إشراف”، ووضع حوافز وجوائز تتعلق بها.
  • استثمار تقنية المعلومات والاتصالات في مواكبة المستجدات التعليمية والمعرفية.
  • التوصل إلى الحديث من تقنيات المعلومات وتنظيمها وتحديد أنسب الطرق لتقديمها للطالب.
  • تغيير دور المعلم من المصدر الرئيس للمعرفة إلى منظم وموجه للعملية التعليمية.
  • ابتكار أدوار جديدة لتقنيات التعليم الحديثة، وعملية تطبيقها بشكل غير مباشر للمتعلم.
  • فتح نظام التعلم عن بعد، والتعليم المفتوح في التعليم العام واعتبارها نظامية.
  • نشر الفصول الافتراضية، وحث الطلاب للتواصل مع بعضهم البعض من خلالها.
  • الاتجاه إلى محو الأمية بواسطة الأجهزة المحمولة، ورفع الميزانية الخاصة بمحو الأمية.

 

التقليص التخلص من
  • نسبة عدد الطلاب إلى المعلم في الصفوف، وارتفاع هذه النسبة وعدم المقدرة على الإبداع في التقنيات.
  • الكتب الورقية، والتكاليف الورقية، مثل الواجبات المنزلية المستندة على النقل من الكتب الدراسية
  • الوسائل التعليمية التقليدية، المرتكزة على الورق أو الصحيفة أو الباوربوينت في إصدارته القديمة.
  • التوجس والخيفة من تقبل المجتمع والمعلم والمتعلم من تقنيات التعليم الحديثة وتقنية المعلومات.
  • المعلمين غير المؤهلين تقنيًا والعاجزين عن استخدام التقنيات الحديثة في عملية التعلم والتعليم، وقد يكون التقليص في جداولهم، أو توجيههم إلى الأعمال الإدارية.
  • محدودية زمن التعلم والتعليم، حيث إنه محدود بحصة زمنية محددة، وفي مدة زمنية محددة.
  • تعلم يعتمد على الاتصال في اتجاه واحد، وتضييق عملية التعليم من أسفل إلى أعلى أو المشاركة فيه.
  • معلمي الطريقة التقليدية الرافضين لتقنية المعلومات، سواء بشيك ذهبي أو ما شابه ذلك.
  • التعلم والتعليم التعليم بطريقة الحفظ والتكرار، والتقييم وفق هذه الطريقة للطلاب.
  • عملية الاكتفاء بالتقييم الورقي في نهاية الفصل الدراسي، لتحديد مدى اجتياز الطالب للمرحلة، ومدى وصول المعلومة والمعرفة له. 
السابق

مهرجان جرش وروح الاقتصاد الإبداعي 

التالي

التأجير بمبدأ المشاركة

ذات صلة

حين يصبح العجز استثمارًا: قراءة في موازنة السعودية للربع الأول 2025

عمرة الداخل… سوق غير مستغل وفرص وظيفية واعدة

الحراك الاقتصادي السعودي من المحلية إلى العالمية.. في إطار رؤية وطن

شهادات الآيزو بين الاعتماد الحقيقي والوهم الشكلي



المقالات

الكاتب

حين يصبح العجز استثمارًا: قراءة في موازنة السعودية للربع الأول 2025

د. نوف عبدالعزيز الغامدي

الكاتب

عمرة الداخل… سوق غير مستغل وفرص وظيفية واعدة

جمال بنون

الكاتب

الحراك الاقتصادي السعودي من المحلية إلى العالمية.. في إطار رؤية وطن

علي محمد الحازمي

الكاتب

شهادات الآيزو بين الاعتماد الحقيقي والوهم الشكلي

عبدالملك بن عبدالله آل مسعود

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734