السبت, 17 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

ماذا في جعبة مركز “اثراء” بعد 5 سنوات من انطلاقه؟

02 أغسطس 2023

فيصل الفايق

نشرت صحيفة مال قبل عدة سنوات تقرير صحفي بعنوان: “مركز ‬الملك ‬عبدالعزيز الثقافي العالمي إثراء الفكر وإلهام الخيال” لمطالعة التقرير أضغط “هنا“.

اليوم، مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (اثراء) – في الذكرى الخامسة له – وهو المركز الذي وضع حجر الأساس له الملك عبد الله بن عبد العزيز – رحمه الله- عام 2008 أثناء الاحتفال بمناسبة الذكرى الـ 75 لبدء أعمال شركة “أرامكو السعودية” – وهنا يبرز السؤال، ماذا في جعبة المركز من مشاريع ثقافية وسياحية اخرى للمجتمع المحلي والاقليمي والدولي؟.

مركز “اثراء” ليس مجرد مكتبة ضخمة أو مركز للمؤتمرات أو صرح معماري ملفت أو معلم حضاري مرموق كما يعتقد البعض، بل نجح في أن يكون وجهة معرفية ترفيهية، تهدف للتنمية بالتجربة والتعلم من خلال برامج ملهمة ومتنوعة، ونجح ايضا في أن يكون مرتكز للتواصل الثقافي والحضاري مع محيطه والعالم، من خلال الشراكات المعرفية والثقافية مع المؤسسات الوطنية من جهة والدولية الرائدة من الجهة المقابلة، وربما هو المؤهل الأكثر حظا في بناء جسور التواصل بين السعودية والعالم بما يعزز أهداف التنمية الإنسانية في المملكة، وأيضا تعريف العالم بالمملكة بالمنطوق الذي يفهمه العالم حسب منظوره الثقافي.

اقرأ المزيد

لذلك، لم يكن اختيار موقع المركز مسألة عادية لشركة أرامكو السعودية المعروف عن قيادتها ومنسوبيها في التعاطي مع المشاريع بمنهجية علمية واهتمامهم بأدق التفاصيل حتى المملة منها، فالمركز يقع بالقرب من بئر الخير (Dammam 7) – و هو أول بئر نفطي تجاري تم اكتشافه في المملكة العربية السعودية قبل الحرب العالمية الثانية – والملاصق لأول معمل تأهيل للنفط الخام آنذاك، ومخيم الملك عبدالعزيز عند زيارته التاريخية لتدشين البئر، والواقع حاليا في حرم جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، والقريب من ميناء الخبر (فرضة الخبر) والذي يبعد كيلومترات قليلة عن المركز، وهنا وكأن الموقع في ذاته هو رسالة من الماضي نحو المستقبل ومرورا بالحاضر، في طياتها أن المملكة العربية السعودية تستثمر ثروتها النفطية لخدمة انماء مصدر ثروة سعودي مستقبلي أكثر أهمية من النفط ألا وهو الانفتاح الثقافي وتوطين المعرفة الإبداعية والابتكارية وتعريف العالم بالمملكة.

اليوم، وبعد مرور خمس سنوات من انطلاق مركز “اثراء” الثقافي وبالرغم من علامات الاستفهام الكبيرة في البداية من جدوى المركز خاصة مع تكاليف بناءه الباهظة والتي وصلت إلى 1.5 مليار ريال، أصبحت معالم الغرض منه واضحة بلا شك، ومقدّرة جدا من الجميع ومركز الهام لاجيال المستقبل، ولكن وحسب إمكانيات المركز – الذي يدعمه ويحتضنه اسم عالمي عملاق (أرامكو السعودية) – أمامه فرص عريضة وضخمة والتي تتطلب الكثير من العمل والجهد خصوصا بعد النجاح الذي حققه في خمس سنوات، مما يفرض العديد من التساؤلات عن مستقبل مركز “اثراء” وكيف له أن يقدم المزيد بما يتواكب مع رؤية المملكة 2030؟.

من ضمن هذه التساؤلات، هل سيستمر المركز في كونه تابع لشركة “أرامكو السعودية”، أم أن هناك فرصة لينضم لعائلة المنظومة الثقافية والسياحية والتعليمية في المملكة بحيث يكون مزارا للسائح الاجنبي من الخارج بجانب السائح السعودي من داخل مناطق المملكة المختلفة. وهل يمكن لمركز “اثراء” تطوير برامج سياحية ذات عبق تاريخ المملكة في جانبها الشرقي بأن يكون نقطة الانطلاقة لزيارة المواقع الأثرية بالمنطقة الشرقية والتعرف عليها، والرحلات السياحية لاستجلاء تاريخ استكشافات النفط ومعالجته وتصديره، على اقل تقدير للسائح السعودي للتعرف أكثر عن هذه الثروة الوطنية؟.

وهل سيكون لوزارة الثقافة دور أو لمسة في هذا المركز، وكذلك وزارة السياحة، بل وحتى وزارة التعليم خاصة أن مركز “اثراء” مهتم جدا بالنشئ الجديد من خلال تقديم برامج متقدمة جدا له في تصميم الأفكار ومعالجة احتياجات المبتكرين وذوي الرؤى في صقل معرفتهم ومهاراتهم في الابتكار، وهو شيء لا يوجد مثيله في المملكة وربما في المنطقة.

لا شك في أن “أرامكو السعودية” لا تعمل بحيثيات الظروف ولكن تخطط دائما بشكل استباقي وبأدق التفاصيل نحو المستقبل، وهنا لابد أن نتوقع خطوات أوسع وأسرع لمركز “اثراء” فيما يخص التطور الاجتماعي والثقافي والمعرفي والسياحي، ونقل الخبرة هذه لمناطق المملكة لتسريع حراكها في هذه المضامير التي تركز عليها رؤية المملكة، وبذلك يكون هناك مراكز “اثراء” في جميع مناطق المملكة.

السابق

حماية العلامات التجارية

التالي

دور القطاع الخاص ودور صندوق الاستثمارات العامة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 (9)

ذات صلة

غدٍ أخضر: ريادة اقتصاد عالمي مستدام

عقول سعودية تُبرمج المستقبل: كيف يصنع شبابنا اقتصاد ما بعد النفط؟

تقنيات تعزيز الخصوصية (PETs)والرؤية القانونية

جدوى اقتصاد اليوم الواحد



المقالات

الكاتب

غدٍ أخضر: ريادة اقتصاد عالمي مستدام

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

عقول سعودية تُبرمج المستقبل: كيف يصنع شبابنا اقتصاد ما بعد النفط؟

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

تقنيات تعزيز الخصوصية (PETs)والرؤية القانونية

سلطان بن سعود بن جنيدب

الكاتب

جدوى اقتصاد اليوم الواحد

بندر بن غزاي العتيبي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734