الإثنين, 16 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

التعليم في المملكة العربية السعودية خلال 93 عامًا (2- 3)

24 سبتمبر 2023

د. بدر سالم البدراني

     في الجزء الثاني من المقالة المعنية بتطور التعليم في المملكة العربية السعودية خلال 93 عامًا؛ نكمل الحديث عن تطور نظام التعليم العام في المملكة العربية السعودية: 

أولًا: التعليم الابتدائي: كان هناك نوعان من المدارس الابتدائية أثناء حقبة مديرية المعارف وهما:

  • المدارس القروية: وهي التي توجد في القرى، ويقل عدد طلابها عن ستين طالبا، ويقوم بالتعليم والإدارة فيها معلم واحد أو معلمان، ومدة الدراسة فيها أربع سنوات.
  • والمدارس الابتدائية: وهي التي توجد في المدينة، وعدد طلاها ستون فاكثر، ومدة الدراسة بها ست سنوات.

       وقد استمرت هذه الازدواجية في نمط التعليم الذي كان يتلقاه أبناء الوطن إلى أن ألغت وزارة المعارف المدارس القروية عام 1374، وأبقت على المدارس الابتدائية المعروفة.

اقرأ المزيد

     ومع توحيد التعليم في المملكة وجعل التعليم الابتدائي إجباريًا ومجانيًا عام 1346،  صدر نظام جديد عام 1357، تحقق بموجبه قيام نظام وطني شامل للتعليم بالمملكة.

     وعلى الرغم من حداثة عهد مديرية المعارف عام 1344؛  إلا أنها قد أدت دورها التربوي في ظروف بالغة الصعوبة، واستطاعت أن تحقق إنجازات ملموسة؛ فقد تسلمت مهمة الإشراف على التعليم وعدد المدارس لا يتجاوز أربع مدارس فقط في الحجاز، زيدت في العام التالي إلى عشر، ثم توالى إنشاء المدارس حتى بلغ عددها في العام 1372 ما يقارب  306 مدرسة منتشرة في أنحاء المملكة؛ مما أدى إلى إنشاء وقيام وزارة المعارف عام 1373، سعيًا لحركة واسعة ونشطة لتطوير الدولة، وقد حظيت الوزارة الأولى للتعليم بأن أوكلت رئاستها إلى الأمير فهد بن عبد العزيز آنذاك، الذي يعد رائد التعليم في المملكة وراعيه الأول.

     وبتتبع مسيرة التعليم في تلك الفترة، نجد أن وزارة المعارف قد اتبعت سياسة فتح المدارس كلما توافر العدد الكافي من التلاميذ؛ هذا وبلغ عدد المدارس في السنة الخامسة لإنشاء الوزارة 518 مدرسة.

     وفي سبيل التطوير الجذري للتعليم خطت الوزارة خطوة مهمة، وذلك بأن وضعت الخطة الخمسية لافتتاح المدارس الابتدائية، وبدأت تنفيذها منذ العام الدراسي 80 / 1381، بحيث يتم افتتاح مئة مدرسة ابتدائية كل عام دراسي خلال السنوات الخمس حتى عام 84 / 1385؛ وذلك راجع إلى زيادة أعداد الطلاب أضعافا كثيرة نتيجة للأسباب التالية:

  •  النمو السكاني الكبير الذي فاق أكثر النسب العالمية وترتب عليه زيادة الشريحة العمرية الصغيرة .
  • اهتمام الدولة بتوفير الإمكانات المادية لنشر التعليم الابتدائي وتعميمه في كل المدن والقرى والهجر داخل المملكة.
  • تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية والاستيعاب الكامل لجميع الأطفال في سن المرحلة الابتدائية .
  • زيادة الوعي الاجتماعي بأهمية التعليم في مستقبل الأبناء.

     وقد جاء في مقدمة هذه الخطة أن “التعليم الابتدائي” هو الأساس الذي بني عليه هيكل التعليم برمته، ووزارة المعارف حريصة كل الحرص على أن ينال هذا التعليم أكبر نصيب من العناية، للنهوض به كمًا وكيفًا، وقد تتابع التطور الكمي والكيفي للتعليم الابتدائي بتتابع حتى وصل إلى الخطة الخمسية العاشرة وتكامل مع الرؤية الميمونة رؤية المملكة 2030.

ثانيًا:  التعليم المتوسط:

     كانت البداية الرسمية للتعليم المتوسط في المملكة منذ أن تأسست أول مدرسة ثانوية عام 1346، وهي المعهد العلمي السعودي بمكة، ثم ثانوية تحضير البعثات بمكة أيضا عام 1356، واستمر التعليم المتوسط للبنين حتى عام 1377 مدمجًا في المرحلة الثانوية، التي كانت مدة الدراسة بها ست سنوات، يحصل الطالب بعد اجتياز السنة الثالثة منها على شهادة الكفاءة المتوسطة، وعلى الشهادة التوجيهية بعد اجتيازه للسنة السادسة.

     وفي عام 1378 تم تقسيم التعليم الثانوي إلى مرحلتين منفصلتين، هما : المرحلة المتوسطة ، والمرحلة الثانوية، مدة كل منهما ثلاث سنوات، وعلى هذا يعد ذلك العام بداية ظهور التعليم المتوسط كمرحلة تعليمية مستقلة في سلم التعليم السعودي.

     ثالثًا: التعليم الثانوي:

     يعد المعهد العلمي السعودي الذي افتتح بمكة عام 1345 أول مؤسسة علمية حكومية ثانوية، وكانت مدة الدراسة به أربع سنوات؛ وهدفه إعداد معلمي المرحلة الابتدائية، وطورت مديرية المعارف هذا المعهد، فزادت مدة الدراسة به إلى خمس سنوات؛ بهدف تحسين مستوى الخريجين وكي يتمكنوا من أداء رسالتهم على أفضل وجه، ولما نجحت تجربة المعهد أنشأت المديرية فرعا آخر له في عنيزة، كما ألحق بالمعهد عام 1354 قسم لإعداد معلمين للمدارس الثانوية.

     غير أن البداية الحقيقية للتعليم الثانوي بمفهومه الحديث، الذي يستهدف فتح المجال أمام الطالب لاستكمال دراسته الجامعية، تعود إلى عام 1355، وذلك عندما افتتحت مدرسة تحضير البعثات بمكة، التي كان الغرض من إنشائها تحضير الطلاب للابتعاث إلى الخارج لاستكمال دراساتهم، وكانت مدة الدراسة فيها خمس سنوات بادئ الأمر، ثم زيدت إلى ست سنوات، وعندما كثر الإقبال على هذا النوع من التعليم أنشئت عام 1362 ثانوية طيبة بالمدينة المنورة، وأخرى في جدة عام 1364 ه، ثم ظهرت في العام نفسه مدرسة دار التوحيد الثانوية بالطائف، ثم توالى إنشاء المدارس الثانوية بالمملكة حسب حاجة المناطق وتوافر الإمكانات.

      ولما تغفل الدولة عن العناية والاهتمام بجودة وكفاءة المناهج التعليمية التي يتم تدريسها في جميع المراحل الدراسية، حيث كان من أهم جوانب التطور الكيفي في مجال مناهج التعليم بالمملكة ما يلي:

  • ربط المناهج بواقع المجتمع.
  • ربط المناهج بخطط التنمية وحاجاتها بالمملكة.
  •  ربط المناهج بمطالب العصر، ومظاهر التقدم  مع المواءمة بين الأصالة والمعاصرة في هذا المجال.
  •  إدخال التقنيات الحديثة في التعليم، وخاصة تقنية الحاسب الآلي.
  • إدخال مادة التربية الوطنية في كافة مراحل التعليم العام.
  • تضمين المناهج والمقررات نصوصًا عن التعليم الفني والتربية البيئية.

          وفي الختام؛ لا يزال للحديث بقية.

 

 

السابق

نستذكر.. نعمل .. نشكر.. كل عام ونحن بخير

التالي

إحياء طريق التوابل IMEC لمواجهة طريق الحرير BRI .. قديم متجدد

ذات صلة

تحولات هيكل الطاقة عالميا وانعكاساتها على الاستدامة المالية في المملكة العربية السعودية

المهارات المكتسبة : الجسر الذي يحوّل موهبة القيادة إلى واقع ملموس

الاكتفاء الذاتي التقني 

من دون تأشيرة… “تسوق في الصين” يتحول إلى موجة جديدة



المقالات

الكاتب

تحولات هيكل الطاقة عالميا وانعكاساتها على الاستدامة المالية في المملكة العربية السعودية

د. سعيد عبدالله الشيخ

الكاتب

المهارات المكتسبة : الجسر الذي يحوّل موهبة القيادة إلى واقع ملموس

م. عبدالله بن عودة الغبين

الكاتب

الاكتفاء الذاتي التقني 

محمد اليامي

الكاتب

من دون تأشيرة… “تسوق في الصين” يتحول إلى موجة جديدة

تيان جيانينغ

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734