الجمعة, 9 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

نظرة حول ارتفاع نسبة الودائع في المملكة

11 يونيو 2024

آلاء بن نافع

تغيير واضح خلال الفصل الأول من سنة 2024 في نسبة القروض والودائع في المملكة مقارنةً بالسنة السابقة 2023. ارتفعت نسبة الودائع مقارنة بالقروض التي إنخفضت وهو مؤشر صريح على زيادة نسبة السيولة الحالية في مصارف المملكة ، على رأس الهرم أسماء اهم البنوك السعودية.

مؤشر إنخفاض القروض قد يكون مؤشر له عدة نظريات وليس نظرية واحدة على وجه الخصوص. أهم هذه النظريات هو إرتفاع معدل الفائدة الحالي والتوقعات حول إنخفاضه في نهاية السنة الحالية 2024 وبالنظر إلى تحسن وضع التضخم.

لكن في الوضع الراهن حين تمت مقارنة نسبة الودائع إلى القروض سيكون المؤشرين نظرية مختلفة بشكل جذري. المؤشر الحالي هو زيادة معدل السيولة والتي بدورها تعزز فكرة انه لم يكن للمستهلك حاجة ماسة للإقتراض وتحمل عبء الفوائد المرتفعة في معظم البنوك ان لم يكن كلها !

اقرأ المزيد

هذه العوامل مجتمعة أدت وحثت المستهلكين إلى إيداع النقد والإستفادة من مردود الفائدة بشكل إيجابي.

زيادة معدل السيولة مؤشر جيد على تحسن الوضع المالي للمواطن في المملكة.على الرغم أنه في إعتقادي بإن هذه النسب قد تنطبق على دول الخليج كافة ليس المملكة فقط رغم عدم وجود أي اخبار او ارقام تؤكد هذه الفكرة، ويعود السبب في هذا الإعتقاد بإن التضخم الذي عانى منه الخليج كان “تضخم مستورد” اكثر من كونه محلي.

 كذلك الفائدة المرتفعة كانت في الأساس مستوردة بسبب إرتباط عملات الخليج المحلية بالدولار.

في الواقع إقتصاد الخليج لم يكن يعاني الأمريّن كما هو الحال في الإقتصاد الامريكي عندما وصل التضخم والتخبط الإقتصادي إلى هذه المراحل. 

ايضاً لم تكن الحاجة واضحة إلى وصول أسعار الفائدة في الخليج إلى هذا الحد الذي قد يكون سبب لبعض العراقيل لدى بعض الأشخاص المعنيين.

بالتأكيد هناك من يدفع ثمن هذه الأزمات على مستوى الدول والمصارف التجارية والشركات والأفراد لكن تبقى هذه الخسائر جزء من مرحلة الإصلاح في المنظومة الإقتصادية. وفي حال لم تتم هذه الإصلاحات على مراحل ووتيرة معينة سيكون الإنهيار للإقتصاد قادم لا محالة وبخسائر لا محدودة وغير محسوبة. 

ربما يصعب على بعض الأشخاص المعنيين إستيعاب هذه الآلية وطريقة دورانها ولكن تبقى هذه معادلة مستمرة  لايمكن تجاوزها بإختلاف حجمها وقوتها على كل بلد أو نطاق.

 

السابق

“طيبة للاستثمار”.. قفزة نوعية نحو مستقبل الضيافة والعقارات

التالي

كيف نحول الشركات السعودية الى شركات عالمية

ذات صلة

حين يصبح العجز استثمارًا: قراءة في موازنة السعودية للربع الأول 2025

عمرة الداخل… سوق غير مستغل وفرص وظيفية واعدة

الحراك الاقتصادي السعودي من المحلية إلى العالمية.. في إطار رؤية وطن

شهادات الآيزو بين الاعتماد الحقيقي والوهم الشكلي



المقالات

الكاتب

حين يصبح العجز استثمارًا: قراءة في موازنة السعودية للربع الأول 2025

د. نوف عبدالعزيز الغامدي

الكاتب

عمرة الداخل… سوق غير مستغل وفرص وظيفية واعدة

جمال بنون

الكاتب

الحراك الاقتصادي السعودي من المحلية إلى العالمية.. في إطار رؤية وطن

علي محمد الحازمي

الكاتب

شهادات الآيزو بين الاعتماد الحقيقي والوهم الشكلي

عبدالملك بن عبدالله آل مسعود

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734