السبت, 22 مارس 2025

نمو أرباح “ثوب الأصيل” إلى 52.3مليون خلال الربع الـ 2 بنسبة 8%

ارتفع صافي الربح بعد الزكاة والضريبة لشركة ثوب الأصيل إلى 52.3مليون ريال خلال الربع الثاني، مقابل 48.3مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق بنسبة 8%. 

جاء ذلك عقب الاعلان عن النتائج المالية الموحدة للفترة المنتهية في 30 يونيو 2020 “6 أشهر”.

وبلغ الربح التشغيلي 57مليون ريال خلال الربع الثاني، مقابل 52مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق بنمو 10%.
 
أما اجمالي الربح فبلغ 75مليون ريال خلال الربع الثاني، مقابل 72مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق بنمو 5%.

اقرأ المزيد

وبلغ صافي الربح بعد الزكاة والضريبة خلال الفترة الحالية 69.8مليون ريال، مقابل 64.5مليون ريال خلال الفترة المماثلة من العام السابق بزيادة 8%.

وبلغت ربحية السهم خلال الفترة الحالية 2.33ريال، مقابل 2.15ريال خلال الفترة المماثلة من العام السابق.
يعود سبب الارتفاع في صافي الدخل العائد لمساهمي الشركة للربع الثاني من 2020 مقارنة بالربع المماثل من العام السابق، بشكل رئيسي إلى:
نمو المبيعات بمعدل 1.95%، وذلك نتيجة دخول منتجات جديدة وتوقيع الشركة عقد توريد مستلزمات طبية. بالإضافة الي جهود الشركة لتحسين إدارة النفقات والسيطرة بشكل جيد على التكاليف القابلة للتحكم والاستفادة من المبادرات الحكومية لتخفيف الاثار المترتبة علي جائحة كوفيد- 19.

ويرجع سبب الارتفاع في صافي الدخل العائد لمساهمي الشركة للربع الثاني من 2020 مقارنة بالربع السابق، بنسبة 198.78% بشكل رئيسي إلى زيادة المبيعات بمعدل 65.03% وذلك نتيجة دخول المنتجات جديدة .

كما يعود سبب الارتفاع في صافي الربح العائد لمساهمي الشركة خلال الفترة المنتهية في 30 يونيو 2020م (ستة أشهر) مقارنة بالفترة المماثل من العام السابق بنسبة 8.21% بشكل رئيسي إلى: ارتفاع المبيعات مقارنة بنفس الفترة من العام السابق مما أدى لارتفاع مجمل الربح.

وقالت الشركة انه تم إعادة تبويب بعض أرقام المقارنة للفترة السابقة لتتماشى مع العرض للفترة الحالية.

ولفتت الشركة انتباه المساهمين، إلى أن القوائم المالية الموجزة الموحدة الأولية للفترة المنتهية في 30 يونيو 2020 ستكون متاحة على تطبيق علاقات المستثمرين لشركة الاصيل للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، ومن خلال موقع الشركة الإلكتروني على الرابط التالي http://www.alaseel.com.sa/investor ، بعد إرسالها إلى الجهات المختصة، والله الموفق.

ذات صلة



المقالات