الجوهرة المالية

المال يُعتبر عصب الحياة، ومن نعم الله سبحانه وتعالى علينا. حيث يُعد المال لنا الغاية والوسيلة، يجعل منا غاية لشراء ما نريد.!
والوسيلة للتخطيط المالي لإدارة صرفه وإدخاره..
يساهم التخطيط المالي في الإتقان ما بين الغاية والوسيلة. وذلك من خلال المعرفة والمهارة التي يتطلب معرفتها بالثقافة المالية التي تُعد ” الجوهرة المالية “.
ومن أبرز مفاهيم الثقافة المالية:
– الترشيد في النفقات التي تُعد اللؤلؤة في التخطيط المالي.
– الإدخار ” تقسيم الدخل “
وتجدر الإشارة هنا إلى / خط الميزانية. أو ما يُعرف أيضاً بإمكانيات الفرد ” المستهلك “. ويُقصد به: الدخل الذي يُخصصه للإنفاق على مختلف السلع والخدمات في ظل الأسعار المعطاة لهذه السلع والخدمات.
ويُعتبر الدخل والأسعار مؤثرين رئيسيين على خط الميزانية. وبعد ذلك تؤثر على نظرية سلوك الفرد بإدارة ماله..

التمّكن من اكتساب الجوهرة المالية.
بعدة إسهامات أبرزها:
_ الحصول على رؤية واضحة للتخطيط المرن والمنتظم.
_ تساعد بإدارة الصرف، وعدم الخوض بعدة إلتزامات مالية 
وتشكيل أزمة.
_ التوازن ما بين الغاية والوسيلة.
_ فائض دخل يُمكنك أيضاً بإدخاره.

” اكتساب الجوهرة ليست بالسهل الممتنع إلا بدافع أهمية المال “.