الخميس, 22 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

مشكلات الإسكان

06 أغسطس 2015

مقالات مال

اقرأ المزيد

عيسى الحليان
سبق أن كتبت الأسبوع الماضي عن غياب التشريعات الملائمة في البلاد وأن ذلك هو السبب في كل المشكلات التنموية العالقة في البلد وتداعياتها على كل صعيد.
فلو كان لدينا بنية تشريعية ملائمة في مجال الإسكان مثلا لما احتجنا لكل هذه التخبطات في قطاع الإسكان ولما تكبدنا كل هذه التكاليف الباهظة ولكانت المشكلة تحل في إطار دورتها الطبيعية من قبل البنوك والقطاع الخاص مثلا وعندها لن تحدث أصلا.
هناك دورة اقتصادية تجري في كل بلد ويعتمد جريان هذه الدورة على سعة الشرايين ومدى كفاءتها وهل تحتاج إلى قسطرة أو إلى تغيير كامل، لكن الأكيد بأن الجسد كله هو الذي يدفع الثمن في نهاية المطاف.
لا توجد حلول تقوم بها الحكومة بهذا الحجم وعلى هذا النحو من السرعة والاستعجال إلا لسبب استثنائي وهو هنا غياب التشريعات أو قصورها الذي راكم المشكلة وحيد القطاع الخاص والدورة المصرفية بالكامل عن أهم قطاع في البلاد وهو ما جعل الوزارة تدخل على الخط بهذه القوة رغم ضعف التجارب وازدحام الأولويات وعدم القدرة على فرزها وترتيبها.
لو قدر وحصل التمويل والتشغيل والإدارة من الحكومة بهذه الصورة فإن ذلك سوف يكون قطعا على حساب الأولويات وهو ما سوف يصرف الدولة عن الاهتمام بما هو أهم كالتعليم والصحة وإقامة البنية التحتية وتنويـع مصادر الدخل ورفع دخل الفرد والاهتمام بتطوير البناء الرأسي للمؤشرات الأساسية للبلد.
أما بناء المساكن بهذه الصورة مع تعدد المدارس وتضاربها واستنفاد المخزون الإداري والإشرافي لأركان الحكومة لهذا القطاع فهو على أهميته قد يولد خللا في قطاعات أخرى في التمويل أو الإدارة ناهيك عن عدم علاج أصل المشكل وهو تحييد القطاع الخاص الذي يعتبر هو الأساس في إيجاد الحلول الحقيقية بدعم من الدولة لاستدامة التنمية الإسكانية إضافة تزايد الاعتماد على الدور الحكومي أكثر من أي وقت مضى.
لدينا أكثر من 2.5 تريليون ريال في البنوك يفترض أن يكون نصيب التمويل الإسكاني منها 60 ــ 70% كما هو متعارف عليه في التجارب الأخرى في الوقت الذي لاتزال حصة التمويل لبناء المساكن لا تتجاوز 1% والسبب كما أسلفت غياب التشريعات التي تتيح للبنك أو المستثمر القيام بدوره .. وقس على ذلك كل القطاعات.
أيهما أفضل وأنجع للحكومة استكمال الدورة التشريعية والتنظيمية لهذا القطاع وبالكفاءة المطلوبة أو دفع الفرق للإسكان من الخزينة العامة ؟.
نقلا عن عكاظ

السابق

شركات مسؤولة هناك .. غير مسؤولة هنا

التالي

التحوط والتأمين مفهومان لأغراض متماثلة

ذات صلة

التنمية المستدامة

افسح الطريق دباب التوصيل قادم!

 تجربة المستخدم… الفارق بين النجاح والنسيان

من الخسارة إلى الربح: كيف يحوّل تمويل التقاضي الأصول المتعثرة إلى فرص اقتصادية



المقالات

الكاتب

التنمية المستدامة

د. ساميه بنت محمود البوق

الكاتب

افسح الطريق دباب التوصيل قادم!

ماجد بن عبدالله الشبانه

الكاتب

 تجربة المستخدم… الفارق بين النجاح والنسيان

محمد إبراهيم آل مشوط

الكاتب

من الخسارة إلى الربح: كيف يحوّل تمويل التقاضي الأصول المتعثرة إلى فرص اقتصادية

أنس عبدالله المزروع

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734