السبت, 5 يوليو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

التنبؤ الاقتصادي في حياتنا الاقتصادية ؟؟

30 نوفمبر 2015

مقالات مال

اقرأ المزيد

زيد
المستشار الاقتصادي
وعضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
يمس علم الاقتصاد جوانب حياتنا كلها؛ إذ إن وظائفنا ومعايشنا وقراراتنا الخاصة بالشراء والاستثمار واختيارنا أين نعيش وفي أي مسكن نعيش، حتى طريقة الإدلاء بأصواتنا، كل ذلك يعتمد إلى حد ما على علم الاقتصاد. وبذلك يمثل الاقتصاد – النظام الذي نستخدمه بصفتنا مجتمعاً لتحديد ماذا نفعل ومن يحصل على ماذا – قوة فعالة في حياتنا.
مع ذلك فان القليل منا فقط في الواقع من يفهم كيفية عمل الاقتصاد، كما أن لدينا وجهة نظر مقبولة بصفة عامة، من النوع الذي تلخصه الأقوال المأثورة مثل: ((الثري يزداد ثراء والفقير يزداد فقراً)) و((الأموال تجني أموالاً أكثر)) و((أفضل الأشياء في الحياة يحصل عليها بدون مقابل)). هناك جانب من الحقيقة في هذه الأقوال إذا ما نظرت إلى أنماط الدخل وعوائد الاستثمار وموضوعات معينة متعلقة بمستوى المعيشة وعلى الرغم من صدق هذه الأقوال المأثورة فإنها لا تقدم معلومات كافية أو بصيرة أو إلهاماً لإرشادنا في حياتنا الاقتصادية، بل هي بدائل لفهم علم الاقتصاد وهو موضوع يجده الكثيرون غامضاً.
إن هناك أسبابا عديدة تجعل علم الاقتصاد علماً غامضاً، إلا أنني أظن أن السبب الأساس هو أن معظم الناس يرون الموضوع بأكمله معقداً جداً، ويرجع ذلك جزئياً إلى اللغة. ومثله مثل الرعاية الصحية وإصلاح السيارات والمجالات الأخرى، فإن لعلم الاقتصاد كلماته الخاصة التي يسمي بها الأشياء. ومع أن الكلمات التي تصف النشاط الاقتصادي ربما تكون غير مألوفة فإنها لا تزال كلمات مجردة، ولجميعها معانٍ.
يعتقد الكثيرون أيضاً أن علم الاقتصاد مليء بالرياضيات، ومع إمكانية وجود الكثير من الأرقام في علم الاقتصاد، فإنه يمكن شرح أكثر الجوانب أهمية بلغة يسيرة. وباستثناء ما يحدث في جوانب متخصصة مثل التنبؤ الاقتصادي فإن الحساب الذي يظهر بالفعل في الاقتصاد على نحو غير متوقع يعتبر أساسياً للغاية.
إن علم الاقتصاد علم اجتماعي، وكغيره من العلوم الاجتماعية مثل علم النفس، فإنه يفسر السلوك الإنساني؛ سلوك الناس في الأسواق من حيث: لماذا يشترون ما يشترونه؟ وكيف يحدد أصحاب المتاجر أسعار السلع؟ ولماذا لا يحصل الجميع على ما يريدون؟ كيف يحدد أصحاب الأعمال ما ينتجونه وكم يدفعون للموظفين؟ ما الذي يمكن أن تفعله الحكومة – إن كان بوسعها أن تفعل شيئا – لمساعدة الفقراء في أن يصبحوا أيسر حالاً؟ يجيب علم الاقتصاد عن هذه الأسئلة، ويجيب عن معظمها دون الاستعانة بالرياضيات.
أحيانا يكون علماء الاقتصاد هم السبب في جعل علم الاقتصاد معقداً، وعلماء الاقتصاد هم الخبراء المتعلمون تعليماً راقياً الذين يدرسون الاقتصاد بعمق ويجرون الأبحاث ويصوغون النظريات ويدِّرسون الاقتصاد في الكليات والجامعات. علاوة على ذلك يسدي الاقتصاديون النصائح إلى قادة الأعمال والقادة السياسيين بخصوص الاقتصاد، ومن ثم فهم يؤدون دوراً مهماً في المجتمع، إلا أنهم مثل جميع الخبراء يستطيعون التعامل مع تعقيدات تخصصهم لأنهم هم من يخلقونها.
لنواجه هذه الحقيقة: إن كان هناك مبدأ أساس يوجه حياتنا على الأرض، فهو مبدأ الندرة. فليس هناك ما يكفي الجميع من المنازل التي تطل على البحر، والسيارات الفارهة! وإذا ما تناولنا الأمر بجدية أكثر، فليس هناك ما يكفي من الطعام أو الملابس أو الرعاية الصحية لكل من يحتاجها.
ينشأ علم الاقتصاد بكامله – وكل النشاط الاقتصادي – من ندرة السلع والخدمات مقارنة باحتياجات الإنسان ورغباته. وإذا لم يكن هناك قدر كاف من شيء ما لكل من يريده أو يحتاجه فإن المجتمع يواجه مشكلة خطيرة: كيف نحدد من يحصل على هذا الشيء ومن يستغني عنه؟
يتعامل علم الاقتصاد مع موضوعات أساسية كثيراً ما تكون قضايا حياة أو موت، وهذا سر أهميته. وتكمن صعوبة هذا العلم في غموضه؛ فنحن لا نعلم متى سيحدث النمو أو الركود الاقتصادي التالي، ولا نعرف أيضاً أي التقنيات الحديثة ينبغي تشجيعها وأيها لن يحقق نجاحاً، والمؤسف أننا لا ندري كيف نتغلب على الفقر والجوع والجريمة والشرور الأخرى المتأصلة في الواقع الاقتصادي. ومع ذلك فعلم الاقتصاد هو العلم الاجتماعي الذي يهتم اهتماماً خاصاً بهذه الأمور، وهو العلم الذي به من المؤهلات ما يساعدنا في التعامل معها.

للتواصل : zrommany3@gmail.com

وسوم: حصري
السابق

تأخير سداد المستخلصات .. يسحق القطاع الخاص

التالي

الخبير التاجر!!

ذات صلة

“استثمار التعليم لصناعة نجوم كرة القدم”

القطاع البنكي السعودي: رباعي التوزيعات ومركزية النمو

التحليل الذكي لسوق العمل: حجر الأساس في تصميم البرامج التعليمية

الأمن الغذائي الخليجي بين الأثر والتأثير



المقالات

الكاتب

“استثمار التعليم لصناعة نجوم كرة القدم”

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

القطاع البنكي السعودي: رباعي التوزيعات ومركزية النمو

تركي ماشي الدهمشي

الكاتب

التحليل الذكي لسوق العمل: حجر الأساس في تصميم البرامج التعليمية

د. بندر مرزوق المطيري

الكاتب

الأمن الغذائي الخليجي بين الأثر والتأثير

د. عبدالعزيز المزيد

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734