الأحد, 28 يوليو 2024

السعودية 52 عالميا والأخيرة خليجيا في رخص تكلفة مكالمات الجوال

FacebookTwitterWhatsAppTelegram

 

حلت السعودية في المرتبة الأخيرة خليجياً، و52عالمياً من حيث رخص تكلفة مكالمات الهواتف المتحركة، بحسب البيانات الصادرة عن الاتحاد الدولي للاتصالات.

ووفقا لصحيفة “الرياض”جاءت الإمارات في المرتبة الأولى خليجياً، و19 عالمياً بين الدول الأقل في تكلفة مكالمات الهواتف المتحركة، فيما احتلت البحرين الترتيب الثاني خليجيا و32 عالمياً، تليها الكويت التي جاءت في الترتيب الثالث خليجياً و35 عالمياً، وسلطنة عمان التي جاءت في الترتيب الرابع خليجياً و44 عالمياً.

اقرأ المزيد

مقابل ذلك جاءت المملكة في الترتيب الثاني خليجياً و55 عالمياً، من حيث تغطية شبكة الهاتف المتحرك البالغة 99,4% من إجمالي عدد سكان المملكة، تليها سلطنة عمان في الترتيب الثالث خليجياً و86 عالمياً، حيث تغطي الشبكة نحو 97,6% من إجمالي عدد السكان.

وعالمياً بلغت نسبة السكان الذين تشملهم تغطية شبكة الهاتف المتحرك في اليابان والولايات المتحدة الأميركية وبلجيكا وكوريا وسنغافورة واليونان 99,9%.

وتاتي هذة الارقام في الوقت الذي بلغ عدد المشتركين الإجمالي في خدمة الاتصالات المتنقلة في المملكة 50.8 مليون مشترك بنهاية عام 2013 بنسبة انتشار حوالى 170 %، وتمثل الاشتراكات المسبقة الدفع النسبة العظمى من المشتركين بنسبة 86 %، وبحوالى 43.9 مليون مشترك.

فيما بلغ عدد المشتركين في خدمة الاتصالات الثابتة 4.7 ملايين مشترك بنهاية 2013، ووصل معدل الانتشار للخطوط الثابتة إلى 15.7 %، ويبلغ عدد الخطوط السكنية حوالى 3.3 ملايين خط تمثل 70 % من إجمالي الخطوط العاملة.

ورصدت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات في بياناتها ارتفاع عدد المشتركين بخدمات النطاق العريض عبر شبكات الاتصالات الثابتة والمتنقلة وصل إلى نحو 17.2 مليون مشترك، بزيادة قدرها 16 % مقارنة مع 14.8 مليون مشترك في عام 2012.

كما سجلت خدمات الإنترنت بحسب بيانات الهيئة زيادة قدرها 4 % لنحو 16.5 مليون مستخدم في عام 2013 بنسبة انتشار بلغت 55 % مقارنة بـ 15.8 مليون مستخدم للعام الذي يسبقه.

وبرّرت الهيئة انخفاض مشتركي الجوال منذ الربع الثالث في 2012 بمجموعة عوامل، أهمها: انخفاض الطلب على الخدمات الصوتية مقابل ارتفاع الطلب على خدمات البيانات، وتصحيح أوضاع العمالة الوافدة، وربط شحن الشرائح مسبقة الدفع برقم الهوية.

ذات صلة

المزيد