الثلاثاء, 13 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

هل حقاً سنبيع احتياطاتنا النفطية؟!

02 أبريل 2016

مقالات مال

د. إحسان بوحليقة

رئيس مركز جواثا الاستشاري
ihsanbuhulaiga@

هل سنبيع أرامكو، دانة الاقتصاد السعودي ومرتكزه؟ ونبيع معها احتياطاتنا من النفط؟!
أولاً، بيع أرامكو. تصنف شركات النفط في العالم لفئتين: شركات نفط حكومية وشركات نفط مستقلة. عملياً، مكثت “أرامكو” جلّ حياتها في الفئة الأولى، وبمجرد طرح جزء من أسهمها (5 بالمائة) طرحاً عاماً ستنتقل للفئة الثانية، أي ستصبح شركة نفط مستقلة غير حكومية. ويمكن بيان أن ما سيجلبه الطرح ليس مستثمرين (لعلهم أجانب) ليستلموا مقدرات الشركة، وليدخلوا من النافذة بعد أن أخرجناهم من الباب في العام 1980! إذ ستبقى الدولة مالكاً للحصة الأكبر (95 بالمائة) ولكن في شركة مُدرجة. والادراج وما أدراك ما الادراج، فما سيجلبه الطرح هو أكثر من مجرد عوائد نقدية! فلا جدال أن “الكاش” مهم، لكن أهميته لا تقارن بما سيجلبه الطرح العام من قيمة؛ فإدراج شركة أرامكو السعودية في سوقٍ ماليةٍ محلية أو خارجية سيعني خروج أرامكو من وضعية “الصندوق الأسود” التي تعيشها منذ تأسيسها، إلى الوضعية الطبيعية لأي شركة مستقلة من حيث: الالتزام بمعايير الحوكمة والافصاح المالي والإداري، وفصل الملكية عن الإدارة وتوزيع الأدوار وتكاملها، وسيمكن الشركة من الاستفادة من “َضخامتها” التي بقيت –إجمالاً- محبوسة على مدى العقود الماضية ضمن الحدود الوطنية إلا فيما عدا بعض الأنشطة التي تخدم في الأساس تسويق النفط السعودي. في المحصلة هذا يعني تحول شركة أرامكو إلى لائحةٍ تضم إكسون موبيل وبرتيش بتروليوم وشل، بما يتيح لها أن تعمل كشركة عالمية للطاقة، أي لتتنافس معهم في بقع جغرافية أوسع من العالم. ولعل السياق يتطلب بيان أن ملكية الشركة في نهاية الأربعينيات كانت موزعة بين الشركات: إكسون 30 بالمائة، سوكال 30 بالمائة وتكساكو 30 بالمائة وموبيل 10 بالمائة، وكانت تُدار من نيويورك.
ثانياً، بيع الاحتياطي. هل سنبيع احتياطيات النفط؟ الجواب الموجز: ما مناسبة السؤال؟! فالموضوع هو عن طرح الشركة لتصبح مستقلة مُدرجة، أي عن بيع 5 بالمائة من أسهمها مقابل نقد، وليس الحديث عن صكوك لبيع الاحتياطي النفطي، فمن يشتري سهماً لا يشتري براميلاً من الاحتياطي، بل شهادة بتملكه عدداً من أسهم لشركة مدرجة في السوق تسمى أرامكو. ولابد من الاستدراك بالقول إن أرامكو السعودية لا تملك برميلاً واحداً من احتياطاتنا النفطية، هي تعمل وفق اتفاقية امتياز لاستكشاف النفط والتنقيب عنه واستخراجه ونقله وتصديره وتكريره. أرامكو لم تملك قط الاحتياطيات، فمن يملك الاحتياطيات هي الدولة، واتفاقية الامتياز تمنح الشركة حق استغلال الاحتياطي وليس تَمَلكه، ولذا فالاحتياطي لم يكُ قط جزءاً مما تملكه أرامكو. هذا لا يقلل من القيمة الكبيرة لاتفاقية الامتياز، ولكن ثمة فرق جوهري بين حق الاستغلال (الامتياز) والملكية القراح. وتجدر الإشارة أن المملكة لم تتنازل قط عن هذا الحق، فقد مارست سيادتها على نفطها في كل الأوقات، حتى عندما كانت أرامكو شركة أمريكية تمتلكها الأخوات الكبار، فقد استطاعت الحكومة في مطلع الخمسينيات أن تعييد تقسيم توزيع الأرباح ليصبح بالتساوي مع الشركة الأمريكية، ونقلت مقر الشركة من نيويورك إلى الظهران، وفي العام 1980 تملكت الشركة بالكامل، فأصبحت سعودية بعد أن كانت أمريكية خالصة في البداية، أي ذهبت تلك الشركات وبقي الاحتياطي تحت الأرض.
الآن، الحديث عن خروج “أرامكو السعودية” من جلباب الحكومة لتصبح شركة مستقلة، وليس بيعها ولتسييل أصولها و”ألتخارج” منها، على لمنحها المجال والأدوات لتنافس الأخوات الكبار في بقع جغرافية أوسع من العالم، ولتصبح أكثر من مُجرَد شركة “تزعب” النفط السعودي، إلى شركة صناعية متكاملة ترتكز إلى مزايا تنافسية تساهم في الجهد الأهم لتحويل الاقتصاد السعودي لاقتصاد صناعي.

اقرأ المزيد

وسوم: حصري
السابق

تجزئة السعودة حماية لمليارات الريالات

التالي

خرافات وأكاذيب حول سياسة المملكة النفطية

ذات صلة

الحفارات لا تكذب .. زيارة ترمب للسعودية جيوسياسية أم جيواقتصادية؟

من العتبة إلى الكفاءة: رؤية إصلاحية لتعزيز السلامة والحوكمة في المساجد

زيارة ترمب إلى السعودية: شراكة اقتصادية تعزز التعاون الاستثماري بين البلدين

في ظل الذكاء الصناعي.. المحاماة على أعتاب مرحلة جديدة!



المقالات

الكاتب

الحفارات لا تكذب .. زيارة ترمب للسعودية جيوسياسية أم جيواقتصادية؟

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

من العتبة إلى الكفاءة: رؤية إصلاحية لتعزيز السلامة والحوكمة في المساجد

د. فيصل بن منصور الفاضل

الكاتب

زيارة ترمب إلى السعودية: شراكة اقتصادية تعزز التعاون الاستثماري بين البلدين

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

في ظل الذكاء الصناعي.. المحاماة على أعتاب مرحلة جديدة!

فؤاد بن أحمد بن محمد يوسف بنجابي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734