الأربعاء, 21 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

غياب البعد المكاني في تنظيم ساعات العمل للمحلات

18 يوليو 2016

مقالات مال

د. سليمان بن عبدالله الرويشد

مرة أخرى يعود موضوع تنظيم أوقات عمل محلات التجزئة ومنافذ البيع إلى واجهة النقاش الاجتماعي بين مؤيد لمشروع هذا النظام أو التنظيم الذي لم يعتمد بعد ومتحفظ بشأنه وغير مؤيد له على الاطلاق، فكما هو معروف أن تحديد ساعات العمل في المحلات التجارية كان ضمن مشروع نظام مقترح من احد أعضاء مجلس الشورى منذ نحو عشر سنوات، كما كان أيضاً ضمن توصيات الحوار الاجتماعي الأول الذي أقيم منذ أربع سنوات في مدينة الرياض وتبنته وزارة العمل حينها في محاولة منها لتطوير بيئة العمل في القطاع الخاص وتحويله إلى بيئة جاذبة للأيدي العاملة الوطنية من خلال تقليص الفجوة بين القطاع الخاص والقطاع الحكومي فيما يتعلق بساعات العمل والاجازات التي هي احد أسباب عزوف السعوديين عن العمل في القطاع الخاص، وبالذات في قطاع التجزئة التي تفيد بعض الدراسات أنه يوظف أكثر من مليون ونصف المليون عامل اغلبهم من العمالة الوافدة، وقد صيغ مشروع تنظيم لهذا الغرض أشير إلى أنه يتضمن الزام كافة المحلات ومنافذ البيع في جميع مناطق المملكة بالعمل لفترة واحدة تبدأ من الساعة السادسة صباحاً إلى التاسعة مساءً، يستثنى من ذلك المحلات التجارية ومنافذ البيع في المنطقة المركزية بمكة المكرمة والمدينة المنورة، إضافة إلى المطاعم والمقاهي ومرافق الترفيه والاحتياجات الضرورية مثل الصيدليات ومحطات الوقود، ويبدو أن تجربة القطاع البنكي كانت ملهمة في هذا الشأن، حيث إن إعادة تنظيم ساعات العمل بها لتكون على فترة واحدة بدلاً من فترتين قد زادت من نسبة التوطين في هذا القطاع المالي مقارنة بما كان عليه الحال قبل ذلك.

إن مما هو ملاحظ أن السواد الأعظم من غير المؤيدين لهذا التنظيم هم من المتسوقين والمستهلكين بوجه عام وهو أمر متوقع فبعض الدراسات تشير إلى أن 60% من المتسوقين يخرجون للترفيه ومعرفة ما في الأسواق بينما 40% فقط من أولئك هم من يأخذون قرار الشراء في رحلة التسوق تلك، مما يجعل غالبيتهم يطلبون دوماً مساحة أوسع من الوقت، مع ذلك لازال هناك بعدان مكانيان لا يبدو أنه تم أخذهما في الاعتبار في يتعلق بمشروع هذا التنظيم، الأول هو اتساع المملكة وترامي أطرافها وبالتالي نشوء تباين واضح في التوقيت ما بين بعض المناطق الأمر الذي يجعل من غير المناسب توحيد ساعات البدء والانتهاء في فترة عمل المحلات التجارية لكافة المناطق دون الأخذ في الاعتبار الظروف المحلية لكل منطقة نتيجة هذا الاختلاف في التوقيت، البعد المكاني الثاني والذي أعتقد أنه الأهـم هو الشكل الذي تظهـر فيه تلك المحـلات التجـارية ومنافـذ البيـع، الــتي إما أن تكون شريطية على امتداد الشوارع الرئيسية، أو أن تكون ضمن إطار مراكز ومجمعات تجارية فالأولى التي تمثل في الواقع لب القضية هي من يسبب التنامي في اعداد الأيدي العاملة الوافدة للعمل بهــا والهدر في الاستهلاك للسلع التجاريـة وبالذات محددة مدة الصلاحية، والاستنزاف للطاقة، والازدحام المروري واعاقة حركة النقل أثناء التوزيع اليومي للسلع على تلك المحلات، أو وصول المتسوقين إليها، وتقليص الحيز السكني المتاح في المباني السكنية التجارية، وخلاف ذلك من الجوانب السلبية التي لا يتسع المجال لاستعراضها جميعاً، وذلك مقارنة بحجم دور المحلات التجارية ومنافذ البيع في المراكز والمجمعات التجارية في حدة أزمة هذه القضية، من ثم فإنه من الأهمية بمكان أن يشتمل مشروع التنظيم الذي يتوقع أن يصدر قريباً لتحديد ساعات العمل في المحلات التجارية على ما يشجع استقطاب منافذ البيع لتكون ضمن المراكز والمجمعات التجارية، ويحد أو يقلل في ذات الوقت من ازدياد المحلات التجارية الشريطية، لتحل مكانها وحدات سكنية نحن أحوج ما نكون في مدننا إلى المزيد منها.
نقلا عن الرياض

اقرأ المزيد

السابق

متى ستتمكن وزارة العمل من إغلاق المحلات التاسعة مساءً؟

التالي

الأثر الاقتصادي لدعم حقوق الملكية الفكرية والاختراع

ذات صلة

التنمية المستدامة

افسح الطريق دباب التوصيل قادم!

 تجربة المستخدم… الفارق بين النجاح والنسيان

من الخسارة إلى الربح: كيف يحوّل تمويل التقاضي الأصول المتعثرة إلى فرص اقتصادية



المقالات

الكاتب

التنمية المستدامة

د. ساميه بنت محمود البوق

الكاتب

افسح الطريق دباب التوصيل قادم!

ماجد بن عبدالله الشبانه

الكاتب

 تجربة المستخدم… الفارق بين النجاح والنسيان

محمد إبراهيم آل مشوط

الكاتب

من الخسارة إلى الربح: كيف يحوّل تمويل التقاضي الأصول المتعثرة إلى فرص اقتصادية

أنس عبدالله المزروع

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734