السبت, 14 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

البنوك السعودية والدور المفقود

11 أبريل 2014

مقالات مال

ما تحدَّث به الأمير مقرن بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ولي ولي العهد حول البنوك، وما تضمنه من انتقاد لضعف مشاركتها في التنمية، يمثل رسالة واضحة من القيادة إلى هذه المؤسسات المالية التي تحقق سنوياً أرباحاً مليارية، دون أن يكون لها دور ملموس في معالجة قضايا البلد.

فعلى سبيل المثال، بلغت قيمة تمويل برامج إقراض الإسكان في البنوك السعودية مجتمعة 43 ملياراً فقط، بينما في بلد مثل الإمارات قدمت البنوك برامج تمويل إسكان بقيمة 198 ملياراً.

o نعرف أن معظم المواطنين يودعون أموالهم في هذه البنوك، ويرفضون الفوائد، بينما تربح البنوك من تلك الأموال من خلال استثمارها في أوجه متعددة، تشكل القروض الشخصية نسبة عالية منها، وبفوائد كبيرة يتحملها المواطن، وإلا فمن أين حققت أرباحاً 37.62 مليار ريال العام 2013م؟

اقرأ المزيد

o اليوم لدينا أزمة سكن وبطالة؛ ويجب على هذه البنوك أن تساهم في مشاريع الإسكان وفي تمويل مشاريع تولد وظائف. وبالتأكيد، إن هذه المؤسسات المالية تستطيع أن تساهم بشكل رئيسي في قضية الإسكان، لكنها – للأسف – بدلاً من أن تفعل ذلك تقوم باستغلال الأزمة ورفع نسبة الفوائد على قروض الإسكان؛ ما يعني مزيداً من الضغط على المواطن، ودون تحمل أي مسؤولية تجاه هذه القضية الوطنية.

o أعتقد أنه لو تم الضغط على البنوك وإلزامها بتقديم برامج محددة في إطار مسؤوليتها الاجتماعية، وتحديد صندوق يمول من أرباح البنوك، تشارك فيه جميع البنوك، أشبه بصندوق الاستثمارات العامة، ويكون تحت مسؤولية جهاز تنفيذي ذي استقلالية، ويعنى بخلق برامج ومشاريع ترتكز على احتياجات المجتمع، ولا يمنع أن يكون ذا توجه ربحي؛ ليستمر تمويله ذاتياً في المستقبل، سيكون في ذلك حل للكثير من المشكلات.

أما إذا تُرك الوضع للبنوك فلن نرى شيئاً، وسيبقى المواطن أسيراً لقروضها التي لا ترحم، وهذا ما يؤكد أن الوضع يحتاج إلى قرار يجبر البنوك على تعزيز مشاركتها في التنمية، والاستفادة من الأموال المكدسة في خزائنها.

ولا يعني ذلك أن تكون هبة أو صدقة، وإنما هي أموال للاستثمار، لكن بطريقة تستهدف في المقام الأول خدمة الناس، وليس الربح فقط.

وعلى مؤسسة النقد مواجهة عمالقة المال، ومطالبتهم بتقديم برامج تساعد في معالجة الوضع القائم بالنسبة لقضيتَي السكن والبطالة.ولهذا، فالأمر يحتاج إلى تدخل من القيادة العليا.

نقلا عن الجزيرة

السابق

بعض من اشتراكية أبي ذر يا سمو الأمير

التالي

أثر التمويل الإضافي للسكن في دعم المواطن

ذات صلة

سد الفجوة: مواءمة التعليم العام مع سوق العمل في عصر الابتكار

اقتصاد البيانات المتصلة: إنترنت الأشياء كأداة تمكين للتنمية المستدامة في المملكة‎

الشرق الأوسط: الأسواق تسبق القذائف من طهران إلى أرلينغتون

الذكاء الاصطناعي في الأسواق المالية من التحليل الفردي إلى صناعة الزخم الجماعي



المقالات

الكاتب

سد الفجوة: مواءمة التعليم العام مع سوق العمل في عصر الابتكار

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

اقتصاد البيانات المتصلة: إنترنت الأشياء كأداة تمكين للتنمية المستدامة في المملكة‎

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

الشرق الأوسط: الأسواق تسبق القذائف من طهران إلى أرلينغتون

د. نوف عبدالعزيز الغامدي

الكاتب

الذكاء الاصطناعي في الأسواق المالية من التحليل الفردي إلى صناعة الزخم الجماعي

علي عدنان الحداد

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734