الإثنين, 7 يوليو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

الرؤيه الحلم 2030 .. هل انتهى شهر العسل؟!

09 يناير 2017

م. علي بن عثمان الركبان

يصف الكثيرون رؤية المملكة 2030 بأنها الحلم السعودي، ولعلنا نبدأ هنا بتعريف ماهي الرؤية؟. الرؤ هي منظور التقدم الموجه نحو المستقبل ، لذلك يجب أن تكون الرؤية محفزة وملهمة، كما أن الرؤية هي التي تقود عملية صنع القرار وتنطوي في العادة على أهداف محددة. والأهداف يجب أن تكون قابلة للقياس الكمي، ومن المهم أيضاً تعريف الأهداف بشكل واضح من أجل تحقيقها بنجاح. ونظراً لأن وضع الأهداف هي أكثر الأجزاء أهميه فأنه يتم تحديدها بشكل يؤدي إلى تحديد النتائج والأنشطة.

   من جهه أخرى فإن الإستراتيجيات هي عبارة عن سلسلة من الإجراءات أو الأنشطه الرامية إلى تحقيق تلك الأهداف وبالتالي فالأهداف والغايات توفر معالم لقياس نجاح الإستراتيجية في تحقيق الرؤية. ولتحديد الإستراتيجيات فنحن بحاجة للتخطيط الإستراتيجي وهو ماينظر إليه على أنه عملية تحديد أين ستذهب المنظمة خلال الفترة القادمة والتي تكون عادة بين عام وخمسة أعوام، على الرغم من أن البعض يحددون رؤيتهم لمدة تصل إلى 20 عام وهو مايكون في حال المنظمات الكبرى أو الدول، ومن أجل تحديد الوجهة يتعين معرفة أين تقف الجهة صاحبة الرؤية بدقة، بعد ذلك تأتي خطط العمل والتي هي بيانات من الأعمال والأنشطة المحددة والمستخدمة لتحقيق الأهداف، ولتحقيق ذلك فإننا دائماً نحتاج إلى تحديد أفراد معينين (ذوي كفاءة وقدرك) ليتولوا مسئولية تنفيذ خطط العمل.

تنقسم الأهداف وفقاً للمدى الزمني والمستوى التنظيمي المسئول عنها إلى ثلاثة أنواع:
1. أهداف استراتيجية تُعنى بالوضع التنافسي وتكون أهداف طويلة المدى.
2. أهداف  تكتيكية ونتائجها يتم قياسها على المدى المتوسط (1-3) سنوات وتسهم في تحقيق الأهداف الإستراتيجية.
3. أهداف تشغيلية ونتائجها يتم تحقيقها على المدى القصير وفي العادة يكون ذلك سنه أو أقل وتسهم في تحقيق الأهداف التكتيكية.

اقرأ المزيد

 وبالتالي تكون الإستراتيجية هي الوسيلة لتحقيق الأهداف ومن ثم الغايات لأجل تحقيق الرؤية.
أعتذر عن الإطالة في هذه المقدمة ولكني رأيتها ضرورية كي نقف سوياً على نفس الأرضية لننطلق لفهم آليات وضعها وكيفية تحقيقها.
 
  خلال القرن الماضي بدأت المنظمات سواء كانت منظمات القطاع العام أو منظمات القطاع الخاص أو حتى منظمات المجتمع المدني والمنظمات غير الربحية في إسناد أعمال الإستراتيجيات في الغالب إلى بيوت خبرة من خارج المنظمة وهو مجال عمل شركات الإستشارات الإدارية التي تزايد عددها في السنوات الأخيرة بعد أن انطلقت من الولايات المتحدة في بداية القرن الماضي، ثم توزعت أعمالها في معظم دول العالم وكانت بداية لمهنة جديدة اسمها الإستشارات الإدارية (Management consulting) .
    
 وقد تزايد الجدل حول فعالية ماتقوم به هذه الشركات من إستشارات ، والحقيقة (من خلال التجربة) أن جودة دراساتها تحددها الجهة التي تطلب الدراسة من خلال جودة إعداد مجال عمل الإستشاري والمهام المطلوبة منه وقوة ممثليها وقدرتهم على إنتزاع أفضل مافي جعبة أولئك المستشارين بعد تحديد ماذا يُراد منهم بالتحديد. أما التنفيذ فهو ليس مجال عمل تلك الشركات وإنما مسئولية الجهات صاحبة الرؤية وذلك يستدعي وجود عدة عناصر لعل أهمها مكتب إدارة التغيير (CMO) والذي يُعنى بعناصر القياده وثقافة المنشأه وموظفيها وهو الجانب الأهم فيما يتعلق بكيفية إحداث التغيير.
   
لذلك فالقضيه ليست شهر عسل أو فتره زمنية قصيرة وإنما هو جهد مشترك من الجميع للوصول إلى حياة أفضل في المستقبل، والخيار هنا ببساطة هو إما العمل الدؤوب وفق أهداف الرؤية وإستراتيجياتها لأجل تحقيق الحلم كما تبنته القيادة من الداخل، أو الإنكفاء على الذات والإنتقاد بدون عمل والإستمرار في الإستهلاك المفرط وبالتالي تزايد فرص تحقق الكابوس كما توقعته التقارير الوارده من الخارج! 

ولعلي أختم هذه المقاله بمقوله للسياسي والمفكر الأمريكي جويل باركر (Joel Parker) والذي عاش في القرن التاسع عشر عندما قال “الرؤية من غير عمل ماهي إلا حلم، والعمل من غير رؤية ماهو إلا مضيعة للوقت، أما الرؤية مع العمل فهي مايمكنها أن تغير العالم” . 
وفي المقاله القادمه سأتحدث عن تاريخ شركات الإستشارات الإدارية ودورها المحدد في الرؤية.
 

وسوم: الأحلامالاقتصادالرؤيةالسعوديةالمالية
السابق

يا هيئة المحامين ماذا ستفعلين بـ40 مليون؟

التالي

مخاطر تهدد برنامج تحقيق التوازن المالي 2020

ذات صلة

الندرة بين الاقتصاد التقليدي والعملات الرقمية في عصر الأصول المبرمجة

أعلنوا قبل ارتفاع الأسعار !

إيرادات تذاكر السينما في السعودية .. الترفيه يتحوّل إلى محرّك اقتصادي واعد

التقنية المالية من التوسع السريع إلى النمو المستدام



المقالات

الكاتب

الندرة بين الاقتصاد التقليدي والعملات الرقمية في عصر الأصول المبرمجة

م. عبدالله بن عودة الغبين

الكاتب

أعلنوا قبل ارتفاع الأسعار !

محمد اليامي

الكاتب

إيرادات تذاكر السينما في السعودية .. الترفيه يتحوّل إلى محرّك اقتصادي واعد

عبدالرحمن بن ناحي الايداء

الكاتب

التقنية المالية من التوسع السريع إلى النمو المستدام

م. سامي بن عياد الحارثي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734