الخميس, 29 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

مؤتمر كأس العالم  G48

05 أغسطس 2024

عبدالله الذبياني

لماذا كأس العالم، لماذا تتنافس الدول على استضافة هذا المحفل الكروي العالمي، الذي يصاب قطاع عريض من سكان العالم بعد نهاية منافساته كل أربعة أعوام بما سماه الكاتب تركي الدخيل ذات يوم (اكتئاب ما بعد كأس العالم).

هل تسعى الدول لذلك من أجل أن تعرفها شعوب العالم؟ ليس دقيقا ذلك بل غير صحيح على الاطلاق، ألم تسعى الولايات المتحدة لاستضافة مونديال 1994 ونافست حتى المراحل النهائية على بطولة 2022 وخسرتها أمام قطر، هل أمريكا بحاجة أن يعرفها العالم؟! ينطبق أيضا على كوريا (الجنوبية) واليابان عام 2002 والدولتان قد ملأت الدنيا سمعا من بعد الحرب العالمية الثانية بالكمبيوتر والرقائق، ولم تكن لا طوكيو ولا سيؤول بحاجة ليعرفها سكان المعمورة في كل مكان. هل روسيا كانت كذلك تحتاج إلى معرف مثل كأس العالم؟! بل أن الولايات المتحدة استضافت المونديال وكرة القدم ليست الرياضة الأولى فيها، ولازالت حتى اليوم ليست الأولى.. إنه سر المونديال.

هل تحتاج المملكة لتنظيم كأس العالم لتعرف بنفسها وهناك أكثر من مليار شخص يؤمها يوميا خمس مرات، ويحج لها ويعتمر ملايين الأشخاص من أصقاع الأرض كل عام، وهل تحتاج أن تعرف بنفسها وهي ميزان الطاقة العالمي (النفط) الذي لازال حتى اليوم يوفر أكثر من نصف حاجة العالم للطاقة، والمملكة توفر حصة كبيرة، وهي ضمن أكبر 20 اقتصادا في العالم G20 والآن تقدم للعالم رؤية عملاقة لا تؤثر على المحيط فحسب بل حول العالم.

اقرأ المزيد

هل نتفق الآن أن استضافة كأس العالم ليس لها علاقة بالتعريف بالدولة، فهناك دول لم تستضف المونديال وسمعتها في أصقاع الأرض لجهة الاقتصاد أو السياسة أو الإنتاج الثقافي.

إذن لماذا كأس العالم لكرة القدم هذه اللعبة  وبدعم من القيادة التي تشير إحصاءات إلى أن 4 مليارات شخص من سكان العالم يرتبطون بها ممارسة أو تقديم خدمات تتعلق بها مباشرة وغير مباشرة أو على أقل تقدير متابعة، أي تقريبا نصف سكان العالم (50%)، هذا الرقم يرشح دائما للارتفاع كل أربعة أعوام. إذن كأس العالم ليست كرة قدم فحسب بل ثقافة ورسالة سلام للبشر، أليست كرة القدم تحديدا هي خيار سلمي للحروب، فيها منتصر وخاسر دون إراقة دماء، فيها درجة عالية من الوطنية، لا تشكل الألعاب الفردية حافزا عاليا بل ربما معدوما نحو تأكيد أو تعزيز المواطنة، وهو ضئيل في بقية الألعاب الجماعية كالسلة والطائرة، لكنه يتجسد في كرة القدم، وهذه واحدة من أسرار المستديرة وكأس العالم.

بعد ذلك..لماذا تنوي السعودية استضافة كأس العالم وقد قطعت شوطا كبيرا في هذا فيما يبدو أن الأمور محسومة لصالح الرياض، استنادا إلى ملف مكتمل ودعم ورؤية تعيد تخليق البلد، انطلاقا من تاريخه العريق وجغرافيته المميزة..لماذ تنوي الاستضافة؟

  • أولا لأنها حق مشروع لكل دولة في العالم، فقد سبقت اليابان وكوريا في خروج البطولة من أوروبا والأمريكيتين إلى آسيا، ثم سبقت جنوب أفريقيا لصالح القارة السمراء، وقطر عربيا.
  • المونديال ليس رياضة فحسب، بل هومؤتمر إنساني يقام لمدة شهر، وليس أعظم أن تستضيف مؤتمرا يدعو للسلام بين الشعوب ويعزز الأخوة والإنسانية.

-الأحداث الكبيرة تصنع خبرات عميقة، من هنا حتى حلول 2034 ثم شهر الاستضافة، سيكون لدى المملكة خبرات جديدة في نشاط جديد، في جوانب تأهيل القوى البشرية وسرعة إنجاز البنى التحتية، وسرعة اتخاذ القرارات وآلية التفاوض والحوار والترتيب والتدبير.

  • منافع اقتصادية لجهة قدوم متابعي المونديال من أصقاع الأرض، وكونه سيقام في المملكة في 5 مدن و10 مدن داعمة، هو لا شك فرصة لاستكشاف ما تحتاجه تلك المدن الآن من بنية تحتية، ثم لاحقا فرصة لتكون ضمن خيارات السفر للسياحة من الداخل والخارج.
  • فرص استثمارية مباشرة للقطاع الخاص، لجهة الانخراط في أعمال البنية التحتية التي ستطرحها الحكومة، وفي جهة استثمارات مواتية للمناسبة مثل الاستثمار في الإيواء أو الترفيه أو المطاعم.
  • الاستضافة منفردا بـ48 فريقا، يمنح فرصة بدرجة عالية، لتسويق عال للدولة، لجهة التنظيم والسياحة وتعزيز العلامة التجارية للدولة.
  • العوائد المالية المباشرة من القادمين لحضور المونديال، ففي قطر 2022 قدرت العائدات المباشرة بنحو 17 مليار دولار (إنفاق داخل الدولة)، في حين بلغت في روسيا 2018 نحو 30 مليار دولار، وفي جنوب أفريقيا قبل أكثر من عقد كانت في حدود 5 مليارات دولار، وهذا العوائد كفيلة بخلق وظائف ربما مستدامة وليست مؤقتة وقت البطولة.
  • فرصة لما يمكن أن يوصف بأنه دورات تدريبية لأبناء وبنات المملكة الشباب، للتدريب الفني في الأعمال المرتبطة بالمونديال مثل التصوير والعمل الصحافي والأذاعي والتلفزيوني بكل أشكال العمل الإعلامي.
السابق

بينك وبين الشاشة . . “يفتح الله”

التالي

إصدارات الصكوك تشهد نمواً حذراً في عام 2024 وسط توقعات مستقبلية مجهولة الملامح

ذات صلة

دور تحليل البيانات في إنجاح التخطيط المالي 

التوازن بين النمو الاقتصادي وجودة الحياة: دعوة لإعادة النظر في نظام ساعات العمل

لا نُقلّد بل نُعيد التشكيل

“نحن تجار”.. إرثنا من طرق البخور إلى وادي السيليكون



المقالات

الكاتب

دور تحليل البيانات في إنجاح التخطيط المالي 

د. فيصل بن محمد الشرعبي

الكاتب

التوازن بين النمو الاقتصادي وجودة الحياة: دعوة لإعادة النظر في نظام ساعات العمل

عبدالرحمن سليمان علي الشارخ

الكاتب

لا نُقلّد بل نُعيد التشكيل

م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة

الكاتب

“نحن تجار”.. إرثنا من طرق البخور إلى وادي السيليكون

مريم مرعي العمري

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734