الإثنين, 23 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

الأثر الاقتصادي لتخفيض السعودية انتاجها من النفط؟ (4)

18 أغسطس 2024

د.إحسان علي بوحليقة

ليس بالإمكان النظر لما قاد إلى التحول الفارق في إدارة السعودية لعلاقتها بسوق النفط العالمية من جانب، وصلتها مع بقية الدول المنتجة داخل وخارج أوبك إلا من خلا التعرف إلى السياق الذي قاد إلى تحولات بنيوية في السياسة النفطية من كونها مصدر لتمويل الخزانة العامة إلى كونها أداة لتعظيم العائد.

وفيما يبدو فإن مهمة التحرر من تفرد النفط بالاقتصاد السعودي كانت تعتمد على قرار مبدئي بتنويع مصادر إيرادات الخزانة العامة، أكثر مما هو تنويع الاقتصاد بحد ذاتهِ، والسبب أن الصلة كانت مفقودة بين تنويع الاقتصاد وإيرادات الخزانة؛ حيث أن ما يتجاوز 90 بالمائة من إيرادات الخزانة العامة في المتوسط كان مصدره إيرادات النفط، ولن يكن هناك مبادرات ملموسة لتنمية إيرادات الخزانة غير النفطية.   وحتى العام 2017 لم يتجاوز إيرادات الخزانة العامة من الضرائب 3.3 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي للمملكة، حيث تراوحت الحصيلة بين 50 مليار ريال في العام 2010 مقابل نحو 700 مليار إيرادات نفطية   أي 17:1، و87مليار ريال في العام 2017 مقابل 840 مليار ريال إيرادات غير نفطية لذات العام أي قرابة 10:1.

لكن تلك المساهمة الرتيبة والمحدودة للإيرادات غير النفطية تلاشت في العام التالي (2018)، نتيجة لاتخاذ الحكومة جملة قرارات ارتكازية لإعادة هيكلة المالية العامة أدت -ضمن أمور أخرى- لإيجاد الرابط المفقود بين أداء الاقتصاد -ولاسيما جانب الطلب (الاستهلاك)- والخزانة العامة، تأسياً بالرابط بين أداء قطاع النفط والخزانة العامة. 

اقرأ المزيد

لنأخذ نظرة:  في العام 2018 تضاعفت الإيرادات الضريبية ثلاثة أضعاف إلى 263 مليار ريال مقال 1194 مليار ريال للإيرادات النفطية أي 4.5:1. هذا التطور غير المسبوق في تناظر الربط بين النشاطات الاقتصادية كافة وإيرادات الخزانة، بحيث أن تدر جميعها دونما استثناء دخلاً للخزانة العامة كان العلامة الفارقة، التي أحدثتها برامج الرؤية، وتحديداً برنامج الاستقرار المالي. ولابد هنا من التذكير بالسياق الذي عايشته الخزانة العامة في الفترة السابقة للعام 2018، ففي العام 2015 بلغ عجز الخزانة العامة رقماً قياسياً قدره 367 مليار ريال، و297 مليار ريال في العام 2016، و238 مليار ريال في العام 2017. أما في العام 2018 فقد تراجع العجز إلى 136 مليار ريال (4.6 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي مقارنة بعجز تجاوز العشرة بالمائة للسنوات الثلاث السابقة) على الرغم من أن الميزانية العامة للسعودية في ذلك العام شملت انفاقاً قياسياً تجاوز ترليون ريال. (يتبع)

السابق

لماذا لا يسمح للأجانب (العاملين) فتح محال تجارية؟

التالي

زرع الأمل في المناطق القاحلة

ذات صلة

شهادة شاهد على حادثة فوكوشيما .. هل يُكرّر بوشهر الكارثة في الخليج العربي؟

الزائر الأمريكي لن يأتي ولا حاجة لاستهدافه

سعة المعرفة: القاعدة الصلبة الثالثة للقائد الناجح 

سيبيعون طالما هناك من يشتري !



المقالات

الكاتب

شهادة شاهد على حادثة فوكوشيما .. هل يُكرّر بوشهر الكارثة في الخليج العربي؟

فيصل الفايق

الكاتب

الزائر الأمريكي لن يأتي ولا حاجة لاستهدافه

يزيد الملحم

الكاتب

سعة المعرفة: القاعدة الصلبة الثالثة للقائد الناجح 

م. عبدالله بن عودة الغبين

الكاتب

سيبيعون طالما هناك من يشتري !

محمد اليامي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734