السبت, 7 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

سقطة “بلومبيرج” في تقييم رئيس مجلس إدارة «ارامكو» الجديد

05 سبتمبر 2019

فيصل الفايق

من المُفارقات الغير مفهومة لموقف وكالة “بلومبيرج” تجاهنا أنها أعلنت تعيين ياسر الرميان رئيساً لمجلس إدارة أرامكو السعودية ووصفت هذه الخطوة انها استعداداً للطرح العام لشركة ارامكو. لكنها عادت بعد يومين من الاعلان لتُقيّم الرميان تقييماً مُجحفاً وتُشكّك في قدراته في رئاسة مجلس إدارة ارامكو بحجّة أن خلفيته المهنية مالية وليست نفطية وكأنه رئيس تنفيذي وليس رئيس مجلس ادارة.

وبالتالي يستنتج كاتب المقال المنشور في بلومبيرج ان الرميان ليس بالرجل المناسب، لكن الكاتب يتجاهل ان ياسر الرميان هو محافظ احدى أكبر الصناديق الاستثمارية في العالم وهو “صندوق الاستثمارات العامة” والذي يسير نحو التربع على قمة الصناديق السيادية على مستوى العالم. لكن الكاتب ومن سمح بنشر ذلك الرأي يتجاهلون أن ‏‎‎منصب رئيس مجلس الادارة يتعلق في المقام الاول بالقرارات الاستراتيجية والحوكمة والرقابة والاستثمار. كما ان كاتب المقال ومن سمح بنشره يتناسون وفي نفس الوقت أن شركات نفط عالمية كبرى كان اثنان من رؤساء مجالس إدارتها قدموا اليها من عالم الاتصالات وليست لديهم أي دراية بقطاع النفط والطاقة.

هل وكالة اعلام كبيرة مثل “بلومبيرج” لا تُدرك ماذا يعني “مجلس إدارة” وماذا يُناقش فيه؟ بل هل تعي “بلومبيرغ” ابجديات الاستثمار التي تتطلب فنيّات محدّدة بما فيها القيادات المناسبة التي تحتاجها الشركات الضخمة – مثل أرامكو السعودية – في مرحلة ما قبل طرح جزء من اسهمها في الأسواق؟

اقرأ المزيد

للأسف، هناك فرق بين اعلام يُقدّم معلومة ناقدة وتحليلات مفيدة وآراء شاطحة قد يكون لها اهداف معينة من ذلك او تبحث عن الاستفزاز عبر نشر تحليلات لاتقوم على اي أسس علمية أو مهنية. ربما نجد عُذراً لبعض الصحفيين الذين هم يقتاتون من خلال الفرقعات الصحفية، أو قد يكون القصور نتج – وهنا لابد من الاعتراف – لأن مسيرة الطرح الأولي لأرامكو لم تتحلّى بنهج إعلامي مُناسب يواكب حجم وتطلعات الأهداف المأمولة من هذا الطرح. وكان القصور واضح في التعاطي مع الطرح سوآءً من إدارة العلاقات العامة بشركة أرامكو السعودية أو وزارة الطاقة لتغذية إعلامنا المحلي.

ولكن ما لا يُقبل من وكالة كبرى مثل “بلومبيرج” أن تقبل بنشر هذا الهُراء على صفحاتها. ولا نقبل منها او من غيرها ان يُفرز لنا نماذج أصبحت ترى نفسها مُنظّرة بتقديم معلومات وتحليلات مغلوطة شكلاً ومضموناً.

ربما تحتاج وكالات الانباء مثل “بلومبيرج” وغيرها أن نوضّح لها أن مؤسساتنا الكبرى مثل ارامكو السعودية وغيرها والتي لها مصداقية وموثوقية في استقرار الاقتصاد العالمي لا تعتمد على اشخاص ولكن على سياسات الدولة العُليا ونظامها التشغيلي الداخلي والذي تحاول محاكاته الكثير من شركات النفط العالمية والتعلّم منه.

التعيين للكفاءات مسألة تعتمد على خلفيات علمية ومهنية لرجال الدولة. ارامكو السعودية تدخل مرحلة طرح جزء من اسهمها للاكتتاب العام، وهذا ما جعل الدولة تفصل رئاسة مجلس ادارتها عن الوزارة المعنية بمتابعة شأن النفط حتى لايكون هناك تعارض،. وطبيعي ان شخصية ذات مصداقية وموثوقية عالية جداً في عالم المال والاستثمار – مثل شخصية معالي الأستاذ ياسر الرميان – تكون سيدة الموقف في هذه اللحظة المفصلية لأرامكو السعودية. فالجميع يؤدون اعمالهم وفق متطلبات المراحل، والمرحلة التالية تحتاج لشخصية لديها إلمام بالاسواق المالية لتهيئة الشركة الى هذه المرحلة الهامة والمفصلية في فالاسواق تنتظر بشغف لاكتتاب اكبر شركة على مستوى العالم من حيث الربحية.

انشغلنا بطرح أرامكو السعودية، ودخل الجميع في نقاش وسجال، ونسينا في خضم هذا العصف الجدلي ان أحد أهداف الطرح – كما ذكره عرّاب هذه الرؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظه الله – هو الشفافية ومراقبة أرامكو – بحكم حجمها وحساسيتها – بشكل مكثّف. وهذا سوف يكون له دور مفصلي في الحوكمة ورفع كفاءة الأداء للشركة الذي من شأنه أن يُحسّن ويُعظّم ربحية الشركة. ويخلق بيئة شفّافة لكبح أي فساد محتمل. وهنا – كمثال – تبادل او تغيير الادوار لرجال الدولة – كما تراه قيادتنا العُليا – يخدم أهداف مراحل الرؤية.

الشيء الذي يجهله كثير في الصحافة العالمية او ربما يتعمدون تجاهله هو ان الدولة السعودية ورجالاتها يعملون كخلية النحل، وفق اهداف محددة فالرؤية السعودية 2030 تتوزع الى مراحل ومتطلبات وطبيعي تغيير الادوار حسب الحاجة.

اخيرا، سقطات الإعلام النفطي العالمي لابد أن نستثمرها اليوم لتأسيس اعلام نفطي وطني بكوادر سعودية قادرة على العمل بمرونة واستباقية، وبأدوات إعلامية قوية تمكّننا من مواكبة القفزات النوعية لرؤيتنا الطموحة.
 

وسوم: ارامكوالجديدالسعوديةبلومبيرجتقييم
السابق

أين البواخر السياحية يا معالي المستشار؟ 

التالي

كيف تسمح “بلومبيرج” للسطحية أن تستدرجها لنفق اللامهنية في الطرح؟

ذات صلة

كيف تختار تخصصك الجامعي؟ نظرية المباريات ترسم طريق قرارك

حين تتحول المحميات إلى وجهات عالمية: السعودية تقود مستقبل السياحة الخضراء‎

منزلك ليس فقط للسكن… بل لصناعة المستقبل

أبشر: حيث تبدأ حياة المواطن برقميتها وتكتمل برؤيته



المقالات

الكاتب

كيف تختار تخصصك الجامعي؟ نظرية المباريات ترسم طريق قرارك

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

حين تتحول المحميات إلى وجهات عالمية: السعودية تقود مستقبل السياحة الخضراء‎

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

منزلك ليس فقط للسكن… بل لصناعة المستقبل

د. ساميه بنت محمود البوق

الكاتب

أبشر: حيث تبدأ حياة المواطن برقميتها وتكتمل برؤيته

بندر بن غزاي العتيبي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734