الأحد, 28 يوليو 2024

STC تربح 2.14 مليار خلال الربع الثالث بتراجع 7.5%

FacebookTwitterWhatsAppTelegram

stc

تراجع صافي الربح لشركة الإتصالات السعودية إلى 2.14 مليار ريال خلال الربع الثالث مقابل 2.3 مليار ريال خلال الربع المماثل من العام السابق بنسبة 7.5%، وذلك وفقا لاعلان النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30-09-2016 (تسعة اشهر) اليوم في “تداول”.
وبلغ أجمالي الربح 7 مليار ريال خلال الربع الثالث مقابل 7.6مليار ريال خلال الربع المماثل من العام السابق بتراجع 7.31%
وبلغ صافي الربح خلال الفترة الحالية 6.4 مليار ريال مقابل 7.4 مليار ريال خلال الفترة المماثلة من العام السابق بتدني 13.5%.
وبلغت ربحية السهم بالريال خلال الفترة الحالية 3.19ريال مقابل 3.69ريال خلال الفترة المماثلة من العام السابق.

يعود سبب ( الانخفاض ) خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى يعود سبب انخفاض صافي الربح خلال الربع الثالث من العام 2016م بمبلغ 174 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق بشكل رئيسي الى الأسباب التالية:

اقرأ المزيد

1- ارتفاع تكلفة الخدمات بمبلغ 1,160 مليون ريال، وارتفاع المصروفات التشغيلية بمبلغ 120 مليون ريال مقارنة بالربع المماثل من العام السابق علما بأن الايرادات ارتفعت خلال الربع الثالث بمبلغ 603 مليون ريال مقارنة بالربع المماثل من العام السابق، مما أدى الى انخفاض الدخل من العمليات التشغيلية بمبلغ 677 مليون ريال مقارنة بنفس الربع من العام السابق

2- تسجيل (صافي الايرادات والمصروفات الأخرى) بمبلغ وقدره 42 مليون ريال مقارنة بمبلغ (431) مليون ريال بالربع المماثل من العام السابق، والسبب بشكل رئيسي يعود الى التالي:

– انخفاض تكاليف برنامج التقاعد المبكر بمبلغ 105 مليون ريال خلال الربع الثالث مقارنة بالربع المماثل من العام السابق

– انخفاض خسائر الاستثمارات المسجلة وفق طريقة حقوق الملكية بمبلغ 192 مليون مقارنة بالربع المماثل من العام السابق

– انخفاض تكاليف التمويل بمبلغ 45 مليون ريال مقارنة بالربع المماثل من العام السابق

– ارتفاع العوائد بمبلغ 44 مليون ريال مقارنة بالربع المماثل من العام السابق

– انخفاض (الايرادات والمصروفات الأخرى – أخرى، بالصافي) بمبلغ 86 مليون ريال مقارنة بنفس الربع من العام السابق

3- ارتفاع مخصص الزكاة والضرائب خلال الربع الثالث بمبلغ 37 مليون ريال مقارنة بالربع المماثل من العام السابق
يعود سبب ( الانخفاض ) خلال الفترة الحالية مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق إلى يعود سبب انخفاض صافي الربح خلال فترة التسعة أشهر من العام 2016م بمبلغ 996 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق بشكل رئيسي الى الأسباب التالية:

1- ارتفاع تكلفة الخدمات بمبلغ 2,926 مليون ريال، وارتفاع المصروفات التشغيلية بمبلغ 736 مليون ريال خلال فترة التسعة أشهر مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، علما بأن الايرادات ارتفعت خلال فترة التسعة أشهر بمبلغ 2,243 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، مما أدى الى انخفاض الدخل من العمليات التشغيلية بمبلغ 1,419 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق

2- انخفاض (صافي الايرادات والمصروفات الأخرى) بمبلغ وقدره 219 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، والسبب بشكل رئيسي يعود الى التالي:

– انخفاض تكاليف برنامج التقاعد المبكر بمبلغ 21 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق

– انخفاض خسائر الاستثمارات المسجلة وفق طريقة حقوق الملكية بمبلغ 80 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق

– انخفاض تكاليف التمويل بمبلغ 21 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق

– ارتفاع العوائد بمبلغ 231 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق

– ارتفاع (الايرادات والمصروفات الأخرى – أخرى، بالصافي) بمبلغ 134 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، والسبب الرئيسي يعود الى:

أ) انخفاض الايرادات المتنوعة بمبلغ 174 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق

ب) انخفاض (خسائر بيع / استبعاد الممتلكات والمنشآت والمعدات) بمبلغ 162 مليون ريال
خلال فترة التسعة أشهر مقارنة بنفس الفترة من العام السابق

ج) ارتفاع المصروفات المتنوعة بمبلغ 122 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، والتي تتضمن مصروف راتب شهرين بمبلغ 395 مليون ريال تم تسجيله ضمن المصروفات المتنوعة خلال الربع الأول من العام 2015م (حسب ما سبق الاعلان عنه) كمنحة لموظفي الشركة والتي جاءت اقتداء وتزامنا مع الأمر الملكي الكريم

3- ارتفاع مخصص الزكاة والضرائب خلال الفترة بمبلغ 36 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق

4- انخفاض حصة حقوق الملكية غير المسيطرة بمبلغ 241 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام السابق
يعود سبب الارتفاع ) خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق الي يعود سبب ارتفاع صافي الربح خلال الربع الثالث من العام 2016م بمبلغ 282 مليون ريال مقارنة بالربع السابق بشكل رئيسي الى التالي:
1- ارتفاع تكلفة الخدمات بمبلغ 215 مليون ريال خلال الربع الثالث مقارنة بالربع السابق، وعلى الرغم من انخفاض المصروفات التشغيلية بمبلغ 57 مليون ريال مقارنة بالربع السابق، انخفض الدخل من العمليات التشغيلية بمبلغ 236 مليون ريال مقارنة بالربع السابق

2- تسجيل (صافي الايرادات والمصروفات الأخرى) بمبلغ وقدره 42 مليون ريال مقارنة بمبلغ (537) مليون ريال بالربع السابق، والسبب بشكل رئيسي يعود الى التالي:

– انخفاض تكلفة برنامج التقاعد المبكر بمبلغ 105 مليون ريال مقارنة بالربع السابق

– انخفاض خسائر الاستثمارات المسجلة وفق طريقة حقوق الملكية خلال الربع الثالث بمبلغ 253 مليون ريال مقارنة بالربع السابق

– انخفاض (الايرادات والمصروفات الأخرى- أخرى، بالصافي) بمبلغ 226 مليون ريال مقارنة بالربع السابق.

3- ارتفاع مخصص الزكاة والضرائب خلال الربع الثالث بمبلغ 58 مليون ريال مقارنة بالربع السابق
وقالت الشركة أنه تم اعادة تصنيف بعض أرقام المقارنة للفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2015م لتتماشى مع التصنيف المستخدم للفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2016م
وبلغت إيرادات الخدمات لفترة التسعة أشهر 39,833 مليون ريال مقابل 37,590 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 6%، وللربع الثالث بلغت 13,498 مليون ريال مقابل 12,895 مليون ريال وذلك بارتفاع نسبته 5% مقارنة بالربع المماثل من العام السابق. وبلغ صافي الربح قبل الاستهلاك والإطفاء والفوائد والزكاة والضرائب (EBITDA) للربع الثالث 4,346 مليون ريال مقابل 4,958 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 12%، ولفترة التسعة أشهر بلغ 13,954 مليون ريال مقابل 14,911 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 6%.

بلغ إجمالي حقوق المساهمين (بعد استبعاد حصة حقوق الملكية غير المسيطرة) كما في 30 سبتمبر 2016م 59,480 مليون ريال مقابل حقوق المساهمين (بعد استبعاد حصة حقوق الملكية غير المسيطرة) 60,355 مليون ريال كما في 30 سبتمبر 2015م وذلك بانخفاض قدره 1.5%.

وتعليقاً على هذه النتائج صرح الدكتور خالد بن حسين البياري، الرئيس التنفيذي لمجموعة الاتصالات السعودية (STC): ان ارتفاع ايرادات الشركة خلال فترة التسعة أشهر بنسبة 6% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، جاء نتيجة للنمو في ايرادات جميع القطاعات مع نمو ملحوظ في ايرادات خدمات قطاع الأعمال وخاصة من الخدمات الجديدة التي تشمل الخدمات المدارة وخدمات الحوسبة السحابية وهي نتيجة للاستثمارات التي قامت بها الشركة خلال الفترة الماضية، وهذه الاستثمارات سوف يكون لها تأثير ايجابي أكبر في المستقبل المنظور بإذن الله. وهنا، أود أن أؤكد أن الشركة سوف تواصل استثماراتها في بنيتها التحتية، والشبكات المتطورة والتقنيات الجديدة وذلك في سبيل توفير أفضل الخدمات لعملائنا. أما فيما يتعلق بارتفاع تكلفة الخدمات خلال الفترة، فتجدر الاشارة الى أنها تضمنت تكاليف ناتجة عن عملية نظام توثيق البصمة والذي يتطلب تحديث بيانات جميع مشتركي الجوال (مفوتر ومسبق الدفع) وربط بياناتهم بنظام البصمة وتوثيقها لدى الأجهزة الحكومية المعنية، حيث أن هذه العملية استهلكت جهد ووقت كبير وتحملت الشركة خلالها تكاليف كبيرة تم تحميلها على الفترة من أجل تنفيذ هذه العملية في الوقت المحدد من قبل هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.

وفي ضوء التطورات الأخيرة واطلاق برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030، فان شركة الاتصالات السعودية كمقدم خدمات اتصالات وتقنية معلومات وفق أعلى المعايير العالمية تأتي في طليعة الداعمين لبرامج التحول الرقمي للاقتصاد السعودي، وذلك لما تتمتع به الشركة من قوة ومتانة في البنية التحية المصممة حسب أحدث التقنيات. ولتحقيق ذلك بشكل متسق مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني، قامت الشركة باستثمارات كبيرة في بنية متكاملة لخدمات الحوسبة السحابية ومنصة متكاملة لمنظومة (إنترنت الأشياء) مع تركيز كبير على الاستثمار في العنصر البشري وهذا سيوفر حلولا وطنية تعتمد على أفضل الممارسات في تلك القطاعات، لتقديم خدمات ذكية جديدة للمشتركين من مختلف القطاعات الحكومية والخاصة، والافراد لتمكين الاقتصاد المعرفي والمجتمع المعلوماتي.

على مستوى العمليات الدولية، شهدت فترة التسعة أشهر من العام الحالي نموا في إيرادات الشركات الخارجية التابعة (الخاضعة لسيطرة الاتصالات السعودية) بنسبة 2% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق. وذلك يعود بشكل رئيسي الى النمو المستمر في قاعدة عملاء الشركات التابعة وارتفاع حصصهم السوقية.

وعلى مستوى العمليات المحلية، شهدت فترة التسعة أشهر من العام الحالي نموا في الايرادات من العمليات المحلية بنسبة 5% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، نتيجة للنمو في ايرادات جميع القطاعات مع نمو ملحوظ في ايرادات قطاع الأعمال.

كما، واصل قطاع المستهلك وقطاع الأعمال خلال الربع الثالث نشر شبكة الألياف البصرية في المملكة، حيث ارتفع عدد عملاء خدمة الألياف البصرية (FTTH) خلال الربع الثالث بنسبة 33% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق وبنسبة 4% مقارنة بالربع السابق. أيضا، ارتفع عدد عملاء خدمة النطاق العريض الثابت خلال الربع الثالث بنسبة 3.4% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق. كما أن الشركة مستمرة في تعزيز خدمات الهاتف الثابت عبر الجيل الجديد من خدماته والخدمات المصاحبة للخدمة، مما ادى الى ارتفاع عدد عملاء الخدمات المدمجة خلال الربع الثالث بنسبة 5% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق.

كما سجلت اجمالي عائدات قطاع الأعمال خلال الربع الثالث ارتفاعا بنسبة تقارب الـ 20% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، وذلك نتيجة لارتفاع عائدات خدمات البيانات من قطاع الأعمال خلال الربع الثالث بنسبة 28% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، وارتفاع عائدات الجوال من قطاع الأعمال بنسبة 21%.

البياري

بناء على هذه النتائج التي تحققت، وتماشيا مع سياسة توزيع الأرباح لفترة ثلاث سنوات والتي تبدأ من الربع الرابع من عام 2015م كما أقرها مجلس ادارة الشركة وسبق الاعلان عنها في تاريخ 11 نوفمبر 2015م والتي تم اعتمادها خلال اجتماع الجمعية العامة في يوم 4 أبريل 2016م، سوف تقوم الشركة بتوزيع أرباح نقدية مقدارها 2,000 مليون ريال على مساهمي الشركة عن الربع الثالث من العام 2016م، أي ما يعادل 1 ريال للسهم الواحد.

وتعليقاً على هذه النتائج صرح الدكتور خالد بن حسين البياري، الرئيس التنفيذي لمجموعة الاتصالات السعودية (STC): “ان ارتفاع ايرادات الشركة خلال فترة التسعة أشهر بنسبة 6% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، جاء نتيجة للنمو في ايرادات جميع القطاعات مع نمو ملحوظ في ايرادات خدمات قطاع الأعمال وخاصة من الخدمات الجديدة التي تشمل الخدمات المدارة وخدمات الحوسبة السحابية وهي نتيجة للاستثمارات التي قامت بها الشركة خلال الفترة الماضية، وهذه الاستثمارات سوف يكون لها تأثير ايجابي أكبر في المستقبل المنظور بإذن الله. وهنا، أود أن أؤكد أن الشركة سوف تواصل استثماراتها في بنيتها التحتية، والشبكات المتطورة والتقنيات الجديدة وذلك في سبيل توفير أفضل الخدمات لعملائنا. أما فيما يتعلق بارتفاع تكلفة الخدمات خلال الفترة، فتجدر الاشارة الى أنها تضمنت تكاليف ناتجة عن عملية نظام توثيق البصمة والذي يتطلب تحديث بيانات جميع مشتركي الجوال (مفوتر ومسبق الدفع) وربط بياناتهم بنظام البصمة وتوثيقها لدى الأجهزة الحكومية المعنية، حيث أن هذه العملية استهلكت جهد ووقت كبير وتحملت الشركة خلالها تكاليف كبيرة تم تحميلها على الفترة من أجل تنفيذ هذه العملية في الوقت المحدد من قبل هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.

وفي ضوء التطورات الأخيرة واطلاق برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030، فان شركة الاتصالات السعودية كمقدم خدمات اتصالات وتقنية معلومات وفق أعلى المعايير العالمية تأتي في طليعة الداعمين لبرامج التحول الرقمي للاقتصاد السعودي، وذلك لما تتمتع به الشركة من قوة ومتانة في البنية التحية المصممة حسب أحدث التقنيات. ولتحقيق ذلك بشكل متسق مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني، قامت الشركة باستثمارات كبيرة في بنية متكاملة لخدمات الحوسبة السحابية ومنصة متكاملة لمنظومة “إنترنت الأشياء” مع تركيز كبير على الاستثمار في العنصر البشري وهذا سيوفر حلولا وطنية تعتمد على أفضل الممارسات في تلك القطاعات، لتقديم خدمات ذكية جديدة للمشتركين من مختلف القطاعات الحكومية والخاصة، والافراد لتمكين الاقتصاد المعرفي والمجتمع المعلوماتي.”

على مستوى العمليات الدولية، شهدت فترة التسعة أشهر من العام الحالي نموا في إيرادات الشركات الخارجية التابعة (الخاضعة لسيطرة الاتصالات السعودية) بنسبة 2% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق. وذلك يعود بشكل رئيسي الى النمو المستمر في قاعدة عملاء الشركات التابعة وارتفاع حصصهم السوقية.

وعلى مستوى العمليات المحلية، شهدت فترة التسعة أشهر من العام الحالي نموا في الايرادات من العمليات المحلية بنسبة 5% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، نتيجة للنمو في ايرادات جميع القطاعات مع نمو ملحوظ في ايرادات قطاع الأعمال.

كما، واصل قطاع المستهلك وقطاع الأعمال خلال الربع الثالث نشر شبكة الألياف البصرية في المملكة، حيث ارتفع عدد عملاء خدمة الألياف البصرية (FTTH) خلال الربع الثالث بنسبة 33% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق وبنسبة 4% مقارنة بالربع السابق. أيضا، ارتفع عدد عملاء خدمة النطاق العريض الثابت خلال الربع الثالث بنسبة 3.4% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق. كما أن الشركة مستمرة في تعزيز خدمات الهاتف الثابت عبر الجيل الجديد من خدماته والخدمات المصاحبة للخدمة، مما ادى الى ارتفاع عدد عملاء الخدمات المدمجة خلال الربع الثالث بنسبة 5% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق.

كما سجلت اجمالي عائدات قطاع الأعمال خلال الربع الثالث ارتفاعا بنسبة تقارب الـ 20% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، وذلك نتيجة لارتفاع عائدات خدمات البيانات من قطاع الأعمال خلال الربع الثالث بنسبة 28% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، وارتفاع عائدات الجوال من قطاع الأعمال بنسبة 21%.

ذات صلة

المزيد