الأحد, 22 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

عشوائية الشعارات الحكومية

03 ديسمبر 2020

عبدالله بن إبراهيم النغيمش

لطالما عانيت ومعي عدد من الزملاء من صعوبة تمييز شعارات المبادرات والبرامج التابعة للوزارات والجهات الحكومية. بل أن الامر تعدى في بعض الأحيان الى الحاجة الى مختص من ذات الجهة لشرح وتبيان الاختلاف بين برنامج الوزارة وما يُعتقد أنه يشابهها في الوزارة الأخرى.

فلو أخذنا على سبيل المثال برامج (ساند, نساند, مساند) نجد أنه وبالرغم من التشابه اللفظي بينها الا أن الأول هو برنامج التأمين ضد التعطل عن العمل مقدم من قبل المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية والثاني عبارة عن برنامج لتحقيق أجندة التوطين الخاصة بشركة (سابك) وتطوير الصناعة المحلية أما الأخير فهو منصة إلكترونية لتسهل إجراءات الاستقدام  تحت اشراف وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية وقس على ذلك الكثير (طاقات ,نطاقات) (مراس, نبراس) الى أخره. وإضافة الى ذلك نجد أن شعارات هذه البرامج لا تمتك الهوية البصرية اللازمة لربط المستفيد ذهنياً بالجهة المقدمة للخدمة أو المنفذة للبرنامج وهذا بحد ذاته يفقد الهدف المرجو من تصميم هذه الشعارات وهو تسهيل الوصول الى تلك الجهة وتحسين كفاءة التواصل الحكومي. 

اقرأ المزيد

وبمقارنة الحالة المحلية بعدد من الدول التي سبق أن مرت بهذه التجربة مثل بريطانيا أو كوريا الجنوبية نجد أن هذه الدول عانت من فوضى تضارب الشعارات الحكومية والتكاليف المادية المرتفعة التي تتكبدها كل جهة لتصميم شعار قد لا يتناسب مع الأهداف المرجوة منه. وعليه قامت هذه الدول باعتماد استراتيجية موحدة لجميع الجهات الحكومية لتصميم هذه الشعارات تسمى (Masterbrand Model) أو الشعار المسيطر بحيث توحد الهوية والألوان الرئيسية للشعار مع اختلاف بسيط لتمييز الجهة راعية البرنامج وبنظرة سريعة على ما كانت عليه الشعارات الحكومية لهذه الدول وما آلت أليه بعد استخدام استراتيجية الشعار المسيطر يتولد انطباع أولي وسريع عن مدى سهولة وصول المستفيد مباشرة للجهات ذات العلاقة.                      

ولمعالجة التشويش الناتج عن اختلاف وتضارب الشعارات الحكومية قد نحتاج الى تكليف جهة مستقلة بمسئولية مراجعة واعداد دليل (Guideline) لإعداد الشعارات حسب أفضل الممارسات العالمية وبما يضمن زيادة كفاءة الأنفاق في ميزانيات الجهات وتحقيق أهداف البرامج التنموية عن طريق تسهيل الوصول للمستفيدين وتعزيز الفعالية الحكومية.
في رعاية الله…
 

وسوم: السعوديةشعاراتعبدالله بن إبراهيم النغيمشعشوائيةمقالات
السابق

تعليم ريادة الأعمال إلى أين بعد الجائحة؟

التالي

بحور التطوير العقاري

ذات صلة

مواءمة التعليم العام مع التعليم العالي لتعظيم كفاءة الإنفاق الاقتصادي

الأمن البحري وتأمين ناقلات النفط مؤشر يؤثر على هامش الربح في الخليج‎

كيف يسهّل الإصغاء التفاوض؟

من يشتري وقت الخوف؟



المقالات

الكاتب

مواءمة التعليم العام مع التعليم العالي لتعظيم كفاءة الإنفاق الاقتصادي

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

الأمن البحري وتأمين ناقلات النفط مؤشر يؤثر على هامش الربح في الخليج‎

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

كيف يسهّل الإصغاء التفاوض؟

د. مصطفى كمال المزعل

الكاتب

من يشتري وقت الخوف؟

تركي ماشي الدهمشي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734