الخميس, 22 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

خريج  في زمن “عن بعد”! 

08 ديسمبر 2020

فارس بن محمد البراك

إذا كنت خريجًا جديدًا وتشعر بعدم اليقين حول مستقبلك الوظيفي ، فأنت لست وحدك ..! حيث يواجه الخريجون الجدد والمتوقع تخرجهم اضطرابات غير متوقعة في خططهم بسبب COVID-19 ، لكن الأمر ليس سلبياً تماماً ، فعلى الرغم مما قد نقرأه ونشاهده من آثار، فإن سوق العمل لم يغلق، والفرص لا زالت قائمة، ولا تزال المنشآت تقوم بالتوظيف . بل بعض المجالات مثل الرعاية الصحية والتجارة الإلكترونية والخدمات اللوجستية بدأ التوظيف ينشط فيها بالفعل لازدهارها خلال هذه الفترة ، ما يهم هو أنّ هناك خطوات يمكنك اتخاذها لتقوية نفسك واتخاذ قرارات مستنيرة بشأن مستقبلك في هذا الوقت الصعب.

في هذه المقالة سأتحدث على عجالة حول عشرة (10) طرق عملية وفعالة من خلالها يمكن للخريج خلال فترة هذه الجائحة تحقيق أقصى استفادة منها لإيجاد وظيفة تستحقه وذات أجر جيد. 

1-     قم بتوسيع نطاق بحثك عن الوظائف باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي : 

اقرأ المزيد

ربما تكون أسرع طريقة لزيادة فرصتك في العثور على وظيفة  هو توسيع نطاق البحث لديك، وإحدى الطرق المؤكدة للقيام بذلك هي الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي. 

تعلن العديد من المنشآت وشركات التوظيف عن فرص عمل على منصات التواصل الاجتماعي الشهيرة ، وغالبًا ما تتجنب تمامًا طرق الإعلانات التقليدية القديمة ، حيث تمتلك مواقع مثل LinkedIn و Twitter  ميزات بحث مخصصة خاصة بها ، يمكنك اختيار تلقي التنبيهات عند نشر الفرص ذات الصلة. 

لذا كل ما عليك هو أن تقضِ بعض الوقت في استكمال ملفاتك الشخصية على تلكم المنصات ، كما  من الجيد أيضًا متابعة ملفات المنشآت وجهات التوظيف  فيها بشكل دوري ، واضعاً في اعتبارك التواصل مع أصحاب العمل الذين ترغب في العمل معهم من خلال رسائل لطيفة مخصصة لهم. 

2-     تطوير مهارات العمل عن بعد : 

من المرجح أن يستمر العمل عن بعد لعدة أشهر، وحتى عندما يعود العمل إلى طبيعته، فمن المحتمل أن تستمر العديد من المنشآت في تشجيع موظفيها على العمل من المنزل كما أن هناك العديد منها قد شرعت بالفعل سياسات خاصة بذلك. 

إن امتلاكك مجموعة شاملة من مهارات العمل عن بُعد سيجعلك أكثر جاذبية لأصحاب العمل، لذا كل ما عليك هو تخصيص وقت لتعلم مهارات جديدة أثناء البحث عن عمل، على سبيل المثال، هل لديك دراية بالتعامل مع منصات Google   السحابية المكتبية ، وغيرها من التطبيقات السحابية ؟  وما هي أكثر تطبيقات إدارة المشاريع شيوعًا ؟ هل تعرف كيف تنظم مؤتمر فيديو وما هي البروتوكولات الخاصة به ؟ كيف ستصف نظامك الشخصي لإدارة وقت العمل عن بعد أثناء المقابلة ؟ أسئلة مثل هذه تستحق التحضير لها. 

 

3-     قم ببناء شبكتك المهنية : 

بعد التخرج ، من السهل أن تصبح شديد التركيز بالبحث عن وظيفة ، فيتم تناسي العلاقات القيمة التي تم بناءها عندما كنت طالبًا ، لكن للعلم بأن شبكتك المهنية هي واحدة من أفضل الضمانات التي لديك ضد الاضطرابات المستقبلية في سوق العمل. 

عند البحث عن وظيفة ، من المحتمل أن يكون لديك بعض وقت الفراغ ، استخدمه لتعزيز التواصل من خلال ما بنيته في السنوات القليلة الماضية ، وذلك عبر تواجدك الافتراضي من خلال منصات مهنية كمنصة LinkedIn على سبيل المثال ، أو ابدأ بالتواصل مع مرشدين مهنين وقم ببناء جسر تواصل جيد معهم  ، كما أن حضور اللقاءات المهنية (التي يتم تفعيل العديد منها اليوم عبر الإنترنت) تعد طريقة مهمة لتعميق شبكتك المهنية  ومدّ اليد مع أصحاب العمل المحتملين. 

 

4-     لا تنتظر التحق في عمل بديل : 

إذا كنت تطمح دائمًا أنك تعمل في منشأة كبيرة ، فقد يكون الوقت مناسبًا الآن للنظر في الخيارات البديلة ، أوقفت بعض من المنشآت الكبيرة قبول الموظفين الجدد أو خفضت بشكل كبير من استيعاب الموظفين الجدد بسبب توجيهات الإدارة العليا ، كما أن في بعضها تم إيقاف برامج توظيف الخريجين لتوفير التكاليف. 

لذا المنشآت الصغيرة والمتوسطة الحجم تعد خيارًا بديلاً ممكنًا لك ، وجسراً لتحقيق حلمك نحو العمل في منشآت كبيرة ، سيوفر العمل في منشأة من هذا النوع أيضًا خبرة قيمة ، مما يزيد من فرصة قبولك لاحقًا من قبل منشأة كبيرة تطمحها توفر لك فرصًا متعددة للتقدم الوظيفي. 

 

5-     اجمع التوصيات : 

من أجل المنافسة في سوق العمل يحتاج المرشحون إلى جعل أنفسهم أكثر جاذبية لأصحاب العمل ليتم استقطابهم ، حيث إحدى الطرق التي يمكنك بها التفوق على متقدمين آخرين يتنافسون على نفس الوظيفة هي قيامك  بجمع توصيات عنك ، ومن الأفضل جمعها في أقرب وقت ممكن بعد التخرج. 

تواصل مع الأساتذة والمعلمين وزملائك الطلاب الذين تعاونت معهم وأي رؤساء أقسام تدربت معهم ، والمرشدين المهنيين الذين تواصلت بهم للاستشارة أو ممن تعرفت عليه أثناء بناء شبكتك المهنية واطلب منهم توصيات مكتوبة تغطي مهاراتك ومواهبك التي يرونها فيك ، قم بهذه المهمة بأسرع ما يمكن لضمان عدم نسيان الناس لك. 

 

6-     كيف تفكر الآن، قم بإعادة تصوراتك للواقع : 

دفعت جائحة COVID-19 بعض الخريجين إلى إعادة تقييم طموحاتهم وتوقعاتهم وإعادة ترتيبها كذلك ، حيث تعد الفجوة بين التخرج والتوظيف وقتًا ممتازًا لتوضيح دوافعك في سياق جائحة COVID-19. هل تغيرت فكرتك عن العمل ؟ ما هو التأثير الذي تريده في العالم ؟ وكيف تفكر الآن ؟ وماهي المهارات والفرص الجديدة التي استحدثتها هذه الجائحة ؟ فمن خلال طرح أسئلة مثل هذه ، ستحدد بوضوح وظيفتك المثالية ، والتي بدورها ستجعل تركيزك على إعلانات التوظيف يكون أسهل بكثير. 

 

7-     الفرص تولد من رحم الأزمات :  

قد تتأثر حياتك المهنية بعدد من الأحداث غير المعروفة سواء على مستوى شخصي أم جماعي ، مثل مرض أحد من أقاربك أو فرصة عظيمة في مدينة بعيدة عنك ، كن مستعدًا عندما تظهر الفرص وفكر كيف تخلق من الأزمة فرصة ، فخلال الأزمة المالية عام 2008 تأسست كبرى شركات عالمية Airbnb و Pinterest و Square و Stripe و Uber و Whatsapp ، بقيادة أفراد في بداياتها ، كما أن هناك أمثلة أخرى لأسماء منشآت محلية. 

 

8-     ما تجده ليست وظيفتك الأبدية : 

الوظائف الأولى ليست إلى الأبد، نعم، أنت بحاجة إلى كسب المال، لكن قد تحتاج إلى تعديل توقعاتك، قد لا تتمكن من العثور على وظيفة تتوافق تمامًا مع تخصصك أو شغفك ، بدلاً من ذلك ستحتاج إلى التركيز على ما هو متاح ومن يقوم بالتوظيف ، لذا قد تحتاج إلى تقديم بعض التنازلات كالعمل خارج مجال خبرتك  ودراستك أو بدخل بسيط ربما ، لكنك ستستمر في الحصول على الخبرات واكتساب المهارات التي ستؤهلك لتحقيق النجاح على المدى الطويل.  

 

9-     التطوع :  

التطوع طريقك للوظيفة ، من خلاله ستزيد من تقديرك لذاتك ، وتوسيع علاقاتك  ومعارفك ، وستحافظ على مهاراتك التي تعلمتها من قبل ، وربما قد تتعرف على مسار جديد يكون أكثر شغفا لك ، لذا إضافة أعمالك التطوعية إلى سيرتك الذاتية يمكنها أن تساعد في تحسين سيرتك الذاتية كما تمنحك ميزة على المدى الطويل.
إن إظهار أنك قادر على التكيف مع هذا الموقف الصعب لأصحاب العمل بعطاءك وشغفك ووقتك سيساهم بأن تكون أكثر تنافسية.  

 

10-  ركز على حاضرك : 

من المستحيل معرفة المدة التي ستدوم فيها الجائحة ، ومتى ستنتهي تماما ، وكيف سيبدو الاقتصاد عندما ينعدم ، أو الفرص التي ستكون متاحة حينها ، لكن ما يهم الآن هو أن تقوم بالتركيز على ما يمكنك التحكم فيه وترك ما لا تستطيع. 

وسوم: تدريب ’ خريجينتعليموظتئف
السابق

النموُّ المصاحب للبطالة: هل تلغي التقنيات الخوارزميَّة قانون “أُوكُن”

التالي

نحو استراتيجية إعلامية نفطية عصرية

ذات صلة

التنمية المستدامة

افسح الطريق دباب التوصيل قادم!

 تجربة المستخدم… الفارق بين النجاح والنسيان

من الخسارة إلى الربح: كيف يحوّل تمويل التقاضي الأصول المتعثرة إلى فرص اقتصادية



المقالات

الكاتب

التنمية المستدامة

د. ساميه بنت محمود البوق

الكاتب

افسح الطريق دباب التوصيل قادم!

ماجد بن عبدالله الشبانه

الكاتب

 تجربة المستخدم… الفارق بين النجاح والنسيان

محمد إبراهيم آل مشوط

الكاتب

من الخسارة إلى الربح: كيف يحوّل تمويل التقاضي الأصول المتعثرة إلى فرص اقتصادية

أنس عبدالله المزروع

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734