الأمير الوليد يلتقي بـ 31 رئيساً ورئيس وزراء وكبار الشخصيات في القمة الفرانكفونية

التقى  الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة بـ31 رئيساً ونائب رئيس ورئيس وزراء ووزراء خارجية خلال زيارته الرسمية في قمة المنظمة الدولية الفرانكفونية الخامسة عشر في المركز الدولي للمؤتمرات في مدينة داكار وذلك تلبية لدعوة من فخامة رئيس السنغال السيد ماكي سال.

وقد حضر القمة الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند وعدد من رؤساء الدول ورؤساء وزراء ووزراء وسياسيون .هذا وقد اجتمع الوليد مع كل من :
فخامة الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند
– رئيس السنغال السيد ماكي سال.
-رئيس جمهورية الكاميرون السيد بول بيا.
-رئيس جمهورية بوركينا فاسو السيد بليس كومباري.
-رئيس جمهورية بينين السيد توماس بوني يايي.
– رئيس جمهورية مدغشقر السيد هيري راكتوري.
-جمهورية كونغو برازفيليا السيد دينيس ساسو نغيسو.
– رئيس جمهورية ساحل العاج الحسن واتارا.
– رئيس جمهورية موريتانيا السيد محمد ولد عبد العزيز.
– رئيس جمهورية الجابون السيد علي بن بونغو أونديمبا.
– رئيس جمهورية توغو فورغناسينغبي.
– رئيسة جمهورية كوسوفو السيدة عاطفة يحيى آغا.
-رئيس جمهورية النيجر السيد مامادو إيسوفو.
– رئيس جمهورية كونغو كينشاسا السيد جوزيف كابيلا.
-أمير موناكو ألبرت الثاني.
– رئيس جمهورية غينيا إكواتوريال السيد تيودورو مباسوغو.
– رئيس جمهورية غينيا السيد ألفا كوندي.
-رئيس جمهورية لاوس الفريق الركن تشومالي سايقنسون.
فخامة رئيس جمهورية مالي السيد إبراهيم كيتا.
– نائبة رئيس جمهورية فيتنام السيدة نجوين ثي دوان.
– رئيس وزراء كندا السيد ستيفن هاربر.
– رئيس وزراء بلجيكا السيد ليو دي روبو.
– رئيس وزراء جمهورية مصرالسيد إبراهيم حلاب.
-رئيسة وزراء جمهورية تونس السيد مهدي جمعة.
رئيسة منظمة اليونيسكوالسيدة إيرينا بوكوفا.
الأمين العام لمنظمة الدول الناطقة بالفرنسية (الفرانكوفونية) ميكائيل جان.
-وزير خارجية مملكة المغرب السيد صلاح الدين مزوار.
– وزير الثقافة القطري الدكتور حمد الكواري.
– وزير خارجية الجمهورية الجزائرية السيد رمضان العمامرة.
-وزير خارجية الجمهورية اللبنانية السيد عدنان منصور.
-وزير خارجية سيشل السيد جيمس ميشيل.

وهذا اللقاء يهدف إلى بناء تعزيز الاستثمار والتبادلات التجارية في البيئة الفراكوفونية التي يعد سمو الأمير الوليد مستثمرا رئيسياً في عدد من الدول الفراكفونية.

هذا واجتمع الأمير الوليد بالرئيس السنغالي وتبادل الطرفان الأحاديث الودية والعديد من المواضيع على الصعيدين الاقتصادي والاستثماري.

وأثنى الرئيس السنغالي على ودوره الكبير في دفع عجلة التنمية في شتى بقاع العالم. وأيضاً خلال الزيارة التقى الأمير الوليد بالرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند.

وتضمن الوفد المرافق كل من الدكتورة نهلة ناصر العنبر المساعدة التنفيذية الخاصة لسمو رئيس مجلس الإدارة والدكتور جهاد عوكل، الطبيب الخاص لسمو رئيس مجلس الإدارة، وحسناء التركي، رئيسة قسم إدارة السفريات والتنسيق الخارجي والأستاذ حسن مختار، مستشار رئيس مجلس الإدارة وفهد بن سعد بن نافل المساعد التنفيذي لرئيس مجلس الإدارة وكاسي جرين، مستشار رئيس مجلس الإدارة.

ففي عام 2013م، زار الأمير الوليد جمهورية السنغال، وخلال الزيارة التقى فخامة رئيس السنغال السيد ماكي سال مع الأمير الوليد، وتبادل الطرفان الأحاديث الودية بالإضافة إلى استعراض عدد من المواضيع السياسية والاستثمارية والاقتصادية وقد حضر الاجتماع من الجانب السنغالي عدد من الوزراء ومنسوبي شركة المملكة القابضة ومكتب سموه الخاص، هذا وتم عقد مؤتمر صحفي أثناء زيارة الأمير الوليد تحدث فيه عن لقائه مع الرئيس السنغالي. كما منح فخامة الرئيس الأمير الوليد وسام وطني من درجة الأسد خلال زيارة للسنغال.

وقد قام الأمير الوليد بزيارة السنغال في عام 2003م حيث التقى بالرئيس السابق عبدالحي واد. وخلال الزيارة، قام الرئيس بتقليد الأمير وسام وطني من درجة الأسد تقديرا لزيارته. هذا وقد تبرع الأمير الوليد عن طريق مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية-العالمية في المشاريع التنموية في قطاعي التعليم والصحة في البلاد.