الأربعاء, 17 يوليو 2024

الأمير الوليد يستقبل رئيس كوريا السابق

FacebookTwitterWhatsAppTelegram

1
استقبل  الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة بمكتبه بالرياض يوم الأربعاء 15 يناير 2015م الموافق 23 ربيع الأول 1436هـ، رئيس كوريا السابق لي ميونغ باك والوفد المرافق. وتضمن الوفد كل من يون جيونغ هايون، وزير المالية السابق وهونغ سيوك وو، وزير الاقتصاد السابق، وإيم جاي هيون، رئيس موظفي فخامة رئيس كوريا السابق، وكيم جن سو سفير كوريا لدى المملكة العربية السعودية،و هاه تاي وان، نائب رئيس البعثة.

وفي مطلع اللقاء، رحب الأمير الوليد بلي ميونغ باك والوفد المرافق، وتناول الطرفان بعض الأحاديث الودية وعدد من المواضيع .
وأثنى الرئيس الكوري السابق على ما قدّمه الأمير الوليد من دعم لجمهورية كوريا في مختلف المجالات الاجتماعية والاقتصادية. هذا وقدم لسموه دعوة لزيارة جمهورية كوريا، وبدوره وعد الأمير الوليد بزيارة كوريا في المستقبل القريب.

وتواجد الأمير الوليد بن طلال الاستثماري من خلال شركة المملكة في جمهورية كوريا عن طريق مجموعة سيتي Citigroup في القطاع المصرفي. كما كان للأمير الوليد استثمارات في كوريا في كل من شركة هونداي موتور  Hyundai وشركة دايو Daewoo.

اقرأ المزيد

هذا وحضر اللقاء منسوبي شركة المملكة القابضة والذي تضمن كل من سرمد الذوق عضو مجلس إدارة شركة المملكة القابضة ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة المملكة للاستثمارات الفندقية (KHI) والدكتور عادل العضو التنفيذي للاستثمارات المباشرة والدولية ومحمد فهمي سليمان المدير المالي والإداري لشركة المملكة القابضة ومحمد المجددي، المدير التنفيذي الأول لمكتب سمو رئيس مجلس الإدارة، والأستاذة هبه فطاني، المديرة التنفيذية الأولى لإدارة العلاقات والإعلام والأستاذة انتصار اليماني، المديرة التنفيذية لإدارة العلاقات والإعلام ونايف حسام الزهير، مدير المواقع والشبكات الالكترونية.

ومن المكتب الخاص للأمير حضر كل من الأستاذة ندى الصقير، المدير العامة التنفيذية للشؤون المالية والإدارية والدكتور سمير عنبتاوي، المستشار الأكاديمي لرئيس مجلس الإدارة والأستاذ فهد بن سعد بن نافل، المساعد التنفيذي لسمو رئيس مجلس الإدارة.

ففي 1999م، قام الرئيس الكوري الأسبق كيم داي جونج بتقليد الأمير الوليد “وسام هيونج – إن من درجة الاستحقاق للخدمة الدبلوماسية” وذلك تقديراً لاستثماراته في كوريا.

وكان الأمير الوليد بن طلال قد قام بزيارة كوريا في عام 1998م التقى خلالها مع الرئيس الكوري الأسبق كيم داي-جونج Kim Dae-Jung في البيت الأزرق. وسبق أن تم منح الأمير الوليد شهادة دكتوراه فخرية من جامعة كيونج ون Kyungwon في مجال إدارة الأعمال.

ذات صلة

المزيد