الأربعاء, 4 سبتمبر 2024

“الأسماك”: 132,6 مليون متبقي الرصيد البنكي حالياً لمتحصلات الإصدار

FacebookTwitterWhatsAppTelegram

اقرأ المزيد

أعلنت الشركة السعودية للأسماك أنه لايوجد اي انحرافات في الاستخدام الفعلي للمتحصلات عن ما سبق الاعلان عنه. حيث بلغ أجمالي متحصلات الاكتتاب في أسهم حقوق الأولوية مبلغ ريال335,375,000 والمتبقي الرصيد البنكي حالياً لمتحصلات الإصدار المبلغ 132,6 مليون ريال.
جاء ذلك عقب الاعلان اليوم عن تطورات استخدام المتحصلات من إصدار أسهم حقوق الأولوية الذي تم خلال الفترة من 27-09-2011 الى الفترة 05-10-2011 وقامت الشركة حتى نهاية الربع الثاني من عام 2015م باستخدام المبالغ كالتالي:
– مشروع مزرعة عمق للربيان : 4,918,956ريال .
– مشروع مصنع تجهيز الربيان/ الحريضة :58,296,405 ريال .
– مشروع افتتاح محلات جديدة : 256,850 ريال.
– مشروع تحديث محلات قائمة : 3,356,268 ريال.
– مشروع إضافات وتحديثات لمصانع الشركة : 1,442,664 ريال.
– شراء أرض المقر الرئيسي بالدمام : 39,246,000 ريال (كامل المبلغ المخصص من المتحصلات).
– مصاريف الإصدار : 7,000,000 ريال.
– مشروع تربية الأسماك بالأقفاص العائمة : 8,355,308 ريال.
– انشاء مصنع علف جديد: 22,338,726 ريال .
– شراء اسطول نقل جديد : 5,635,000 ريال .
– تطوير مباني الشركة وصيانتها : 1,867,634ريال.
-دعم انشطة تشغيل الشركة 50,000,000 ريال.
ونوهت ادارة الشركة لمساهميها بأن الجمعية العمومية غير العادية للمساهمين رقم 15 بتاريخ 2015/4/16م قد وافقت على إعادة تحديث أوجه الصرف من مبالغ متحصلات الاكتتاب في أسهم حقوق الأولوية عام 2011م على مشاريع الشركة على النحو التالي :
أ- تحويل مبلغ 60 مليون ريال من أنشاء وتشغيل مزرعة عمق ليصبح المخصص لها بعد تحديث أوجه اللصرف 40 مليون ريال وتحويل المتبقي الى 10 مليون ريال لانشاء مفرخات أسماك وربيان و50 مليون ريال لدعم أنشطة الشركة.
ب- جمع بنود اضافات وتحديثات المصانع بالمناطق وضمها ببند واحد وهو اضافات وتحديثات لمصانع الشركة بدلا من توزيع المبلغ على المناطق .
3- فيما يخص الصرف على مشروع تربية الاسماك بالاقفاص العائمة فان الشركة بدأت في الصرف على اعداد المخططات وتهيئة البنية.
التحتيه من خلال ادارة الصيانة بالشركة وسوف تقوم الشركة بالاعلان عن تطورات المشروع عند الانتهاء من التعاقدات واستلام خطط التنفيذ مع الجهات الموردة للاقفاص والمعدات.

ذات صلة

المزيد