ارتفاع أرباح “ينساب” إلى 630.6 مليون خلال الربع الاول بنسبة 4%

نما صافي الربح لشركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات (ينساب) إلى 630.6 مليون ريال خلال الربع الاول للعام 2018م، مقابل 608.2 مليون للربع المماثل من العام السابق بنسبة 4%. جاء ذلك عقب الاعلان اليوم عن النتائج المالية التقديرية للفترة المنتهية في 2018-03-31 (ثلاثة اشهر).

وبلغ إجمالي الربح للربع نفسه 739.8مليون ريال مقابل 728.3مليون ريال خلال المماثل من العام السابق بارتفاع 1.6%.

وبلغ الربح التشغيلي 634.8مليون ريال خلال الربع الاول مقابل 623.2مليون للربع المماثل من العام الماضي بزيادة 1.9%.
وبلغت ربحية السهم خلال الربع الأول 1.12ريال مقابل 1.08ريال خلال الربع المماثل من العام السابق.
يعود سبب الارتفاع) خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق الى ارتفاع متوسط أسعار البيع لجميع المنتجات بالرغم من انخفاض الكميات المباعة و ارتفاع متوسط أسعار بعض مواد اللقيم.

ويرجع سبب ( الانخفاض ) خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق الى انخفاض الكميات المباعة.

وبلغ اجمالي المبيعات خلال الربع الحالي 1,787.2 مليون ريال مقابل 1,758.5 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 1.63% ومقارنه بالربع السابق 2,166.8 مليون ريال بانخفاض قدره 17.52%. بلغ اجمالي الدخل الشامل خلال الربع الحالي 649.9 مليون ريال مقابل 608.2 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 6.86% ومقارنه بالربع السابق 779.8 مليون ريال بانخفاض قدره 16.66%. بلغ اجمالي حقوق المساهمين (لا يوجد حقوق أقلية) بنهاية الفترة الحالية 17,387.3 مليون ريال مقابل 15,818.6 مليون ريال بنهاية الفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 9.92%. قامت الشركة بتطبيق المعايير الدولية للتقارير المالية رقم (9) ورقم (15) بداية من 1 يناير 2018م.
لا تتحمل هيئة السوق المالية وشركة السوق المالية السعودية (تداول) أي مسؤولية عن محتويات هذا الإفصاح، ولا تعطيان أيّ تأكيدات تتعلق بدقته أو اكتماله، وتخليان نفسيهما صراحةً من أيّ مسؤولية مهما كانت عن أيّ خسارة تنتج عما ورد في هذا الإفصاح أو عن الاعتماد على أيّ جزء منه، كما يتحمل المصدر المسؤولية كاملة عن دقة المعلومات الواردة في الإفصاح، و يأكد بأنه بعد اتخاذه الإجراءات اللازمة للتحري، وبناءً على ما لديه من معلومات وحقائق- لا يعلم بوجود أي معلومات أو حقائق قد يتسبب إغفالها في جعل الإفصاح مضللاً أو ناقصاً أو غير دقيق.