الثلاثاء, 22 أبريل 2025

“إنتربراند”: فخورون بتطوير السمة التجاريّة لـ stc… أفضل شركة رقمية في الشرق الأوسط 

أكدت إنتربراند، الشركة الإسبانية الإستشارية المتخصصة في العلامات التجارية، أنها تفخر بكونها الشركة التي نفذت مشروع تطوير وإعادة تصميم السمة التجارية لــstc، أكبر علامة تجارية في المنطقة.

وقالت نانسي فيلانويفا، الرئيس التنفيذي لشركة إنتربراند في شبه الجزيرة الإيبيرية والشرق الأوسط: “تفخر إنتربراند بتطوير السمة التجارية stc، أفضل شركة رقمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حسب تصنيف مجلة فوربس”.

وأضافت: “تم تصميم هوية الشركة المرئية للتركيز على العناصر الأيقونية الأكثر بساطة وجرأة، العناصر التي تبث استراتيجية التخطيط إلى المستقبل والتي تمثّل قصة فريدة وراسخة. يتم تحقيق ذلك بشكل أساسي من خلال عنصرٍ مرئيٍّ رئيسيٍّ نسميه “شريط التمرير” الذي يرمز إلى الانتقال بكل شيء نحو المستقبل”. مشيرةً إلى أن التغيير ليس مجرد تغيير شكليّ بقدر كونه تغييرًا في ثقاف المؤسسة، ويهدف إلى تعزيز الريادة في الابتكار الرقمي. 

اقرأ المزيد

وبحسب نانسي فيلانويفا، تمثّل عملية إعادة تصميم السمة التجارية تغييرًا محوريًا للشركة التي تقود تحولًا رقميًا في المملكة العربية السعودية والمنطقة، بهدف توحيد السمة التجارية في جميع أسواقها (المملكة العربية السعودية والبحرين والكويت)، وتقديم وعد ثابت تفي به السمة التجارية في جميع هذه الأسواق. وقالت: “يتجاوز الهدف كونه مجرّد هدفٍ لمشغل اتصالات تقليديّ، حيث يتمثلُ الهدف بالارتباط باحتياجات الناس الحقيقية والمتنامية: “إيجاد وتوفير أبعاد أكبر من أجل حياة الناس الشخصية والمهنية وإثرائها”. هذا هو الطموح مع تطوير اللعمليات الداخلية والخارجية، بالإضافة إلى كونه ثقافة شركة تُبرز القيادة والتفاني والدينامية”.

وقالت: “يُعدّ الاتجاه الإبداعي لهوية “كل شيء يسير نحو المستقبل!” مُلهم الهوية المرئية التي تهدف إلى تجاوز مفهوم شركة اتصالات.
 تتحدث السمة التجارية الآن عن المستقبل والتقدم السلس. وللتعبير عن هذه المفاهيم بطريقة بسيطة وإنسانية وشبابية مبتكرة، فقد أوجدت إنتربراند استعارة نابعة من استراتيجية السمة التجارية للشركة. حيث يمثل “شريط التمرير” هذه الحركة الرقمية والبشرية التي تبدأ بالتحول عند تفاعل الناس مع الشاشات”. وأوضحت أن “شريط التمرير” يعد جوهر الهوية المرئية، حيث يتم تضمينه في الشعار الحالي بتصميم يتخلل فيه “شريط التمرير” حرف “t” بطريقة بسيطة ومبدعة. لم يعد هناك رمز للشعار إذ أصبح الاسم نفسه رمزًا، ينتقل من الحروف الكبيرة إلى الحروف الصغيرة التي تعرب عن القرب والمجاورة، الأمر الذي يُشكّل تعبيرًا يافعًا وأكثر حداثة ورقمية. 

وأشارت إلى أنه جرى استحداث خط الكتابة stc Forward، الذي يُعدّ خط طباعة مخصص يشمل العائلات اللاتينية والعربية، يُجسّد في خطوطه الأفقية الممتدة ديناميات “شريط التمرير”. ويتمتع دائمًا بشعورٍ باعثٍ على الحركة يدفعك إلى التفاعل معه. سامحًا بالمزيد من التواصل الجذاب والمبدع. 
 

ذات صلة



المقالات