الخميس, 15 أغسطس 2024

“ذيب لتأجير السيارات” تحقق صافي ربح بـ 25 مليون خلال الربع الثاني

FacebookTwitterWhatsAppTelegram

سجلت شركة شركة ذيب لتأجير السيارات صافي ربح بعد الزكاة والضريبة بـ 25 مليون ريال خلال الربع الثاني، مقابل خسائر بـ 6 مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق.

جاء ذلك عقب الاعلان اليوم عن النتائج المالية الأولية الموحدة للفترة المنتهية في 30 يونيو 2021م “6 أشهر”.

وبلغ الربح التشغيلي 33 مليون ريال خلال الربع الثاني، مقابل 3.5 مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق بارتفاع 859%.

اقرأ المزيد

أما اجمالي الربح فبلغ 54 مليون ريال خلال الربع الثاني، مقابل 13 مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق بنمو 327%.

وبلغ صافي الربح بعد الزكاة والضريبة خلال الفترة الحالية 51 مليون ريال، مقابل 28 مليون ريال خلال الفترة المماثلة من العام السابق بزيادة 82%.

وبلغت ربحية السهم خلال الفترة الحالية 1.18 ريال، مقابل 0.65 ريال خلال الفترة المماثلة من العام السابق.

سجلت الشركة صافى ربح 25.0 مليون ريال سعودى للربع الثانى لعام 2021 مقارنة بخسارة (6.2) مليون ريال سعودى لنفس الفترة من العام السابق وذلك بسبب ارتفاع ايرادات التأجير قصير الاجل والتى تأثرت بصورة مباشرة بالاجراءات الاحترازية التى اتخذتها حكومة المملكه فى الربع الثانى من العام 2020 لمواجهة جائحة كورونا والتى ادت الى انخفاض معدلات التشغيل للتأجير قصير الاجل عن العام الماضي. وذلك بالاضافة الى الزيادة فى مبيعات التاجير طويل الاجل لعام 2021 والتى كان لها تأثير مباشر على صافى الربح للربع الثانى من العام 2021.

فيما سجلت الشركة صافى ربح 25.0 مليون ريال سعودى للربع الثانى لعام 2021 مقارنة بصافى ربح 26.0 مليون ريال سعودى للربع الاول من نفس العام ويرجع سبب الانخفاض الطفيف فى صافى الربح للربع الثانى الى الزيادة فى المصروفات الادارية والعمومية وكذلك الزكاة عن الربع الثانى لعام 2021. هذه الزيادة فى المصروفات قابلها زيادة بالايرادات مما ساهم فى ثبات نسبي لمعدلات الربح مقارنة بالربع الاول لعام 2021.

كما سجلت الشركة صافى ربح 50.9 مليون ريال سعودى وذلك عن الستة شهور الاولى لعام 2021 مقارنة بصافى ربح 27.9 مليون ريال لنفس الفترة لعام 2020. وذلك بسبب التحسن المستمر على الطلب للتاجير قصير الاجل لعام 2021 بينما كانت معدلات الطلب للعام 2020 متأثرة بجائحة كورونا وما تبعها من اجراءات احترازية. كل هذا ادى الى زيادة فى عدد الوحدات المؤجرة وكذلك زيادة نسب التشغيل للتاجير قصير الاجل. ايضا قطاعات التاجير طويل الاجل ومبيعات السيارات كان لها اثر ايجابيى على الربحية بعد تطور معدلات البيع للتاجير طويل الاجل على الرغم من انخفاض مبيعات السيارات.

ولفتت الانتباه إلى الإیضاح ( ٣) حول القوائم المالیة الأولیة الموجزة، والذي یشیر إلى أنھ خلال الفترة المنتھیة في ٣١ مارس ٢٠٢١
استلمت الإدارة مراسلات من الھیئة العامة للزكاة والدخل (“الھیئة”) بشأن بعض الضرائب المحتملة على الشركة فیما یتعلق بحصص

ملكیة أحد مساھمي الشركة. وكما في تاریخ ھذا التقریر، لم یتم استلام أي ربط رسمي من الھیئة. لم یتم تعدیل استنتاجن ا بخصوص ھذا الأمر.

ذات صلة

المزيد