“صادرات” تسجل خسائر بـ 1.9 مليون خلال الربع الـ 2 بتراجع 84%

سجلت الشركة السعودية للصادرات الصناعية “صادرات” خسائر بعد الزكاة والضريبة بـ 1.9 مليون ريال خلال الربع الثاني، مقابل خسائر بـ 12 مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق بتراجع 84%.

جاء ذلك عقب الاعلان اليوم عن النتائج المالية الأولية الموحدة للفترة المنتهية في 30 يونيو 2021م “6 أشهر”.

وبلغت الخسارة التشغيلية 2.44 مليون ريال خلال الربع الثاني، مقابل خسائر بـ 11 مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق بانخفاض 77%.

أما اجمالي الربح فبلغ 0.1مليون ريال خلال الربع الثاني، مقابل 0.37 مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق بتراجع 73%.

وبلغ صافي الخسارة بعد الزكاة والضريبة خلال الفترة الحالية 4.5 مليون ريال، مقابل خسارة بـ 11 مليون ريال خلال الفترة المماثلة من العام السابق بتدني 60%.

وبلغت خسارة السهم خلال الفترة الحالية 0.7 ريال، مقابل خسارة بـ 1.75ريال خلال الفترة المماثلة من العام السابق.
يعود سبب انخفاض صافي الخسارة خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى انخفاض المصروفات العمومية والإدارية، وكذلك ارتفاع الإيرادات الأخرى، بالإضافة إلى عدم تكوين مخصصات انخفاض الذمم والاستثمارات، كما نود أن نشير الى انخفاض مبيعات الشركة للربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق بسبب مراجعة العمليات التجارية وهيكلتها والتركيز على هوامش الربح قبل الايراد.

ويرجع سبب انخفاض صافي الخسارة خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق إلى انخفاض المصروفات العمومية والإدارية، وكذلك ارتفاع الإيرادات الأخرى، بالإضافة إلى عدم تكوين مخصصات انخفاض الذمم والاستثمارات، كما نود أن نشير الى انخفاض مبيعات الشركة للربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق بسبب الاستمرار في عمليات مراجعة العمليات التجارية وهيكلتها والتركيز على هوامش الربح قبل الايراد.

كما يعود سبب انخفاض صافي الخسارة خلال الفترة الحالية مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق إلى انخفاض المصروفات العمومية والإدارية، وكذلك عدم تكوين مخصصات انخفاض للذمم والاستثمارات على الرغم من انخفاض الإيرادات الاخرى مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق، كما نود أن نشير الى انخفاض مبيعات الشركة للربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق بسبب مراجعة العمليات التجارية وهيكلتها والتركيز على هوامش الربح قبل الايراد.

أساس الاستنتاج المتحفظ
1. لم تقم الشركة باحتساب الخسائر الائتمانية المتوقعة طبقا للمعيار الدولي للتقرير المالي (9) وبالتالي لم نتمكن من تحديد ما إذا كان هنالك أي تعديلات ضرورية لقيمة الذمم المدينة التجارية كما في 30 يونيو 2021م و31 ديسمبر 2020م.

2. أظهرت مراجعة تكلفة الإيرادات البالغة 35 مليون ريال سعودي للسنة المنتهية في 31 ديسمبر2020م، عدم اكتمال بعض المستندات المؤيدة لمبالغ المشتريات ولم يتم الحصول على تأكيدات كافية من إجراءات المراجعة الأخرى وبالتالي لم نتمكن من تحديد ما اذا كان هناك أي تعديلات ضرورية على تكلفة الإيرادات للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2020م وبناء على ذلك، فإننا لم نتمكن من تحديد ما إذا كان هناك أي تعديلات ضرورية على تكلفة الإيرادات خلال فترة الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2020م.

3. لم تقم الإدارة بتقييم العلاقات لعقود الشركة مع العملاء كأصيل أو وكيل وفقاً للمعيار الدولي للتقرير المالي رقم (15) وبالتالي لم نتمكن من التحقق من مدى ملائمة عرض بنود الإيرادات وتكلفة الإيرادات للشركة للفترة المنتهية في 30 يونيو 2021م و30 يونيو 2020م.

وقالت الشركة إنه تم اعادة تبويب بعض أرقام الفترة السابقة لتتوافق مع عرض الفترة الحالية

كما أشارت إلى أن ملف زيادة رأس المال المقدم لدى هيئة السوق المالية بتاريخ 31-12-2020م ما زال لدى الهيئة وفي حال وجود أي حدث جوهري بهذا الخصوص سيتم الإفصاح والإعلان للسادة المساهمين مباشرة على موقع شركة السوق المالية (تداول).
– كما نود التنويه إلى أنه سيتم تطبيق الإجراءات والتعليمات الخاصة بالشركات المدرجة أسهمها في السوق والتي بلغت خسائرها المتراكمة 20% فأكثر من رأس مالها.