الرئيس التنفيذي لمشروع تطوير البحر الأحمر: ليس فقط لدينا أكبر مشروع سياحي في العالم ولكننا نقدم أفضل مشروع سياحي مستدام

كشف الرئيس التنفيذي لمشروع تطوير البحر الأحمر، وجود ٨٠٠ عقد تصل قيمتها ل ٢٠ مليار ريال منها أكوا باور، وانه يتم الحصول على الطاقة بالكامل من الشمس ليس فقط للبيئة.

واضاف ان المملكة كانت معروفة بالسياحة الدينية فقط، وان العالم كان مليء بالمرض أثناء الجائحة وتهددت الحياة الطبيعية لكن في البحر الأحمر استطعنا أن ننفذ عملنا ولكن لم يكن الموضوع سهل، مضيفا احتجنا لأن نستعد لعودة العالم بعد الجائحة وننوي فتح أبوابنا للضيوف في أخر العالم 2022

وابان عندنا نستثمر في الإنسانية فنحن نرى أكبر وأعظم العوائد، مضيفا لقد قطعنا مجموعة من الوعود وقلنا سنضع معايير جديدة ونحن طبقنا ما قلنا به ولقد وفرنا آلاف فرص العمل

وان هنالك بناء لقرى صغيرة ومأوى يحترم الضيوف وملاعب ومراكز طبية وصالة سينيما ومكاتب عمل وأكثر من ١٤ الف شخص يعمل في هذا المكان

و لابد أن نوفر أكبر التوقعات لضيوفنا إنهم يريدون الراحة ونحن نوفر هذا الأمر، وقال نحن محاسبين أمام المجتمع ونستثمر في المستقبل ونوفر فرص العمل.

ووفقا للرئيس التنفيذي لمشروع تطوير البحر الأحمر، فقد تم ابتعاث العديد من الطلاب لدراسة تخصص إدارة الضيافة

ودعم المجتمعات المحلية من خلال إيجاد فرص للمشروعات، وان هناك  ٢٠٠٠ شخص يعمل لدينا بعقود لتنفيذ مشاريعنا

وشكل الاستدامة في البحر الأحمر اصبح هنالك أماكن للنفايات لن يتم رميها في البحار، وهنالك مساحة تبلغ ١ مليون متر مربع تم زراعتها وكل شيء يتم تدويره على الأرض حتى يخدم البيئة

وسيكون لدينا أكبر نظام للبطاريات في العالم لدينا تقنية مبتكرة بتحويل الشمس لمصدر للطاقة، وليس فقط لدينا أكبر مشروع سياحي في العالم ولكننا نقدم أفضل مشروع سياحي مستدام في العالم مضيفا عندما ذهبت الى البحر الأحمر رأيت التمام والكمال موجود في الطبيعة

وان هناك شعب مرجانية مياه زرقاه وطبيعة بكر هذا هو ما لدينا في البحر الأحمر وهو ما يقرب من ١٧ جزيرة لم تلمسها يد

و السياحة البيئية بالنسبة للاستدامة تتعلق بعدم إحداث أي ضرر بالمكان واضاف  لا أقول لدينا إجابة لكل مشكلة بيئة ولكننا نبحث عن الحلول ونحاول أن نجد معالجة مشكلة الكربون في كل رحلة تأتي إلينا

وسوف نوفر 500 الف طن من الكربون،  سوف نستخدم وقود الطيران المستدام