الجمعة, 4 يوليو 2025

ارتفاع أرباح “المملكة القابضة” إلى 391 مليون ريال خلال الربع الثالث بنسبة 10.2 %

سجلت شركة المملكة القابضة صافي ربح خلال الربع الثالث بعد الزكاة والضريبة بـ 391.1 مليون ريال مقابل 354.8 مليون ريال في الربع المماثل من العام الماضي بنسبة 10.2 %، جاء ذلك عقب الإعلان اليوم عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2023 (9 أشهر)

وبلغ الربح التشغيلي في الربع الثالث 823.1 مليون ريال مقابل 584.2 مليون ريال في الربع المماثل من العام السابق بزيادة 40.5 %، فيما بلغ صافي الربح بعد الزكاة والضريبة خلال فترة الـ 9 أشهر856.1 مليون ريال بانخفاض 87.2% عن الفترة المماثلة من العام الماضي.

ووصلت ربحية السهم في الفترة الحالية 0.23 ريال مقابل 1.81 ريال في الفترة المماثلة من العام الماضي.

اقرأ المزيد

ووفق الشركة يعود سبب الارتفاع في صافي الربح إلى الارتفاع في مكاسب أخرى- صاف-، والحصة في نتائج الشركات المستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية، والزيادة في إيرادات الفنادق والإيرادات التشغيلية الأخرى، والإيرادات المالية، بالإضافة إلى الانخفاض في مصروف ضريبة الاستقطاع والدخل. بالرغم من ارتفاع النفقات المالية، وانخفاض دخل توزيعات الأرباح، وارتفاع مصروف الزكاة، وزيادة تكاليف الفنادق والتكاليف التشغيلية الأخرى وكذلك الارتفاع في المصاريف العمومية والإدارية والتسويقية.

فيما أكدت أن الارتفاع في صافي الربح يرجع إلى الارتفاع في مكاسب أخرى- صافي -، والحصة في نتائج الشركات المستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية، والانخفاض في مصروف ضريبة الاستقطاع والدخل، والمصاريف العمومية والإدارية والتسويقية بالإضافة إلى الانخفاض في تكاليف الفنادق والتكاليف التشغيلية الأخرى. على الرغم من الانخفاض في دخل توزيعات الأرباح، والارتفاع في النفقات المالية، ومصروف الزكاة، والتراجع في إيرادات الفنادق والايرادات التشغيلية الأخرى بالإضافة إلى انخفاض الإيرادات المالية.

وعزت الشركة سبب الانخفاض في صافي الربح إلى عدم وجود مكاسب من البيع الجزئي للشركة المستثمر بها بطريقة حقوق الملكية التي تم تسجيلها في نفس الفترة من العام السابق، والارتفاع في النفقات المالية، الارتفاع في تكاليف الفنادق والتكاليف التشغيلية الأخرى، إلى جانب انخفاض في ربح من استثمارات بالقيمة العادلة من خلال الربح أو الخسارة، الارتفاع في المصاريف العمومية والإدارية والتسويقية بالإضافة إلى الارتفاع في مصروف ضريبة الاستقطاع والدخل. على الرغم من الارتفاع في الحصة في نتائج الشركات المستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية، والارتفاع في مكاسب أخرى، والزيادة في إيرادات الفنادق والإيرادات التشغيلية الأخرى، وكذلك الارتفاع في الإيرادات المالية، والانخفاض في مصروف الزكاة بالإضافة إلى الارتفاع في دخل توزيعات الأرباح.

 

ذات صلة



المقالات