الأربعاء, 31 يوليو 2024

بدلا من “إنفيديا”.. أبل تعتمد على رقائق “غوغل” لبرمجيات الذكاء الاصطناعي

FacebookTwitterWhatsAppTelegram

بدأت شركة أبل الاعتماد على رقائق صممتها غوغل بدلاً من رقائق شركة إنفيديا الرائدة في الصناعة، لإنشاء مكونين رئيسيين من مكونات البنية التحتية لبرمجيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها.

وستدعم هذه البنية التحتية مجموعة من أدوات وميزات الذكاء الاaصطناعي التي ستطلقها أبل قريباً.

وتسيطر إنفيديا على نحو 80 % من سوق صناعة الرقائق بينما النسبة المتبقية تسيطر الباقية شركات الحوسبة السحابية مثل غوغل وأمازون دوت كوم وشركات أخرى.

اقرأ المزيد

وقالت شركة صناعة الآيفون إنها استخدمت لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي نوعين من وحدة معالجة الموتر (TPU) من غوغل، ويقول مهندسو أبل، في الورقة البحثية، إنه سيكون من الممكن صنع نماذج أكبر وأكثر تطوراً باستخدام شرائح غوغل.

ووحدة معالجة الموتر هي عبارة عن مسرع أجهزة مُصمم لتعزيز أداء التعلم الآلي للمهام.

وعلى عكس إنفيديا، التي تبيع رقائقها وأنظمتها كمنتجات مستقلة، تبيع غوغل إمكانية الوصول إلى وحدة معالجة الموتر المركزية (TPU) على منصة غوغل السحابية.

ذات صلة

المزيد