الأحد, 29 يونيو 2025

تقنيات تدريب جديدة.. تحوّل في السباق نحو الذكاء الاصطناعي المتقدم

 

تسعى شركات الذكاء الاصطناعي مثل أوبن إيه آي إلى التغلب على التأخيرات والتحديات غير المتوقعة في سعيها إلى تطوير نماذج لغوية أكبر حجماً من أي وقت مضى، هذه الشركات تبذل جهوداً حثيثة في تحسين تقنيات التدريب عبر أساليب مبتكرة تشبه التفكير البشري، وهو ما يهدف إلى جعل الخوارزميات «تفكر».

يؤكد عشرات العلماء والباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي أن هذه التقنيات التي تعتمد عليها نماذج مثل O1 الصادرة عن أوبن إيه آي، قد تغير قواعد اللعبة في السباق نحو تطوير الذكاء الاصطناعي، وتؤثر بشكل كبير على نوعية الموارد المطلوبة لهذه العمليات، من الطاقة إلى رقائق المعالجات. بحسب “رويترز”.

اقرأ المزيد

ورفضت أوبن إيه آي التعليق على هذه القصة، بعد إصدار روبوت الدردشة تشات جي بي تي قبل عامين، أكدت شركات التكنولوجيا التي استفادت تقييماتها بشكل كبير من طفرة الذكاء الاصطناعي علناً أن «توسيع نطاق» النماذج الحالية من خلال إضافة المزيد من البيانات وقوة الحوسبة سيؤدي باستمرار إلى تحسين نماذج الذكاء الاصطناعي.

 

ذات صلة



المقالات