الثلاثاء, 13 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

التدخل عند الفشل

06 يناير 2014

مقالات مال

ahmedallshehri@

في هذا المقال لست بصدد تشخيص مشكلة الاسكان أو ارتفاع الأسعار، وإنما أسلط الضوء على بعض المفاهيم التي تخلق مشاكل تنموية مكلفة اقتصادياً وترهق المجتمع نفسياً.

فهم كيف يعمل الاقتصاد، يساعد صانع القرار على تقديم حلول ذات كفاءة عالية، فعلى سبيل المثال إذا عرفنا كيف حدثت أزمة الاسكان، وكيف تلاعب مُلاك الأراضي والعقارات، وكيف تلاعب التجار بالسوق، وكيف أهملت بعض الجهات الحكومية دورها الوظيفي والتنموي، لو كان صناع القرار الحكومي يجيد قراءة وتحليل الرقم الاقتصادي لما تعثرت بعض الملفات التنموية.

اقرأ المزيد

مشكلة الاسكان وزيادة عدد السكان وسيطرة رجال الأعمال على مساحات شاسعة من الاراضي السكنية والمضاربات العقارية، وارتفاع الاسعار وما تبعها من ممارسات احتكارية وغش وتظليل، والبطالة، وانخفاض إنتاج الموظف الحكومي، وتراكم طالبي العمل، وغيرها مثل الصحة والتعليم والقضاء، كلها ترجع إلى الفكر الإداري الحكومي وغياب دور وزارة الاقتصاد والتخطيط عن المشهد التنموي.

اضطرت الدولة إلى دعم ملف الاسكان بشكل مباشر، وتقديم أراضي حكومية، اضطرت الدولة إلى دعم السلع بشكل أكبر وطلبت من وزارة التجارة تفعيل مجلس المنافسة والجهات ذات العلاقة للسيطرة على جشع الشركات المحلية والعابرة للقارات، اضطرت الدولة إلى استيعاب المزيد طالبي العمل على حساب الاحتياج الفعلي.

تدخل الدولة لحل الأزمات أمر حتمي عندما يفشل السوق في التوزان والعودة إلى الاسعارالعادلة، التدخل الحكومي المباشر يكلف الاقتصاد الوطني الكثير، هنالك تكاليف غير محسوبة تتحملها الدولة في حال إخفاق بعض الجهات الحكومية في تأدية مهامها الأساسية أو تطوير أو تحسين كفاءتها أو حتى إهمال جانب التحسين المستمر لخدماتها، مثال ذلك فوضى سوق العمل سابقاً والحوالات المالية الفائقة التي سجلها الأجانب، قصور أداء الاجهزة الحكومية سيضطر الدولة لتحمل تكاليف اقتصادية عالية جداً فيما بعد، ويحدث إرباك اقتصادي واجتماعي.

الإدارة الحكومية تحتاج إلى أن تغيير الأساليب لا الأهداف، ويجب أن تنتقل من الإدارة بالأوامر إلى الإدارة بالقواعد.

هل نحتاج في كل مرة يفشل أي جهاز حكومي إلى تدخل هرم القيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله، لإصلاح تلك التشوهات أو الإخفاقات؟!.

السابق

الصناعة كنوز مهدرة

التالي

الادخار ثقافة اندثرت بسبب المبذرين

ذات صلة

قصة الهدية الأمريكية الأولى

الحفارات لا تكذب .. زيارة ترمب للسعودية جيوسياسية أم جيواقتصادية؟

من العتبة إلى الكفاءة: رؤية إصلاحية لتعزيز السلامة والحوكمة في المساجد

زيارة ترمب إلى السعودية: شراكة اقتصادية تعزز التعاون الاستثماري بين البلدين



المقالات

الكاتب

قصة الهدية الأمريكية الأولى

م. عبدالله بن محمد الشهراني

الكاتب

الحفارات لا تكذب .. زيارة ترمب للسعودية جيوسياسية أم جيواقتصادية؟

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

من العتبة إلى الكفاءة: رؤية إصلاحية لتعزيز السلامة والحوكمة في المساجد

د. فيصل بن منصور الفاضل

الكاتب

زيارة ترمب إلى السعودية: شراكة اقتصادية تعزز التعاون الاستثماري بين البلدين

د. عبدالعزيز المزيد

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734