الأحد, 28 فبراير 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

تسوُّل الشركات

24 مارس 2014
مقالات مال

لعل أكبر عيوب شركات الدولة أنها لا تهتم بالتكلفة المالية لعملياتها بالشكل الذي يمكن أن يحوِّلها إلى كيانات مستقلة يمكن أن تعيش في سوق تنافسي مثلها مثل شركات العالم. صحيح أنها خير من المؤسسات الحكومية “الصرف”، إلا أن المراقب يمكن أن يرى الكم الذي تتحمّله الدولة بحكم التزامها الأخلاقي تجاه هذه الشركات.

اقرأ أيضا

كيف يمكن أن تنمو الشركات الناشئة في ظل الجائحة؟

الجمعيات التعاونية .. تصريحات صحافية تتطاير في الهواء

عندما لا تعلم مالا تعلم في ريادة الأعمال

أعطيكم مثالاً بشركة أنشأتها الدولة ولا تزال تملك أكبر نسبة أسهم فيها. تعيش الشركة حالة من التلاعب المالي الذي شكا منه أكثر من موظف، سواء بالتصريح أو التلميح. توظيف وهمي، وفواتير غير مسدّدة، وتأخير خدمات، وهدر بشري.

كل هذا يشكو منه موظفو الشركة، ومع ذلك لم تتصرف الشركة. قفزت شركة خاصّة كانت تدفع لها مئات الملايين مقابل مرافق الدولة التي تملكها، وتستجدي المشتركين للاشتراك في خدماتها. لم تغضب وهي تراقب تلك الشركة تقفز من قزم إلى عملاق سعر سهمه يساوي 150 في المائة من سعر سهمها، ويتجه للزيادة.

تأتي في السياق ذاته بل أكثر نكداً، شركة الكهرباء التي تكسر ظهور المواطنين بفواتيرها، وتحدّد أسعارها بحكم سيطرتها على سوقي التوليد والتوزيع المستقلين في كل دول العالم.

كادت الشركة أن تضاعف سعر خدماتها لولا إيقاف الدولة لذلك الإجراء. التفَّت على الإيقاف بفرض أسعار خيالية لتوصيل التيار، و”خدمة” العداد التي لا معنى لها، ودوران الموظفين في الشوارع بدل القراءة الإلكترونية.

تحصل الشركة على أسعار تفضيلية من قبل شركة الحكومة “أرامكو السعودية”. هذه الأسعار هي عبارة عن خسارة مباشرة لجيب المواطن لأن إيرادات “أرامكو” ترجع في نهاية المطاف إلى ميزانية الدولة، وتأتي الشركة “لتلهف” ذلك المال في منتصف طريقه.

بدعة التسوُّل على باب وزارة المالية تنقل التسوُّل من إشارات المرور، لتصبح الشركة “أكبر متسوِّل في التاريخ”. جاءت ــــ فيما يبدو ــــ بعد فشل الشركة في الحصول على الأموال بطرق أخرى. حصلت الشركة بالأمس على قرض يوصل حجم القروض الحسنة الممنوحة لها من الدولة أكثر من 100 مليار.

لا بد من وقفة شجاعة من وزارة المالية بتعيين مستشار عالمي يراجع حال الشركة ويفرض عليها تعديلات جبرية تسمح لها بالحصول على أي استثناء أو تعامل خاص من الدولة، و”فكونا” من التسوُّل.

نقلا عن الاقتصادية

السابق

لماذا فشلت عملية تأنيث المحلات ؟

التالي

الشباب والمال والعمل الإجتماعي

ذات صلة

التطورات النقدية وإنعكاساتها على تمويل القطاع الخاص

معالجة آثار الجائحة لا تكفي لتعافي اقتصادات العالم

تطبيقات الجوال لأمانات المناطق بين النجاح والسقوط

التحفيز في قيادة التغيير

جودة الحياة في سباق الخيل والسعادة

الملاذات الامنة و استرداد الاصول المسروقة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

ملاحقة المساهمين والشركاء بديون الشركة عن طريق رفع حجابها (2)

د. علي محمد الساري

الكاتب

اللغة الإسبانية وسوق العمل

بدر سالم البدراني

الكاتب

اختلاف مفهوم الحوكمة بين القطاع العام والقطاع الخاص

العنود القحطاني

الكاتب

كيف يمكن أن تنمو الشركات الناشئة في ظل الجائحة؟

عبد الرحمن احمد الجبيري

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734