الثلاثاء, 2 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

احتكار العقار (2 من 2)

08 يونيو 2014
مقالات مال

osim

اقرأ أيضا

دليل إرشادي اقتصادي !!

ما واقع الإصابات المهنية في منشآت القطاع الخاص؟ – مجاهد السيوحي @msayouhi

تساؤلات عن نقل مصافي تكرير أرامكو إلى شركات مُستقلة

موضوع ملح لا يقبل التأخير هو تحريك قطار الإسكان الهائل الإمكانات، والواسع التمويل، المتوقف عند تقاطع المصالح، والنفوذ الخاص، والبيروقراطية، وأطماع القطاع الخاص بقضمة من الكعكة المليارية.

كثر الله خير خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبد العزيز، الذي أعطى تمويلا يفيض بمرات عن الحاجة للسكن، ونأسف أن عندنا مصارف ومؤسسات عقارية، لم تستجب سريعا لتقدم خبرتها وما تستطيع للتنمية الإسكانية فالمصارف ما زالت تفكر بعقل ديان الجفرة القديم، والمؤسسات العقارية لم تقدم مشاريع، وتصورات للتعاون مع الدولة بحل مشكلة السكن؛ لأنها فكرت في بيع مخططاتها وما بنته بأسعار مبالغ فيها، والحكومة لا تستطيع مجاملة القطاع الخاص بالشراء بهذا السعر المبالغ فيه، وبقي جميع الأطراف مؤسسات العقار والمصارف والمواطن ــ وقبل كل هذا وزارة المالية ــ تدور في حلقة مفرغة لإيجاد مخرج يجعل الناس يحصلون على السكن.

إنسان غير مستقر في سكن آمن لا يطرده المالك، أو يقلقه بشروطه، ورفع الإيجار .. مثل هذا الإنسان غير المستقر لن يكون منتجا، ولا مبدعا بحال، فالإنسان المنتج المبدع هو الإنسان المستقر الآمن، الراضي القانع بحياته والقادر على إرضاء حاجاته وحاجات أسرته من غير عناء.

إذا قسنا نسبة عدم الاستقرار عندنا بإحصائيات الإسكان فإنها تعني 60 في المائة من أناس غير مستقرين، بمعنى كل من لا يملك منزلا دائما هو غير مستقر، وهؤلاء غير المستقرين، هم الذين إن عملوا، أو أبدعوا فهم يقدمون أقل القليل، وهم يعبرون دائما عن عدم الرضا، وهذا يضر التنمية في باب نفسي تجب معالجته والنظر فيه قبل أن يتفاقم، لأن المجتمع غير المستقر عرضة لتلبس أفكار تضر بتكوينه وبنائه، ومعظم الناس له تجربة في أول حياته بحال فقد السكن الآمن، وتكون المشكلة مؤرقة أكثر حين يكون الفرد متزوجا وله ذرية.

اليوم مشاريع الإسكان تفي بالحاجة في مشروع هو الأكبر من نوعه، وتبقى المشكلة بيروقراطية العمل، وصنع المعوقات من قبل أصحاب المنافع والمصالح في القطاع الخاص، وربما إدارة غير قادرة على السرعة بحكم تكوينها القديم الذي يلفه الورق.

إذا توافر للإنسان أمن المأوى فهو يستطيع العيش بأي درجة من الكفاف، وسوف يتدبر أموره.

نقلا عن الاقتصادية

السابق

قطاع التأمين.. والخطر القادم

التالي

أسعار الإسكان الاسترشادية

ذات صلة

كلوب هاوس والمحيط الأزرق

هل لايزال السفر الجوي آمنا؟

“هنا السودة”

«الكيمائية» القابضة .. والتأخر في التعقيب

إجراءات التسوية الوقائية في الإفلاس

وزير نفط .. بمرتبة جابر عثرات الكرام

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

الوطن لا يتسع للمخالفين

عبدالله العلمي

الكاتب

أحمد زكي يماني والقيادة

منيرة الشملان

الكاتب

دعاوى الأخطاء الطبية

صالح الحصان

الكاتب

دليل إرشادي اقتصادي !!

د. زيد بن محمد الرماني

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734