الأربعاء, 7 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

حين «تستعبط» الوكالات المستوردة

11 سبتمبر 2014

مقالات مال

اقرأ المزيد

سعيد السريحي
كان من المتوقع أن تحاول بعض الشركات المستوردة للسلع الكهربائية والإلكترونية والمركبات التملص من تنفيذ قرار وزارة التجارة الذي يلزمها بتوفير قطع الغيار وإصلاح خلل ما تبيعه من أجهزة وسلع ومركبات في مدة محددة أو تبديل تلك السلعة أو إعادة قيمتها في حال العجز عن توفير قطع الغيار أو إصلاح تلك السلعة، كان من المتوقع أن تبحث بعض الشركات عن حجة تمكنها من التملص من ذلك الالتزام غير أنه لم يكن متوقعا أن تبلغ الجرأة بتلك الشركات نفض أيديها من المسؤولية وتحميل الشركات المصنعة مسؤولية توفير قطع الغيار أو إصلاح السلعة أو تبديلها أو إعادة قيمتها لمن تورط فاشتراها، لم يكن من المتوقع أن تدعي تلك الشركات أن قرار وزارة التجارة (يضع الخطأ على الوكيل وليس الشركة المصنعة، فعند حدوث الخطأ من الشركة، فإن الغرامة تذهب على سعودي مقابل سعودي آخر).
إن مثل هذا الاعتراض على قرار وزارة التجارة يتجاهل قاعدة أساسية من قواعد التجارة تتمثل في أن المستفيد هو الغارم في حال فساد أي سلعة والمستفيد بالنسبة للمستهلك وكذلك بالنسبة لوزارة التجارة إنما هو الوكيل الذي تربطه بتلك الشركات المصنعة عقود تجعله ممثلا لها متحملا مسؤولية ما يروجه من منتجاتها محققا لنفسه ولتلك الشركات الأرباح التي جعلت من الوكالات سوقا رابحة وجعلت من الوكلاء أباطرة في سوق المال وشركاء لبعض تلك الشركات المصنعة.
هذا الاعتراض الذي تحدث بعض المسؤولين عن أن الوكلاء رفعوا به إلى وزارة التجارة ولم تجبهم عليه، ومن حقها ألا تجيبهم عليه لسذاجته، يتجاهل أن المستهلك الذي تورط في شراء سلعة معيبة مضروبة أو سلعة لا تتوفر لها قطع الغيار لم يذهب لشرائها من بكين أو طوكيو أو سيول أو واشنطن أو حيثما تكون مقار تلك الشركات المصنعة وإنما اشتراها من وكيل لها في المملكة وبناء على عقد بينه وبين ذلك الوكيل وبقيمة استلمها الوكيل عدا ونقدا وعدها عشر مرات ثم أودعها خزائنه بعد ذلك كله.
قرار وزارة التجارة يحمي المستهلك من الوقوع في شرك الغش وعلى الوكلاء الذين يتصدون لترويج سلع الشركات المصنعة أن يحموا أنفسهم بعقود واضحة مع الشركات التي يروجون لسلعها، فإن لم يكونوا مؤهلين لتحمل المسؤولية أو عاجزين عن حماية أنفسهم فما عليهم إلا أن ينسحبوا من السوق في زمن لم يعد فيه للوكلاء مكانة وفي سوق ونظام عالمي يجعل من الوسطاء بين الشركات المصنعة والمستهلكين موضة قديمة تجاوزتها قوانين التجارة العالمية.
نقلا عن عكاظ

السابق

رسوم الأراضي البيضاء.. هل هي منتهى الغاية؟

التالي

كيف نتخلص من الارتباط بالدولار؟

ذات صلة

استقلال البنوك المركزية عن الحكومات : بين النظرية والواقع

هل عضو لجنة المراجعة المستقل، مستقل؟

السعودية.. تحديات اقتصادية وعزيمة مالية قوية في الربع الأول 2025

 “صنع في السعودية”: رمز للفخر والتنمية الوطنية



المقالات

الكاتب

استقلال البنوك المركزية عن الحكومات : بين النظرية والواقع

محمد بن مشعل الرخيص

الكاتب

هل عضو لجنة المراجعة المستقل، مستقل؟

ناصر بن عبدالله الصليهم

الكاتب

السعودية.. تحديات اقتصادية وعزيمة مالية قوية في الربع الأول 2025

جمال بنون

الكاتب

 “صنع في السعودية”: رمز للفخر والتنمية الوطنية

ماجد بن سعود الخليفي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734