الخميس, 15 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

الكي بالخطوط الساخنة

15 سبتمبر 2014

أحمد الشهري

اقرأ المزيد

 هل تعلمون ماذا يخطر في مخيلة أي مسؤول عندما يسمع كلمة ” فساد ” ؟ بعض المسؤولين لا يحب ذلك الاسم؛ لأنه لا يعرف أين يقيم، ولا يعرف له عنوان داخل نطاق أعماله الإدارية والجغرافية، ويتمنى لو تتاح له الفرصة للتعرف على السيد/ فساد. أثبتت الجامعات والمؤسسات الحكومية والخاصة في بعض الدول، نجاح الاتصالات والمراسلات المجهولة، للإبلاغ عن الاحتيال المالي والإداري، والفساد وانتهاك الثقة، والهدر والعمل في ظروف غير آمنة، والتخريب والتهديدات والرشاوى والعمولات والاختلاس، وتضارب المصالح، وقائمة لا تنتهي من المخالفات، وهو ما يعرف بالخطوط الساخنة للإبلاغ عن الاحتيال. سؤالي اليوم، ما الذي يمنع أن يكون لدى جامعاتنا وأجهزتنا الحكومية خطوط ساخنة متصلة بوحدات المراجعة الداخلية التي أقرها مجلس الوزراء، وما الذي يمنع أن يتم تدريب وحدات المراجعة الداخلية لدينا لممارسة أعمالها بمهنية عالية جداً ترقى إلى مثيلاتها في دول الاقتصاديات المتقدمة، وما الذي يمنع أن تُمنح وحدات المراجعة الداخلية استقلالية كاملة بعيداً عن سطوة المناصب. لعل أقل مبرر لأهمية تلك الخطوط الساخنة أن معظم عمليات الفساد تتم بموافقة صاحب صلاحية، يصعب كشفها بالطرق التقليدية لصعوبة ذلك، فمن خلال الخطوط الساخنة يمكن كشف حالات الفساد التي قد يستحيل التعرف عليها. على أي حال، سيكون دور الخطوط الساخنة في أجهزتنا الحكومية مماثل لحسابات تبرئة الذمة،  تلك الخطوط الساخنة ثبت نجاحها في الدول التي لديها وحدات مراجعة فعالة وقوية، وتؤدي دورها بمهنية واستقلالية. أكثر ما يقلقني ضعف وحدات المراجعة الداخلية الحكومية وشبة الحكومية مهنياً، وعدم استقلاليتها، ومالم يتم دعمها من أعلى سلطة بتدريب رفيع المستوى ومنح تلك الوحدات الاستقلالية اللازمة والتحقق من ذلك، والا فلن يكون هنالك جدوى من تلك الخطوط الساخنة. النتائج ستكون عكسية إذا لم تعالج تلك البلاغات بمهنية واستقلالية؛ وستكون بمثابة الإذن الضمني والغير مُعلن للفاسدين لإكمال مسيرتهم، أرى أن الخطوط الساخنة وسيلة للكي المبكر للفساد، وطريقة مناسبة لمنح المسؤول فرصة للتعرف على السيد/ فساد عن قرب. الشهري

وسوم: حصري
السابق

الدوام الحكومي مشكلة

التالي

نحن أمة لاتقرأ ولاتعمل

ذات صلة

حين يُعاد تشكيل الاقتصاد .. من الداخل

ستارلينك في السعودية.. هل نحن أمام ثورة رقمية؟

ثورة التعدين في المملكة: فرص واعدة لرواد الأعمال في استكشاف المستقبل

الاستثمارات البديلة .. القادم الجديد



المقالات

الكاتب

حين يُعاد تشكيل الاقتصاد .. من الداخل

د. نوف عبدالعزيز الغامدي

الكاتب

ستارلينك في السعودية.. هل نحن أمام ثورة رقمية؟

جمال بنون

الكاتب

ثورة التعدين في المملكة: فرص واعدة لرواد الأعمال في استكشاف المستقبل

أريج كعكي

الكاتب

الاستثمارات البديلة .. القادم الجديد

نايف مبارك القحطاني

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734