الكي بالخطوط الساخنة -أحمد الشهري @ahmedallshehri
الثلاثاء, 28 مارس 2023
No Result
View All Result
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • VIP
  • عقار
  • تقارير
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • English
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • VIP
  • عقار
  • تقارير
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

الكي بالخطوط الساخنة

15 سبتمبر 2014

أحمد الشهري

اقرأ المزيد

رداءة مهنية وراء مشاكل المالية العامة

الفيدرالي .. الأزمة والأدوات

العملة الخليجية .. والفرص من قلب الأزمات

 هل تعلمون ماذا يخطر في مخيلة أي مسؤول عندما يسمع كلمة ” فساد ” ؟ بعض المسؤولين لا يحب ذلك الاسم؛ لأنه لا يعرف أين يقيم، ولا يعرف له عنوان داخل نطاق أعماله الإدارية والجغرافية، ويتمنى لو تتاح له الفرصة للتعرف على السيد/ فساد. أثبتت الجامعات والمؤسسات الحكومية والخاصة في بعض الدول، نجاح الاتصالات والمراسلات المجهولة، للإبلاغ عن الاحتيال المالي والإداري، والفساد وانتهاك الثقة، والهدر والعمل في ظروف غير آمنة، والتخريب والتهديدات والرشاوى والعمولات والاختلاس، وتضارب المصالح، وقائمة لا تنتهي من المخالفات، وهو ما يعرف بالخطوط الساخنة للإبلاغ عن الاحتيال. سؤالي اليوم، ما الذي يمنع أن يكون لدى جامعاتنا وأجهزتنا الحكومية خطوط ساخنة متصلة بوحدات المراجعة الداخلية التي أقرها مجلس الوزراء، وما الذي يمنع أن يتم تدريب وحدات المراجعة الداخلية لدينا لممارسة أعمالها بمهنية عالية جداً ترقى إلى مثيلاتها في دول الاقتصاديات المتقدمة، وما الذي يمنع أن تُمنح وحدات المراجعة الداخلية استقلالية كاملة بعيداً عن سطوة المناصب. لعل أقل مبرر لأهمية تلك الخطوط الساخنة أن معظم عمليات الفساد تتم بموافقة صاحب صلاحية، يصعب كشفها بالطرق التقليدية لصعوبة ذلك، فمن خلال الخطوط الساخنة يمكن كشف حالات الفساد التي قد يستحيل التعرف عليها. على أي حال، سيكون دور الخطوط الساخنة في أجهزتنا الحكومية مماثل لحسابات تبرئة الذمة،  تلك الخطوط الساخنة ثبت نجاحها في الدول التي لديها وحدات مراجعة فعالة وقوية، وتؤدي دورها بمهنية واستقلالية. أكثر ما يقلقني ضعف وحدات المراجعة الداخلية الحكومية وشبة الحكومية مهنياً، وعدم استقلاليتها، ومالم يتم دعمها من أعلى سلطة بتدريب رفيع المستوى ومنح تلك الوحدات الاستقلالية اللازمة والتحقق من ذلك، والا فلن يكون هنالك جدوى من تلك الخطوط الساخنة. النتائج ستكون عكسية إذا لم تعالج تلك البلاغات بمهنية واستقلالية؛ وستكون بمثابة الإذن الضمني والغير مُعلن للفاسدين لإكمال مسيرتهم، أرى أن الخطوط الساخنة وسيلة للكي المبكر للفساد، وطريقة مناسبة لمنح المسؤول فرصة للتعرف على السيد/ فساد عن قرب. الشهري

وسوم: حصري
السابق

الدوام الحكومي مشكلة

التالي

نحن أمة لاتقرأ ولاتعمل

ذات صلة Posts

لماذا اقترضنا وكيف وماذا نفعل الآن ؟

الاقتصاد السلوكي في خدمة الناس

بوكيمون جو وتأثيرها الاجتماعي الاقتصادي

أداء الموظف ومعايير الانتاجية

السعودة بين شح الوظائف والفصل التعسفي

اتجاه الطلب على وظيفة الالتزام والمطابقة

المقالات

الكاتب

التضحية بالبنوك لمكافحة التضخم!  (6)

د.إحسان علي بوحليقة

الكاتب

ما بين آراء (لازوردي) و (بيكر تيلي) .. تكاليف معايرة الذهب .. لماذا اللغط؟

زياد محمد حامد الغامدي

الكاتب

مستقبل شركات التأمين الطبي في المملكة

هاني علي آل سيف

الكاتب

سياحة المملكة والتنمية البشرية

ماجد بن سعود الخليفي

المزيد

اقرأ المزيد

اليانصيب .. في سوق الأسهم السعودي

خيانة التعبير

ساعة العرج “الكلفة والثمن” !

تواصل معنا

 3666 144 055  
[email protected]  

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الأخبار الاقتصادية
  • VIP
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734