الجمعة, 26 فبراير 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

سكن مكلف وسيئ

12 ديسمبر 2014
مقالات مال

العثيم

اقرأ أيضا

التطورات النقدية وإنعكاساتها على تمويل القطاع الخاص

معالجة آثار الجائحة لا تكفي لتعافي اقتصادات العالم

تطبيقات الجوال لأمانات المناطق بين النجاح والسقوط

أخبار السكن والإسكان هي حديث الساعة لمواكبة مشاريع الدولة الضخمة لبناء السكن، وإيجاد حلول موازية يحصل فيها المواطن على منزل، وهي من ضرورات الحياة المستقرة.

وفي السياق نفسه، يتحدثون عن الترف المنزلي، والعزل الحراري، وتوفير الطاقة، والمنزل الذكي، وكل هذه المسميات التي نتمنى أن تخلو من أخطاء الهندسة، والبناء التي ارتكبها الجيل السابق، فقد كانت الـ 50 سنة الماضية تجارب فاشلة في بناء المنزل السعودي، بحيث كبر واتسع على حاجة ساكنيه، ولم يتناسب مع البيئة الجغرافية ليكون مناسبا للتطرف المناخي، الذي تعيشه بلادنا، فكان الأمر كأننا بتغيير شكل وبناء السكن نغير الطقس، وهذا غير صحيح.

قديما كان البيت بخدماته، وحوشه المفتوح على السماء، وبئر الماء، وغيرها عالما مكتملا يرضي حاجات السكن، وتنفس الهواء الطبيعي، بمعنى أن المنزل الشعبي القديم على صغره، وبساطة مواد بنائه يلائم الطبيعة المحيطة، ولا يعزل الساكن عن الخارج، ولا يرتفع لأدوار بحكم أن بيئتنا صحراوية حارة، أما اليوم فصار البناء عمارات مصمتة، تعزل الساكن عن الهواء والسماء، ليحملق في شاشة معلقة على جدار أو شاشة على طاولة، هي كل اتصاله بالعالم الخارجي، المقصد أنه لا علاقة لمساكننا الحالية بالبيئة، فهي تحتاج إلى الطاقة بكميات هائلة لتبريدها، وتدفئتها، ولم نبتكر حلول عزل وتهوية تتدارك هذا الخطأ التاريخي، وتعيد علاقة المنزل ببيئته المحيطة، وعلاقاتنا الإنسانية ببعضنا، وهي أحد ما أصابه الخواء عندما استنبتنا حياة غير حياتنا في صوب معزولة على الطريقة الغربية، وحتى تلك المبادرات من قبل البعض للعودة إلى البيئة جاءت من خلال عقل غربي وغالية الثمن، بحيث لا تجد الرواج بين عامة الناس.

من حلول الأولين للحر اللاهب والبرد القارس أن أكثر البيوت، والمساجد لها قبو تحت الأرض يتبرد به أهل المنزل في حر القيلولة، ويلجؤون إليه في ليال الشتاء؛ لأنه لا تكييف ولا تدفئة، وكان البيت نفسه مبنيا بالطين العازل أصلا للحرارة والبرودة، وقد جربت تلك الأقبية المبنية تحت الأرض، فكانت باردة صيفا ودافئة شتاء، وكانت أفضل تعامل واع مع البيئة.

قد توجد بعض الحلول العصرية بأنواع من العزل الحراري، لكن التبريد والتدفئة للمنشآت يشكلان إرهاقا لموارد الطاقة، ويحرقانها بإسراف كان يمكن تلافيه بوضع الحلول منذ البدء، لكن التسرع في التنمية جاء بهذه المشكلات في الـ 50 سنة الماضية.

باختصار حلول بيئة للسكن السعودي مطلوبة وبسرعة، فقد نجد كل هذه المباني تعصف بها الريح في أزمة من أزمات الطاقة.
نقلا عن الاقتصادية

السابق

النفط بين المستفيد والمتضرر

التالي

خصخصة الصندوق الزراعي

ذات صلة

التحفيز في قيادة التغيير

جودة الحياة في سباق الخيل والسعادة

الملاذات الامنة و استرداد الاصول المسروقة

بنك البنوك .. البنك المركزي السعودي مسمى جديد ومهام مالية جوهرية

البريد العائم “مجرد فكرة”

البت كوين أحدث صيحات العالم الافتراضي!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

كيف يمكن أن تنمو الشركات الناشئة في ظل الجائحة؟

عبد الرحمن احمد الجبيري

الكاتب

الجمعيات التعاونية .. تصريحات صحافية تتطاير في الهواء

جمال بنون

الكاتب

عندما لا تعلم مالا تعلم في ريادة الأعمال

فهد بن ناصر العرجاني

الكاتب

التطورات النقدية وإنعكاساتها على تمويل القطاع الخاص

د. سعيد عبدالله الشيخ

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734