الإسكان: إزالة الجدار الفاصل بين الأزمة والحَلّ -مقالات مال @maaalnews
الثلاثاء, 28 مارس 2023
No Result
View All Result
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • VIP
  • عقار
  • تقارير
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • English
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • VIP
  • عقار
  • تقارير
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

الإسكان: إزالة الجدار الفاصل بين الأزمة والحَلّ

24 مارس 2015

مقالات مال

د. إحسان بوحليقة

متخصص في المعلوماتية والإنتاج
نعود دائماً للمؤسسة الأساس التي أنشأتها الدولة لتمكن شرائح واسعة من المواطنين من امتلاك مسكن، وهو صندوق التنمية العقارية، فهو حالياً المؤسسة المثابرة دونما انقطاع من العام 1975 على تقديم القروض الاسكانية للمواطنين، وما برحت تقوم بهذا الدور على مدار أربعة عقود من الزمن، إذ يقدر عدد القروض التي وافق عليها الصندوق نحو 900 ألف قرض.

لقد ساهمت جهود هذا الصندوق في جعل البلدات الصغيرة بلداتٍ كبيرة، والقرى بلدات، وليس من المبالغة القول: إن زخم الإقراض لهذا الصندوق تحديداً قاد التنمية الحضرية في جنبات عديدة من المملكة، لدرجة أنك تجد مخططات فيها مساكن متناثرة هنا وهناك، فتسبق قروض الصندوق لتلك المخططات شبكة الصرف الصحي والهاتف!

اقرأ المزيد

سياحة المملكة والتنمية البشرية

مبدأ العدالة والتناسب في مكافآت أعضاء مجلس إدارة الشركة المساهمة (1-2)

التضحية بالبنوك لمكافحة التضخم!  (5)

لكن الانسيابية تعطلت بعد أن أصبحت وتيرة قدوم الطلبات للصندوق أسرع بكثير من قدرة الصندوق على تلبية تلك الطلبات، فكانت النتيجة تراكم الطلبات واستطالة فترة الانتظار بين تقديم القرض والحصول عليه لتتجاوز عقداً من الزمن، فمن يقدم الطلب وابنه قد وطأ تواً فناء المدرسة الابتدائية فالأرجح أنه سيحصل على القرض والابن قد ترك المنزل متجهاً للجامعة!

علاج ما تراكم من طلبات قروض الإسكان قضية محورية، بل أقول: إن علينا أن نضع إجمالي عدد القروض باللون الأحمر، ونستهدفه استهدافاً مباشراً، باعتبار أن خفضه هو المؤشر الأكثر تأثيراً على أن أزمة السكن لدينا إلى انحسار .

أقول هذا مدركاً، أن الطلبات المقدمة للصندوق لا تمثل كل الطلب على المساكن في المملكة، لكنها هي الشريحة الأولى بالرعاية، باعتبار أن البقية اختاروا أن يجدوا حلولاً مستقلة عن الصندوق، إما يأساً أو لعدم الحاجة، فإن كان يأساً فإن تسارع وتيرة صرف القروض سيجعلهم يعودون أدراجهم إلى الصندوق والتقدم بطلب.

ومهما تداخلت وجهات النظر يبقى دور صندوق التنمية العقارية محوريا؛ بالنظر لآلية المنح البسيطة، وقوة الصندوق تكمن في سهولة التثبت من الاستحقاق.

وهكذا، فالحفاظ على هذا الشق ضروري، لكن لا بد له من تعزيز، والتعزيز لا يعني زيادة التعقيد، بل توفير الأموال لتمكين الصندوق من الاستمرار من أداء دوره المشرق منذ أن أُسس، والاستمرار المطلوب هو الاستمرار المواكب للطلبات المقدمة من قبل المواطنين والمواطنات! هكذا بكل بساطة.

ولعل من الملائم بيان أن اشتراطات الصندوق الأساسية لا تخرج عن ثلاثة: المواطنة، العمر، وخلو ذمة المتقدم اتجاه الصندوق.

ولا أجد سبباً لاقحام اشتراطات إضافية، والسبب أن جل ما يتداول من اشتراطات لا يخرج عن كونه ردة فعل، سيؤدي الأخذ بها لحرمان بعض المواطنين واستبعادهم باعتبارهم غير مستحقين أو جديرين بالحصول على قرض.

والخيار أن نتخلى تماماً عن أية إجراءات تؤدي للضغط على المتقدمين وتصفيتهم للحد من عدد المتقدمين، إلى تقوية الصندوق ليتمكن من القيام بدور مارسه ونجح فيه، لكن قصور مخصصاته في بعض السنوات أخل بالتوازن فأدى إلى تراكمٍ وتأخير.

والتقوية المقصودة – تحديداً – بناء جسر بين الصندوق وسوق المال السعودية، حتى يصبح بوسع صندوق التنمية العقارية أن يُسندّ رهونات المساكن التي بحوزته ويطرحها في سوقنا المالية على هيئة صكوك (متوافقة مع الشريعة)، وهكذا سيصبح لصندوق التنمية العقارية ثلاثة مصادر لتغذية قدرته على منح القروض: إيرادات السداد، الدعم من الخزانة العامة، حصيلة بيع صكوك الرهونات المُسَندة. وهذا سيمكن الصندوق من أن يستهدف تمويل مائة ألف وحدة سنوياً، إذ تجدر الإشارة الى أن الصندوق قد أصدر موافقات لقرابة 45 ألف قرض لبناء نحو 54 ألف وحدة سكنية بقيمة إجمالية تتجاوز 22 مليار ريال.

وهكذا، يعود للصندوق دوره المحوري في تمكين المواطنين من امتلاك مسكن، وهو الدور الذي أخذت تنافسه عليه البنوك التجارية، ومن خطا خطاها، ارتكازاً على أن الصندوق أضعف من أن يستوعب الطلب، وهو فرض بني على أرضية هشة، قد تتلاشى تماماً فيما يخص المساكن الاقتصادية والشبابية إذا ما احتضن الصندوق السوق المالية واحتضنته.
نقلا عن اليوم

 

السابق

يستحيل معالجة أزمة الإسكان بهذه الطريقة

التالي

دولنة المعايير

ذات صلة Posts

تطوير الشركات الأخلاقية في الأسواق الخليجية 

جود الإسكان .. نظرة إلى ميسرة

التعلم مدى الحياة واقتصاديات التعليم

البهجة بوصفها مفهوم حضري

مهارات الادارة المالية اللازمة التي تؤهلك لتكون مديرا ناجحا

الاقتصاد بالألوان (2-2)

المقالات

الكاتب

التضحية بالبنوك لمكافحة التضخم!  (6)

د.إحسان علي بوحليقة

الكاتب

ما بين آراء (لازوردي) و (بيكر تيلي) .. تكاليف معايرة الذهب .. لماذا اللغط؟

زياد محمد حامد الغامدي

الكاتب

مستقبل شركات التأمين الطبي في المملكة

هاني علي آل سيف

الكاتب

سياحة المملكة والتنمية البشرية

ماجد بن سعود الخليفي

المزيد

اقرأ المزيد

‏خيار مثالي واقتصادي: “حافلات الرياض” .. المواطن أولاً..

توظيف التأمين الطبي في أعمال البر

بنك وادي السيلكون .. بداية إعادة ضبط المنظومة المصرفية

تواصل معنا

 3666 144 055  
[email protected]  

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الأخبار الاقتصادية
  • VIP
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734