الخميس, 3 يوليو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

القراءات الحقيقية لمعدلات البطالة

11 مايو 2015

مقالات مال

برجس-البرجس
يسهل عدم فهم معدلات البطالة لغير المختص والباحث بهذا الشأن فيمكن تغيير الأرقام وإبرازها بطرق مختلفة. فمثلاً دولتان عدد سكان كلٍ منهما 20 مليوناً، والبطالة لدى كلٍ منهما 10% ولكن إحداهما عدد العاطلين عن العمل مليون شخص، والأخرى 200 ألف شخص، كيف يحصل هذا؟ نتحدث هنا عن الأرقام المعترف بها من قبل الجهات المعنية، مع أنه يسهل التغيير في الأرقام في كثير من الدول لتحسين مؤشرات الاقتصاد.

يجب أن نتعرف على طريقة حسبة نسب البطالة، ولكن مما سبق ذكره يجب ألا نقارن أنفسنا بغيرنا دون التحليل بعمق للأرقام. ففي حسبة نسب البطالة، ينقسم السكان إلى قسمين، الأول «دون سن 15» والثاني «15 سنة وما فوق»، ومن ثم ينقسم «15 سنة وما فوق» إلى قسمين وهما، الأول «داخل سوق العمل» والآخر «خارج سوق العمل»، ومن ثم «داخل سوق العمل» ينقسم إلى قسمين «مشتغلون» و»عاطلون».. البطالة هي العاطلون.

نرجع إلى مثال الدولتين، ففي الدولة الأولى إذا كان عدد المشتغلين 9 ملايين شخص والعاطلون 1 مليون، فنسبة البطالة 10% وهي نسبة العاطلين إلى «داخل سوق العمل».

اقرأ المزيد

أما الدولة الأخرى، فإذا كان عدد المشتغلين 1.8 مليون شخص وعدد العاطلين 200 ألف شخص، فنسبة البطالة 10%، وهي أيضاً نسبة العاطلين إلى «داخل سوق العمل». وبذلك نعلم أن طريقة حسبة نسب البطالة الدولية لا تعني الكثير عندما نقارن الدول ببعضها.

الوجه الأكثر سوءاً إذا تذكرنا أن المملكة دولة بها عدد الأطفال كبير، وأيضاً عدد ربات المنزل كثير مقارنة بالدول الأخرى، فالمؤشر غير إيجابي ولا يدعو للتفاؤل.

أما المؤشر الآخر الأسوأ وهو «نسبة المشتغلين إلى السكان» فنجد أن النسبة في السعودية 17% أما في الولايات المتحدة (مثلاً) 33%، وهذا يعني (فرضاً) أن كل شخص في أمريكا يعمل ويعول اثنين (زوجة وطفلاً) بهذه النسبة، أما في المملكة فيكون كل شخص يعمل يعول أكثر من 4 أشخاص (زوجة وثلاثة أطفال) بنفس النسبة، وبالتأكيد هذا عبء مالي على الزوج والأب أو الأم (فرضاً). ناهيك عن متوسط الأجور في المملكة وأيضاً ضعف المخرجات من الأعمال الصناعية والخدمية.

نحن نقرأ المؤشرات التي تحسن من صورة الاقتصاد، ولكن الصورة الحقيقية نخفيها، فتقارير مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات ووزارة العمل أيضاً توضحان أن نسب البطالة تنقص، ولكن الأعداد الحقيقية للبطالة في ارتفاع مخيف بنسبة 4.7%، وهذا شاملاً إضافة السعودة الوهمية ضمن «المشتغلين»، فلو تم (استثناء) أرقام السعودة الوهمية ستكون البطالة أعلى بكثير، أرقاماً ونسبة.

وحسب التقارير المذكورة، ارتفع عدد المواطنين «خارج سوق العمل» 100 ألف شخص، وهذا أيضاً مؤشر خطير بما أن المصنفين «خارج سوق العمل» عبء على المملكة بجميع الأحوال، ولم يكن خياراً، وفي كل الأحوال يصنفون «غير عاملين»، وليس من المنطق أن يكون في البلد أكثر من 3 ملايين شخص أعمارهم بين 20 و50 عاما خارج سوق العمل باختيارهم وهم ليسوا طلبة، والخوف يأتي من الافتراضات التي لا تؤثر مباشرة.

يتضح للكل أن هدف الدولة هو القضاء على البطالة لأهداف تنموية وأمنية وغيرها، بينما الوزارات المعنية تنظر فقط إلى تحسين الأرقام، وهذا يستوجب التمعن والقراءة والتحليل بعمق.

تذكر التقارير الرسمية لمصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات وأيضا لوزارة العمل أن «المشتغلين» السعوديين بالمملكة 4.9 مليون شخص، مع أن التقارير الرسمية التفصيلية تشير إلى أن الأعداد التفصيلية للمشتغلين فقط 3.5 مليون سعودي في القطاع الخاص والقطاع العام المدني والعسكري، ويبقى 1.4 مليون سعودي دون مصدر، ومهما كان مصدرهم فتأثيرهم كبير جداً وسلبي على معدلات البطالة المؤرقة للدولة والعنصر الاقتصادي المؤثر.
نقلا عن الجزيرة

السابق

حتى ينجح المسؤول يجب أن

التالي

القيم الغير سليمة !!

ذات صلة

المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي … قاطرة خير وعطاء

البطالة والتوطين في السعودية: قراءة في مستجدات سوق العمل

المنشآت الصغيرة والمتوسطة في السعودية: فجوة تمويلية تعرقل النمو رغم المبادرات الواعدة

تمويل رواد الأعمال في المشروعات التقنية – فرص وتحديات



المقالات

الكاتب

المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي … قاطرة خير وعطاء

د. فيصل بن محمد الشرعبي

الكاتب

البطالة والتوطين في السعودية: قراءة في مستجدات سوق العمل

عبدالعزيز الثنيان

الكاتب

المنشآت الصغيرة والمتوسطة في السعودية: فجوة تمويلية تعرقل النمو رغم المبادرات الواعدة

وسام بن حمد مدخلي

الكاتب

تمويل رواد الأعمال في المشروعات التقنية – فرص وتحديات

فدوى سعد البواردي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734