الخميس, 3 يوليو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

بطالة السعوديين.. غير المنطقية!

03 يونيو 2015

مقالات مال

د.عبدالعزيز بن علي المقوشي

الأرقام الصادمة التي « تصفعنا بها وسائل الإعلام المحلية بين وقت وآخر حول أعداد الممارسين الصحيين و»أحيانا» الأكاديميين» المزورة شهاداتهم، هي حقا وجه قميء في مشهدنا التنموي الرائع الذي تقوده حكومة هذا الوطن العزيز.. وعلى الرغم من محاولة جهات حكومية كهيئة التخصصات الصحية مثلا التقليل من حجم «المصيبة» إلا أننا كوطن يناضل من أجل أن يكون ضمن العالم الأول «وهو يستحق ذلك بجدارة» يجب ألا نقبل بحدوث مثل هذا الأمر مطلقا خاصة في ظل وجود جامعات الوطن الحكومية والخاصة التي تمتلئ جميعا بتخصصات صحية متنوعة وبمستوى عال من الجودة الأكاديمية والتدريبية وفي ظل وجود شباب طموح صادق وواع وقادر على دراسة كافة التخصصات مظهرا تميزا واضحا وجالبا لشهادات وتقديرات علمية محلية وإقليمية وعالمية..

إذاً أين تكمن المشكلة وما الذي يجعلنا «نبحث» عن عاملين في قطاعات معينة كالقطاع الصحي مثلا في أرجاء الأرض ليملي علينا الآخر شروطه وليتدرب «محدودو» التأهيل وربما «مزورو الشهادات» في أرضنا ثم يتجهون إلى العالم الأول للعمل هناك حاملين شهادات الخبرة والتجربة «عفوا أقصد التدريب!» من وطننا وهو ما أصبح ظاهرة واضحة خاصة في القطاع الصحي حيث يعتبر الكثير من الأجانب العمل في المملكة فرصة للتدريب ومن ثم التقدم للعمل في دول متقدمة كأوروبا والولايات المتحدة الأميركية وكندا! وما الذي يجعل أحد كبار المهتمين والممارسين للعمل الصحي بالمملكة يؤكد في أحد المؤتمرات أن المملكة في حاجة إلى أطباء الطوارئ وستستمر كذلك حتى أكثر من خمسة وعشرين عاما دون قدرتها على تحقيق الاكتفاء الذاتي الوطني منهم!.

اقرأ المزيد

إذا كان ابن الوطن «ذكرا كان أو أنثى» ينهي دراسته الثانوية بتميز ثم «يصدم» بعدم قبوله في المسار الصحي الذي نحن في أمس الحاجة إليه بينما «يدفع» به عنوة إلى تخصصات «يغص» بها الوطن ليضاف بعد عدة سنوات إلى «ركب» البطالة! بينما تتوجه لجان التعاقد كل عام للبحث عن ممارسين صحيين في كافة التخصصات.. فنحن حقيقة في أزمة تخطيطية! وقد كنت كتبت عن هذا الموضوع في هذه الزاوية بصحيفة الوطن الرائدة «الرياض» تسع مرات (20 /1/1434 و 13/1/1434 و 13/4/1433 و 29/3/1433 و 15/3/1433 و 19/ 11/1432 و 14/3/1431 و 23/6/ 1430 و 19/7/1429) بطروحات مختلفة بعضها يتعلق بمشكلة البطالة ودور الجامعات ومراكز التدريب في تفاقمها وبعضها يتعلق بالخلل الموجود بين الحاجة لمخرجات وطنية وسياسات القبول بالجامعات كما كنت تحدثت عن توقعات بحدوث مشكلة اختلال التوازن بين مخرجات الجامعات وحاجة الوطن في الثمانينات الميلادية (1984م) بعد حوار أجريته آنذاك مع معالي الأستاذ خالد بن تركي السديري رئيس ديوان الخدمة المدينة «وزارة الخدمة المدنية حاليا» وكنت ولا أزال أطالب بلجنة وطنية تجمع بين معالي وزراء التعليم والخدمة المدنية والتخطيط والصحة والمالية من أجل معالجة هذا الأمر بحيث يتم العمل على تيسير قبول الطلاب والطالبات لدراسة التخصصات التي يحتاجها الوطن كالمسارات الصحية مثلا ولزيادة القدرة الاستيعابية للجامعات في هذه المجالات وقد أسعدني كثيرا كما أسعد كافة مواطني هذا الوطن العزيز تلك اللقاءات الرائعة السريعة بين أصحاب المعالي الوزراء التي تصب جميعا في مصلحة الوطن كما أبهجني كثيرا التوجه الرشيد الذي تعمل به وزارة التعليم من خلال ربط البعثة بالحاجة الوظيفية بتوقيع اتفاقيات «بعثتك .. وظيفتك» مع عدد من القطاعات مما سيساهم بشكل مباشر في تحقيق الاستقرار النفسي للطالب المبتعث حيث ضمان وظيفته وترشيد مصروفات الابتعاث لتكون لمجالات يحتاجها الوطن العزيز ولتخفيف نسب البطالة بين السعوديين والتي تزداد يوما بعد آخر ولعلي هنا أقترح أن يقصر الابتعاث والانضمام للبعثة للمجالات التي يحتاجها الوطن من خلال التنسيق بين وزارات الخدمة المدنية والتخطيط لمعرفة الحاجة الحالية والمستقبلية وبين وزارة التعليم كجهة مشرفة على برنامج الابتعاث الخارجي كما قد يرى المسؤولون بوزارة التعليم الطلب من مبتعثي الوزارة لتخصصات لا يحتاجها الوطن ضرورة تغيير تخصصاتهم لتلك التي يحتاجها الوطن بدلا من مواصلة دراستهم في تلك التخصصات التي لن يتحقق منها إلا ارتفاع في نسب البطالة مع أهمية قصر برنامج الابتعاث حاليا على تلك التخصصات الي يتم توقيع اتفاقيات مع الجهات التوظيفية من خلال هذا البرنامج المميز «بعثتك.. وظيفتك» فهل نسعى لذلك؟ وهل تفصح وزارة الاقتصاد والتخطيط عن خطط الوطن وحاجاته المستقبلية من الموارد البشرية بحيث يتجه أبناء الوطن لما يضمنون من خلاله مستقبلهم الوظيفي؟ وهل نراجع برنامجنا لإعادة تأهيل الجامعيين في معهد الإدارة العامة وغيره من الجهات التدريبية الحكومية والخاصة؟ أتمنى ذلك.. ودمتم.

نقلا عن الرياض

السابق

التقاعد بين الأزواج

التالي

تخصصات الطب والهندسة والمالية في معادلة الأمن الاقتصادي

ذات صلة

المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي … قاطرة خير وعطاء

البطالة والتوطين في السعودية: قراءة في مستجدات سوق العمل

المنشآت الصغيرة والمتوسطة في السعودية: فجوة تمويلية تعرقل النمو رغم المبادرات الواعدة

تمويل رواد الأعمال في المشروعات التقنية – فرص وتحديات



المقالات

الكاتب

المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي … قاطرة خير وعطاء

د. فيصل بن محمد الشرعبي

الكاتب

البطالة والتوطين في السعودية: قراءة في مستجدات سوق العمل

عبدالعزيز الثنيان

الكاتب

المنشآت الصغيرة والمتوسطة في السعودية: فجوة تمويلية تعرقل النمو رغم المبادرات الواعدة

وسام بن حمد مدخلي

الكاتب

تمويل رواد الأعمال في المشروعات التقنية – فرص وتحديات

فدوى سعد البواردي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734