الخميس, 5 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

تقلبات سوق الأسهم .. هل تعكس حالة الاقتصاد الوطني؟

05 سبتمبر 2015

مقالات مال

د.صلاح بن فهد الشلهوب

أظهر تقرير اقتصادي نشرته صحيفة “الاقتصادية” بتاريخ 18 ذي القعدة 1436هـ “نمو الناتج المحلي الإجمالي الفعلي خلال الربع الثاني لعام 2015 بنسبة 3.8 في المائة، على أساس سنوي، مقارنة بنسبة نمو عند 2.4 في المائة في الربع السابق، حيث أدت الزيادة في حجم إنتاج النفط إلى جعل قطاع النفط المساهم الرئيس في النمو الكلي للناتج المحلي الإجمالي”. هذا الجزء من التقرير يظهر جانبا إيجابيا للاقتصاد السعودي.

قد يكون من الصعب إقناع الفرد بأن الاقتصاد السعودي في أزهى عصوره في ظل انخفاض أسعار النفط، لكن هناك أمورا مهمة لا بد من أخذها في الاعتبار، حيث إنها قد تنعكس بصورة أو أخرى على حالة سوق الأسهم، منها:

اقرأ المزيد

– إن الفترة الزمنية التي انخفض فيها النفط فترة قصيرة نوعا، وبقراءة الأسعار التاريخية نجد أن النفط يتعرض إلى هزات تذهب بالأسعار لفترة قصيرة إلى مستويات متدنية ثم تعود بصورة مفاجئة إلى أسعار عالية، وهذا قد حصل في كانون الأول (ديسمبر) عام 1998 حيث وصلت الأسعار إلى 16.42 دولار، ثم ارتفعت الأسعار بصورة ملحوظة حتى وصلت إلى 47.16 دولار تقريبا في تشرين الثاني (نوفمبر) عام 2000، وفي كانون الثاني (يناير) لعام 2007 وصلت الأسعار إلى قرابة 65 دولارا، وبعدها قفزت الأسعار لتحقق أرقاما تاريخية وصلت إلى قرابة 150 دولارا في شهر حزيران (يونيو) لعام 2008، كما انخفضت الأسعار بعدها إلى 44 دولارا تقريبا في شباط (فبراير) عام 2009 ثم ارتفعت مرة أخرى لتصل إلى 117 دولارا تقريبا في نيسان (أبريل) 2011. والآن والأسعار تقترب من 45 دولارا، فإن قراءة منحنى أسعار النفط تشعر بأن الأسعار ستميل إلى الارتفاع خلال مدة قد تكون قصيرة، وهذا أمر طبيعي في أسعار المواد الخام في العالم، حيث إنها ترتفع بوتيرة ثابتة على المدى المتوسط مع وجود تقلبات كبيرة على المدى القصير، وهو الأمر نفسه الذي يحصل في السلع الأخرى، وهذا أمر معروف بسبب التضخم، إذ إن الموارد محدودة في ظل الارتفاع المتواصل بسبب التضخم.

– وجود احتياطيات جيدة للمملكة، وهذه الاحتياطيات هي نتيجة للفائض الكبير الذي حققته المملكة بسبب ارتفاع أسعار النفط خلال الفترة الماضية رغم ما حصل خلالها من تقلبات لا تقل عما هو حاصل اليوم، ومع ذلك لم يكن ذلك سببا في الاعتقاد بأن الاقتصاد أصبح في حالة حرجة، بل الأمور تتحسن مع الوقت مع التفاوت في مستويات الفائض والعجز للميزانية. علما بأن الميزانية عندما بلغت قبل عشر سنوات قرابة الأربعمائة مليار، كان الحديث خلالها عن أرقام تاريخية غير مسبوقة.

– إن المتابع لواقع الإنفاق الحكومي على المشاريع والبرامج التنموية يجد أن السمة الواضحة لذلك أن هناك التزاما بتنفيذ تلك المشاريع، وهذا ملاحظ من خلال مشاهدة الكثير منها حاليا، حيث إن هذه المشاريع الحكومية خصوصا ما يتعلق منها بالبنية التحتية سيكون لها أثر في تخفيف العبء عن الحكومة ويزيد من فرص استقطاب الاستثمارات الأجنبية وزيادة فرص الاستثمارات المحلية.

ولذلك فإن سوق الأسهم في وضعها الحالي تشهد نوعا من التقلبات التي يغلب عليها اجتماع عوامل محلية مرتبطة بانخفاض أسعار النفط، مع عوامل خارجية قد لا تكون لها علاقة بالشركات المساهمة في السوق، ونظرا لوجود حالة من القلق آثر خلالها المساهم البعد عن السوق، ونظرا لوجود مجموعة من المستثمرين الأفراد الذين يصعب الحدس بقراراتهم سنجد أن المستثمر المقتنع بالفرص الموجودة في السوق سيتريث في ضخ المزيد من السيولة في السوق خشية أن يسود قرار بين الأفراد ببيع أسهمهم بصورة قد تؤدي إلى انخفاضها بصورة غير متوقعة، والفرص في السوق قد لا تنطبق على جميع الأسهم، بل إن البعض منها قد يكون مبالغا في أسعاره حتى والحالة هذه، لكن بالتأكيد أنه يوجد أسهم ستستفيد من انخفاض أسعار النفط، كما أنه يوجد الكثير من الفرص التي يمكن للمستثمر اقتناصها، ووجود هذه التقلبات ليس بالضرورة مرتبطا بحالة الاقتصاد بصورة مباشرة، فتقلبات الأسواق أمر يمكن أن يحدث حتى وإن كان الاقتصاد في حالة مستقرة لوجود عوامل أخرى تؤثر فيه.

فالخلاصة أن أسعار السلع ومنها النفط تشهد تقلبات بين الحين والآخر وهذا أمر يحصل حتى في أسعار الذهب، ولكن الاتجاه العام لأسعار السلع والمعادن والنفط في تصاعد بالنظر للأسعار التاريخية للسلع، ولذلك فإن التقلبات في سوق الأسهم قد تولد فرصا يستفيد منها المستثمر مستقبلا مع الاعتناء بانتقاء الأسهم الجيدة، وتقلبات السوق غير مستغربة وليست مؤشرا على حالة الاقتصاد الوطني.
نقلا عن الاقتصادية

السابق

ارحموا المستهلك .. يرحمكم الله

التالي

الاقتصاد السعودي .. ومنهج الخروج الآمن

ذات صلة

حوكمة الحج: كيف تدير السعودية أكبر مشروع موسمي في العالم بكفاءة عالية؟

التزييف العميق: ماذا يخبئ لنا المستقبل؟

تحويلات الأجانب من السعودية.. مؤشر صامت على اقتصاد مُنتج يتَّسع للجميع

الحج الأخضر (2)



المقالات

الكاتب

حوكمة الحج: كيف تدير السعودية أكبر مشروع موسمي في العالم بكفاءة عالية؟

عبدالعزيز الثنيان

الكاتب

التزييف العميق: ماذا يخبئ لنا المستقبل؟

م. ياسر بن صالح الجاسر

الكاتب

تحويلات الأجانب من السعودية.. مؤشر صامت على اقتصاد مُنتج يتَّسع للجميع

عبدالرحمن بن ناحي الايداء

الكاتب

الحج الأخضر (2)

فائزة بنت أحمد العجروش

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734