الثلاثاء, 24 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

إيرادات النفط أكثر من متطلباتنا الضرورية

28 سبتمبر 2015

مقالات مال

السلطان

كتب الزميل عثمان الخويطر نائب رئيس شركة أرامكو سابقا، في عدد “الاقتصادية” 13 سبتمبر الجاري مقالا بعنوان “البترول بالدولار.. أليست مقايضة؟” ويمكن اعتبار الجملة التالية هي خلاصة المقال “الأفضل لمستقبلنا ألا يكون دخلنا من ثروة ناضبة أكبر من متطلباتنا الضرورية”. هذه العبارة قوية وأرى أنها تطلب منا جميعا التفكر بعمق، وتفرض على ذوي الشأن المهتمين باقتصاد البلد إعطاء أهمية للموضوع واقتصادياته. وللفائدة، قد ناقش صندوق النقد الدولي وغيره الموضوع في المالية العامة للدول النفطية، ولكن بطريقة أخرى.

ما كتب عن اقتصاديات الموارد غير المتجددة، وأخص بها النفط، كثير ويتسم عادة بالتعقيد، كما هي منهجية البحث في علم الاقتصاد.

اقرأ المزيد

تقسم الموارد، “وأحيانا تخصص فيقال الموارد الطبيعية”، تقسم عادة إلى نوعين: متجددة وغير متجددة. الأولى قابلة للاستبدال بعمل الإنسان أو دون عمله، أي بصورة طبيعية. ومن تعريف الموارد المتجددة نعرف الموارد غير المتجددة، بأنها غير قابلة للاستبدال، أو تقبل بصورة بطيئة جدا، سواء بعمل الإنسان أو دون عمله. وبناء على هذه التعريفات، فإن الموارد غير المتجددة حالما تستخدم، فإنها لن تصبح متاحة مرة ثانية ضمن وقت زمني مناسب لأعمار البشر. النفط أوضح أو من أوضح الأمثلة على الموارد غير المتجددة.

أضاف الاقتصاديون بعدا آخر للتفريق بين المتجددة وغير المتجددة، وهو بعد مصدره طبيعة علم الاقتصاد. يهتم علم الاقتصاد بموضوع توزيع الموارد المحدودة. وتبعا، فإن الاقتصاديين لا ينظرون فقط بمنظار المحدودية للموارد غير المتجددة، بل يعتبرون العرض أو الإنتاج منها محددا مقارنة بالطلب.

وسواء كانت الموارد متجددة أو غير متجددة، فكلها محدودة، لكن هذه المحدودية لم تتحول إلى كارثة بسبب التقدم التقني في البحث والتنقيب والإنتاج والاستغلال لما ينتج. لكن هذا التقدم بطبيعته سلاح ذو حدين: فهو من جهة يحسن استغلال الموارد، ومن جهة أخرى يزيد من استهلاكها.

طبيعة الموارد غير المتجددة تحدد قضاياها الأساسية من وجهة اقتصادية، ويهمنا هنا توقعات الإنتاج والسعر المستقبلي، وتاريخ أو موعد نفادها، أي يصبح وجودها في حكم المعدوم. علام تتحدد كل واحدة؟ وخلاف هذه النقاط، المحاولات قائمة لفهم تأثير طبيعة وبنية الأسواق، أعني من تنافسية إلى احتكارية وبينهما حالات. وزاد الاهتمام في السنوات الأخيرة بموضوع التأثير في البيئة، من جهة الإنتاج ومن جهة الاستهلاك. وهناك بعد آخر، يهمنا أكثر من غيرنا. بعد امتلاك الدولة مورد النفط، وكون إيراداته مصدر دخل الدولة الأكبر، هل يغير هذا الوضع من طريقة مناقشة الإنتاج والسعر؟

ما الأساس التحليلي الذي تبنى عليه مناقشات الإنتاج والسعر؟ نموذج هوتيلنق في استنفاد الموارد يعد أساسا. وربما كانت أهم نتائج هذا النموذج أنه، وعند التوازن، ينبغي أن تساوي المنفعة الحدية من الاستخراج أو الإنتاج التكلفة الاقتصادية الحدية.

أجرة المحدودية “الندرة” عادة في ارتفاع، والمنافع الحدية من الاستخراج “أي المنفعة من كل وحدة أو برميل إضافي يستخرج” يجب أن تساوي التكلفة الاقتصادية الحدية “أي التكلفة الاقتصادية لكل برميل إضافي يستخرج”. وللتوضيح، التكلفة الاقتصادية أعم وأكبر من تكلفة الإنتاج. وإذا كانت تكلفة الاستخراج الحدية تتقرر/ تتحدد بناء على ما يتبقى من كمية من الموارد، فالنتيجة أن أجرة المحدودية ترتفع عند معدل الحسم، أخذا في الاعتبار الزيادة في التكلفة الحدية الناشئة بسبب الانخفاض الحدي فيما تبقى من احتياطيات.

السؤال الجوهري: أخذا في الاعتبار شيئين، الأول الطلب الاستهلاكي “أي على المورد وهو النفط في حالتنا”، والثاني قدر أو حجم المورد النفطي: كم أو ما القدر الذي ينبغي أن يستخرج/ يستهلك في كل فترة زمنية، بما يؤدي إلى أقصى منفعة/ ربح؟ إجابة هذا السؤال بطريقة غير تقليدية مرتبطة ارتباطا وثيقا بعائد ما يستخرج اليوم. وهنا نقطة للتأمل. ما يستخرج اليوم لن يصبح متاحا في المستقبل، وما ترك تحت الأرض يتوقع بيعه مستقبلا بسعر أعلى.

ما العائد مما يستخرج اليوم؟

لتسهيل الفهم، يشعر الواحد منا عادة أن قيمة الريال تنخفض مع زيادة دخله أو ثروته. وبعبارة أعم، كلما زاد ما يملكه الإنسان، وحدة واحدة، فإنه يلاحظ تناقص قيمة كل وحدة إضافية.

وجوابا على السؤال، العائد من كل وحدة تستخرج “البرميل في حالة النفط” يتناقص مع تزايد المستخرج أو تزايد العائد الكلي “نظرية تناقص المنفعة الحدية”. هذه النظرية منطقية جدا، حيث يشعر كل فرد منا عادة أن قيمة أو أهمية أو منفعة كل ريال نحصل عليه تقل مع ازدياد عدد ما نحصل عليه من ريالات، وهو ما يعبر عنه بأن العائد الحدي في تناقص.

ما علاقة ذلك بدخلنا النفطي؟ القيمة أو المنفعة الحدية في تناقص. ومن المهم مراعاة هذه النقطة في تقرير كم ننتج من نفط. ومن أسس هذه المراعاة ألا يكون دخلنا من ثروة ناضبة أكبر من متطلباتنا الضرورية. عبارة الأخ عثمان الخويطر.

نقلا عن الاقتصادية

السابق

أنماط وأعمار حقول البترول

التالي

غياب محاسبة المسؤولية على عدم الاستفادة من الميزانيات

ذات صلة

نحو عدالة تعويضية معاصرة: إصلاحات تشريعية في ضوء رؤية السعودية 2030

شراكة الصين والخليج في الطاقة: تحالف مالي جديد يعيد تشكيل السوق‎

اقتصاد يُسمع: نحو سيمفونية سعودية تُروى من البيانات

حين تتصارع القمم: تنوع القيادة وقوة الرؤية



المقالات

الكاتب

نحو عدالة تعويضية معاصرة: إصلاحات تشريعية في ضوء رؤية السعودية 2030

د. فيصل بن منصور الفاضل

الكاتب

شراكة الصين والخليج في الطاقة: تحالف مالي جديد يعيد تشكيل السوق‎

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

اقتصاد يُسمع: نحو سيمفونية سعودية تُروى من البيانات

د. نوف عبدالعزيز الغامدي

الكاتب

حين تتصارع القمم: تنوع القيادة وقوة الرؤية

محمد إبراهيم الحسيني

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734