الجمعة, 9 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

الملك سلمان في قمة العشرين

20 نوفمبر 2015

مقالات مال

أحمد بن عبدالرحمن الجبير

ظلت المملكة على الدوام، دولة مسؤولة، لها مكانتها العالمية والإنسانية، رغم محاولات البعض اليائسة للنيْل منها، إلا أن السعودية ظلت داعماً رئيساً للاستقرار الاقتصادي العالمي، وظل لها
دورها في دعم العدالة الاقتصادية العالمية، باعتبارها عضواً مؤثراً في قمة العشرين، مثل مكافحة البطالة والفقر والإرهاب وحل مشكلة اللاجئين، كمعيقات رئيسة للأمن والتنمية، والاقتصاد
والاستثمار.

كما أن المملكة، وهي تتوّج علاقاتها مع تركيا على أسس جديدة متطورة، واقتصادية وسياسية إستراتيجية، سيفتح المجال واسعاً نحو استثمارات مشتركة، وهامة بين البلدين المهمين والفاعلين
في السياسة الإقليمية، والدولية، ولعل الوفد المرافق لخادم الحرمين الشريفين، وعلى رأسهم ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يظهر متانة وقوة هذه العلاقة، ووجود رغبة مشتركة في
التعاون الكبير بين بلدين مسلمين.

اقرأ المزيد

كلمة الملك سلمان – حفظه الله – في قمة العشرين في (أنطاليا، تركيا) كانت تعبيراً عن هذا الدور الحيوي، وجعلت للسعودية مكانة مرموقة محلياً، وعربياً، وإسلامياً، ودولياً، وفاعلاً عالمياً له
قنوات اتصال بكبار صنّاع القرار، ودعم الدول النامية، والفقيرة، وأصبحت المملكة تمثّل الواجهة الأمامية للدفاع عن القضايا العادلة للعرب والمسلمين، حيث تجاوز الدعم السعودي التنموي
والإغاثي ما يقارب 115 مليار ريال، وفقاً لتأكيدات المؤسسات العالمية.

فمشاركة الملك سلمان في قمة العشرين عكست قوة السياسة، والاقتصاد السعودي، وتمثّل ذلك في لقاءاته بالرئيس التركي أردوغان، والأمريكي أوباما، والروسي بوتين، والمستشارة الألمانية
ميركل وغيرهم من الرؤساء الآخرين، فالسياسة الحكيمة التي ينتهجها قائد الأمة الملك سلمان وحسن إدارته للاستثمارات، والاحتياطيات النقدية، وجميع الأنشطة والخدمات التي تخص
المواطن، أكدت متانة الاقتصاد السعودي.

لقد أظهرت قمة العشرين مكانة المملكة، ووزنها عالمياً، في دعم وصياغة القرار السياسي والاقتصادي المحلي والإقليمي والعالمي، وشكّلت دوراً رئيساً للمملكة لدعم توجهات قادة الدول
المتقدمة في حل المشكلات المالية، والاقتصادية على المستوى الدولي، ومكّنت الملك سلمان من لقاء قادة الدول المتقدمة، وغيرهم من المشاركين في القمة.

وأصبحت السعودية دولة فاعلة في رسم سياسة الاقتصاد العالمي وأمنه واستقراره، فالتميز الكبير للملك سلمان في القمة، أشعر المواطن، والعالم بأسره بوجود أمن اقتصادي واعد في السعودية
يدعم استقرار وأمن الاقتصاد العالمي، وأن هناك صوتاً للمملكة يدعم قيم العدل، والشفافية ويحترم حقوق الإنسان، مما جعل السعودية تشارك في صنع القرار الاقتصادي العالمي وأمنه
واستقراره، وليس تسديد فواتير الغير كما يدّعي البعض.

وصارت المملكة عضواً فعالاً في مجموعة العشرين، حيث شاركت المملكة في إصلاح بعض السياسات المالية، والاقتصادية الشائكة، من أجل تحقيق الاستقرار، والأمن العالمي، في الحفاظ
على مصالح جميع الدول المتقدمة والنامية والفقيرة، ومكّنت الدول النامية والفقيرة من الحصولِ على الطاقة بأسعار معقولة ومناسبة لمواردها، مما ساعد على تعزيز النمو الاقتصادي، ووفر
الكثير من فرص العمل للجميع.

فالسعودية تُعد من أكبر الاحتياطات النقدية في العالم، مما شكّل لها دور مؤثر في الاقتصاد العالمي، وأصبحت المملكة ذات أهمية عظمى كمنتج ومصدر للطاقة، ومؤثر في أسعار النفط
وتصديره بأسعار معقولة، حيث إن السياسات الاقتصادية التي تتخذها المملكة لها تأثير على مستوى الاقتصاد العالمي، من خلال تأثيرها في التجارة العالمية، والاستثمار المالي الدولي.

واختتمت قمة العشرين أعمالها الاثنين الماضي، وأكد بيانها الختامي على ضرورة التصدي للإرهاب بجميع أشكاله، وحل مشكلة اللاجئين، والأزمات الاقتصادية والمالية الشائكة، وتعزيز
إستراتيجيات النمو المستدام للجميع يهدف رفع الناتج المحلي والدولي، ورفع معدلات الاستثمار والتوظيف، وتعزيز التجارة الدولية، وتشجيع التعاون الضريبي وتعزيز الشفافية، ودعم
المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وجعل الاقتصاد العالمي أكثر مرونة للتعامل مع الصدمات في الحاضر والمستقبل.

لذا نأمل السعي إلى تغيير النظرة عن المواطن السعودي، وتفعيل دوره ومساهمته في إنقاذ الاقتصاد العالمي، فعلى جميع الجهات الإعلامية المرئية والمقروءة، والمؤسسات المالية
والاقتصادية، والتجارية والصناعية، والقطاع الخاص القيام بمسؤولياتهم تجاه انضمام المملكة لمجموعة العشرين، وتوعية المواطن السعودي بإيجابيات الانضمام لمجموعة العشرين، وإعطاء
الفرصة لمشاركة المؤهلين من أبناء الوطن من خبراء المال والاقتصاد.
نقلا عن الجزيرة

السابق

الإسكان في منتدى السديري الثقافي

التالي

عجز الميزانية وصندوق النقد الدولي

ذات صلة

التوازن المالي في المملكة خلال الربع الأول 2025: تحديات تصاعد الدين العام وآفاق الاستدامة

حين ترتجف أيادي العمالقة.. معركة البقاء في اقتصاد الهيمنة

الفجوات القانونية .. من التحدي إلي الفرصة

رؤية 2030 تقود التحول.. السعودية تصنع بيئة أعمال بثقة القانون



المقالات

الكاتب

التوازن المالي في المملكة خلال الربع الأول 2025: تحديات تصاعد الدين العام وآفاق الاستدامة

د. سعيد عبدالله الشيخ

الكاتب

حين ترتجف أيادي العمالقة.. معركة البقاء في اقتصاد الهيمنة

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

الفجوات القانونية .. من التحدي إلي الفرصة

محمد بن سلمان الغملاس

الكاتب

رؤية 2030 تقود التحول.. السعودية تصنع بيئة أعمال بثقة القانون

فؤاد بن أحمد بن محمد يوسف بنجابي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734