السبت, 6 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

الميزانية والابعاد الجديدة

28 ديسمبر 2015
مقالات مال

الجفري

اقرأ أيضا

رداءة مهنية وراء مشاكل المالية العامة

الفيدرالي .. الأزمة والأدوات

العملة الخليجية .. والفرص من قلب الأزمات

الموازنة السعودي في ضوء البيئة والضغوط الاقتصادي
تصدر موازنة السعودية لعام ٢٠١٦ في ظل متغيرات خارجية وداخلية مؤثرة تتمحور حول الوضع السياسي في منطقة الشرق الأوسط والضغوط الناجمة من عدم استقرار المنطقة واهتمام الدولة بالاقتصاد المحلي لمواجهة الإنفاق علي البنية التحتية وتوفير المسكن الملائم ومصدر الدخل الملائم للمواطن. في مواجهة ضغط علي مصدر الدخل الأساسي للدولة وهو النفط ولبيئة دعم تعود عليها المواطن ومن مكتسباته ويصعب التفاعل معا سلبا. فمجموعة التحديات هذه لا شك انها ستلقي باعبائها وظلالها ولا شك ستزيد من حجم الضغط علي الاحتياطي والتمويل بالاقتراض وهي معادلة متوقعه ومقبولة من طرف الاقتصاديين بمختلف اطيافهم. ولكن ومع صدور الموازنة من طرف الدولة نجد انها أشاعت نوع من الارتياح والتفاعل مع موازنة العام القادم ولسوق الاسهم السعودي.

حفلت الموازنة بإبعاد جديدة لمسناها من خلال المجلس الاقتصادي ومن خلال اُسلوب التعين والتوظيف للقيادات والتعامل مع السلبيات بهدف ان يكون الأداء واضحا والكل محاسب فيها. بل ونجد ان التعامل مع التسيب والانفاق بصورة سلبية والتخلف في الإنتاجية وضعا واضحا وصريحا. ولأول مرةنجد ان الموازنة تركز علي احتمال اختلاف الدخل والاحتراز له بل ونجد ان اُسلوب إدارة الموازنة سواء من زوايا الإنفاق او الدعم وهيكلته بعدا واضحا ومدروسة ومفعلا. فالسعودية ولفترة عاشرت خلالها تذبذب مصدر الدخل الرئيسي ليؤثر عليها سلبا.

وأصبحت أهمية تنويع مصادر الدخل والتخصيص حقائق تستلزم التعامل معها ووضعها موضع التنفيذ. بل وأصبحت تكلفة تقديم الخدمة للمواطن بعدا مهما لوقف اي نوع من الهدر غير المحبب. من حق المواطن ان ينعم وتستمر الخدمات له ولكن في حدود تبعد عن الهدر ولعله الهدف المعلن لإدارة الإنفاق من طرف الدولة مستقبلا.

العجز واقع وتذبذب أسعار النفط واقع نعيشه وسنعيشه مستقبلا ولكن المهم كيف نتعامل معه ونحجم تاثيره فالموارنة تعاملت مع البعدين خفضت العجز وأوجدت احتياطي للتعامل مع تذبذب أسعار النفط والمهم هم التامل والإدارة والسيطرة حاليا ومستقبلا وبالتالي نتفائل كما تفالت سوق الاسهم بما تم وسيتم مستقبلا لان القضية هي سيطرة وتعامل لا استسلام.

وسوم: حصري
السابق

موازنة 2016.. التأكيد على استمرار الانفاق

التالي

ميزانية 2016 .. الإيرادات غير النفطية والخصخصة

ذات صلة

لماذا اقترضنا وكيف وماذا نفعل الآن ؟

الاقتصاد السلوكي في خدمة الناس

بوكيمون جو وتأثيرها الاجتماعي الاقتصادي

أداء الموظف ومعايير الانتاجية

السعودة بين شح الوظائف والفصل التعسفي

اتجاه الطلب على وظيفة الالتزام والمطابقة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

متلازمة المرض الهولندي ورؤية ريادة الاعمال السعودية

فهد بن ناصر العرجاني

الكاتب

تمويل طالب الدراسات العليا

بدر سالم البدراني

الكاتب

الرياض عندما تشع

علاء الدين براده

الكاتب

دعم المحتوى المحلي السعودي خطوة في الاتجاه الصحيح

د. عبدالعزيز المزيد

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734