الثلاثاء, 24 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

قطاع التأمين بحاجة إلى مظلة واحدة تحوي الرقابة والإشراف

15 أبريل 2016

مقالات مال

ثامر بن فهد السعيد
رسائل سعودة بيع وصيانة الجوالاتتزايد المركبات المطرد يتطلب تيسير فحصهاالتمويل الميسر.. والأسعار السائدةوزارة الإسكان تشعبت عن أهدافهامكالمات الواتساب وقطاع الاتصالاتمليارات الدولارات تنفق على الطب الشعبي بين المعالجة والدجلبين أرقام الاقتصاد وسقوط السوق الحر وصمت الجهات المعنية7997@Thamer_F_S1989.jpgثامر بن فهد
تعد صناعة التأمين والاستثمار فيها أحد أهم القطاعات للمستثمرين في الأسواق المالية عالمياً، بل إنه يحتسب ضمن القطاعات المالية، حيث إن المدخلات إلى هذا القطاع هي النقد، والمخرجات هي الخدمات أو غطاء التأمين المقدم للأفراد, والشركات والممتلكات وغير ذلك من خدمات التأمين المقدمة.

رغم ذلك فإن تجربتنا في المملكة في قطاع التأمين لا زالت حديثة، وتواجه تحديات كبيرة ونقصاً في الخبرة, والتشريعات والكوادر في كثير من الأحيان.

تزامن انهيار السوق المالية السعودية في العام 2006 مع نشأة كثير من الشركات الموجودة حالياً والمدرجة في «تداول» بعد أن كان القطاع لا يحتوي إلا على شركة وحيدة، أصبح في السوق المالية اليوم 36 شركة تأمين تتجاوز قيمتها السوقية 36.3 مليار ريال، ورؤوس أموالها تقترب من 13 مليار ريال لكل شركات القطاع.

اقرأ المزيد

يعتمد القطاع في هيكل عمله على تأمين الممتلكات, تأمين الأعمال, تأمين الحياة وتأمين الحوادث وبدأت شركات التأمين عالمياً تتنافس لاستحداث أغطية تأمين جديدة تتناسب مع المتطلبات الحديثة للأفراد والأعمال, بينما في المملكة ولحداثة التجربة ما زال القطاع يعتاش على الغطاء التأمين الإلزامي مثل التأمين الصحي، وهو الذي يستحوذ على أكثر من 50% من سوق التأمين في المملكة، ويليه تأمين المركبات بحصة تتقرب من 30%، بينما حظوظ خدمات التأمين الأخرى لا زالت ضعيفة. والمتابع لأرقام التأمين والأقساط المكتتبة يلحظ نمواً كبيراً يشهده القطاع من حيث قيمة الأقساط المكتتبة، فبين العامين 2014 و2015 شهد القطاع نمواً في قيمة الأقساط المكتتبة بنسبة 19% ليتجاوز حجم سوق التأمين 35 مليار ريال.

ورغم ضخامة الإيرادات، وكبر سوق التأمين في المملكة، إلا أن الشركات العاملة في هذا القطاع أظهرت ضعف وتأثر العديد منها بعوامل السوق، ودخلت في خطر الإفلاس، وبدأت تظهر على الشركات بوادر التلاعب في بوليصات التأمين بسبب إلزامية التغطية، وكذلك عدم وعي المستفيدين من الخدمات المقدمة لهم في هذه الأغطية التأمينية.

قد يكون لتعدد جهات الإشراف على القطاع دور في خلق ثغرات تستغل من قبل الشركات ويمكن تبريرها في نطاق المنافسة, ولكون الدولة الآن وفي أغلب تصريحاتها تتجه إلى الخصخصة وعلى وجه الخصوص خصخصة المنشآت الصحية والمستشفيات ما يجعلنا على بعد خطوات من التأمين الصحي لكافة الأفراد والأسر في المملكة، وكذلك التأمين الإلزامي على كافة المقيمين على أرض المملكة، فإن قطاع التأمين يحتاج إلى رقابة نوعية تضمن جودة الخدمات المقدمة وعدم القفز إلى التلاعب بحجة المنافسة، فالأمثلة التي مرت على القطاع متعددة وبالإمكان دراستها كظواهر تجنبنا لـ 14-04-2016 03:14:06 من تكرار المآسي, تعليق الرخص المقدمة إلى الشركات وتكبد الشركات خسائر ضخمة، إضافة إلى السماح للشركات بتعديل أسعارها بشكل كبير يشكل قفزات سعرية كبيرة في بوليصات التأمين كلها ثغرات تمرر الشركات عبرها تلك الأعباء الإضافية غير المحسوبة إلى المستخدم النهائي.

اليوم مع هذا التنامي الكبير لأعداد شركات التأمين وتزايد مقدمي الخدمة بالإضافة إلى النمو الذي يشهده القطاع من حيث الإقبال عليه إلزامياً أو اختيارياً يضعنا أمام حاجة لوضع كافة الجهات التشريعية والرقابية على قطاع التأمين تحت مظلة واحدة، فلماذا لا تستحدث الهيئة السعودية للتأمين لتكون كل أعمدة الرقابة المالية والسوقية ومتابعة الخدمات في القطاع ضمن مظلتها حتى لا نكرر الصقر، فالفجوة بين إيقاف الشركة من مجلس الضمان الصحي وساما كانت كبيرة، وكذلك وقاية التي تجاوز خسائرها 100% من رأس المال واختار مجلس إدارتها الاستقالة بحجة عدم تجاوب ساما.
نقلا عن الجزيرة

السابق

وزير النفط النعيمي ومواجهة الصراع مع أسعار النفط

التالي

نتائج المصارف .. هل تدعم استقرار السوق؟

ذات صلة

نحو عدالة تعويضية معاصرة: إصلاحات تشريعية في ضوء رؤية السعودية 2030

شراكة الصين والخليج في الطاقة: تحالف مالي جديد يعيد تشكيل السوق‎

اقتصاد يُسمع: نحو سيمفونية سعودية تُروى من البيانات

حين تتصارع القمم: تنوع القيادة وقوة الرؤية



المقالات

الكاتب

نحو عدالة تعويضية معاصرة: إصلاحات تشريعية في ضوء رؤية السعودية 2030

د. فيصل بن منصور الفاضل

الكاتب

شراكة الصين والخليج في الطاقة: تحالف مالي جديد يعيد تشكيل السوق‎

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

اقتصاد يُسمع: نحو سيمفونية سعودية تُروى من البيانات

د. نوف عبدالعزيز الغامدي

الكاتب

حين تتصارع القمم: تنوع القيادة وقوة الرؤية

محمد إبراهيم الحسيني

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734