الأربعاء, 24 فبراير 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

المنشآت الصغيرة و المتوسطة شرارة الاقتصادات الحديثة !

30 يونيو 2016
مقالات مال

 

اقرأ أيضا

رداءة مهنية وراء مشاكل المالية العامة

الفيدرالي .. الأزمة والأدوات

العملة الخليجية .. والفرص من قلب الأزمات

سهيل محمود
الامين العام للمركز البرازيلي السعودي للاستثمار والتجارة والصناعة – البرازيل
أن الاهتمام الدولي في السنين الاخيرة الذي حظي به قطاع ريادة الاعمال و المنشآت الصغيرة و المتوسطة من قبل الحكومات و المنظمات الدولية و الاقليمية ، وخير دليل على هذا الاهتمام المتنامي القمة الدولية لريادة الاعمال و التي اقيمت في الفترة من 22-24 من هذا الشهر في مدينة بالو ألتو في كاليفورنيا الامريكية و التي حظيت برعاية و اهتمام من قبل الرئيس الامريكي اوباما والمسؤلين في امريكا و غيرهم من انحاء العالم ، لهو اكبر دليل على الدور المحوري الذي يلعبه قطاع ريادة الاعمال و المنشآت الصغيرة و المتوسطة في الاقتصادات الدولية .
فالمنشآت الصغيرة و المتوسطة تساهم بشكل كبير في تطور و نمو الكفاءة لاسيما في الابتكار و خلق فرص العمل الجديدة ، و كذلك في الانتاج و التشغيل ، و التقدم التكنوليوجي ، والقدرة التنافسية الدولية و بالتالي فهمي تعتبر المحرك الرئيسي للتنمية المستدامة و التنوع الاقتصادي . تلعب هذه المنشآت دور مفصلي و مركزي في حل مشكلة البطالة حيث انها تنتج الكثير من الفرص الوظيفية ، بل يمكنني القول انه من المستحيل حل هذه المشكلة و المعضلة في حال لم يلعب هذا القطاع دورة الكامل بالشكل الفعال و المطلوب .
من اهم ما يميز هذه المنشآت الانتشار الجغرافي الواسع على مساحة الدولة و هذا يساعد على تقليل الفروقات المناطقية ، و تحقيق النمو المكاني المتوازن للمنطقة ، وتحقيق التوازن الطبوغرافي للسكان فهي تساعد على الحد من هجرة الايدي العاملة من المدن الصغيرة و القرى الى المدن الكبيرة ، و كذلك تلعب دور فعال في خدمة الاسواق المحدودة . لابد من الذكر ان هذه المنشآت الصغيرة تدعم بشكل مباشر و غير مباشر المشروعات الكبيرة التجارية و الصناعية في التسويق و التوزيع والصيانة و قطع الغيار . هذه المنشآت تساهم في خلق كوادر ادارية وفنية على قدر عال من الكفاءة ، و كذلك تعتبر المنشآت الصغيرة و المتوسطة قالب للتكوين الراسمالي و ذلك لقدرتها على امتصاص المدخرات الفائضة – المعطلة – ، فضلا عن انها توفر فرصا استثمارية لاصحاب المدخرات الصغيرة .
لابد من الاشارة ان هذه المنشآت باتت تشكل ما نسبته 98% من الشركات العاملة على مستوى العالم بل انها اصبحت تشارك في بعض الدول بما نسبته 60% من الناتج الوطني الاجمالي ، و توفر اكثر من 50% من فرص العمل الفعلية و هذه النسبة تضاهي نصيب ما تخلقه من وظائف الشركات الكبيرة .
ففي اليابان تشكل المنشآت الصغيرة و المتوسطة ما نسبته 99% من عدد المشاريع و تشغل حوالي 40 مليون موظف يشكلون 82% من اجمالي القوى العاملة في اليابان ، و تساهم بما نسبته 65% من اجمالي الناتج المحلي لليابان ، و في المانيا تشارك هذه المنشآت في الناتج المحلي الوطني بحوالي 48%، و في الصين بـنسبة 60% و في الولايات المتحدة الامريكية بمانسبته 45%.

بعد كل ما سبق تتضح الاهمية القصوى للمنشآت الصغيرة و المتوسطة لاقتصاد اي دولة ، و انها هي الشرارة الاولى لتحقيق التنوع و الرخاء الاقتصادي لاي بلد في العالم . ان الاهمية المتعاظمة لهذه المنشآت لابد ان يقابلها اهمتام جم من قبل الهيئات و المؤسسات المعنية بها في وطننا لدعمها , و العمل على تشجيع نجاحها و تطويرها و نموها و حل المشاكل و العقبات التي تعترضها ، و العمل على خلق بيئة اعمال حاضنة لها ، و خاصة في هذه الفترة التحول الحالية التي تشهدها المملكة .

وسوم: حصري
السابق

ما مدى جاهزية المجتمع السعودي لرؤية المملكة 2030؟

التالي

هل يدرك البريطانيون إلى أي منقلب سينقلبون ؟

ذات صلة

لماذا اقترضنا وكيف وماذا نفعل الآن ؟

الاقتصاد السلوكي في خدمة الناس

بوكيمون جو وتأثيرها الاجتماعي الاقتصادي

أداء الموظف ومعايير الانتاجية

السعودة بين شح الوظائف والفصل التعسفي

اتجاه الطلب على وظيفة الالتزام والمطابقة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

الملاذات الامنة و استرداد الاصول المسروقة

د. نجلاء الحقيل

الكاتب

بنك البنوك .. البنك المركزي السعودي مسمى جديد ومهام مالية جوهرية

د. يحيى الجدران

الكاتب

البريد العائم “مجرد فكرة”

فهد الطبيب

الكاتب

البت كوين أحدث صيحات العالم الافتراضي!

عبدالله بن صالح القاضي

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734