الثلاثاء, 17 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

مطلوب تأخير صلاة العشاء

13 يوليو 2016

مقالات مال

اقرأ المزيد

صالح السلطان

تعاني اطراف مجتمعية كثيرة من تأثير السهر. طلاب ينامون أو ينعسون في الفصول. وموظفون يتأخرون عن وظائفهم. هل نؤخر بداية الدراسة أو الدوام؟ طبعا لا، فالليل للنوم والنهار للدراسة والمعاش.
قال عز وجل: “هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه، والنهار مبصرا” سورة يونس الآية 67. وقال “وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا”، سورة النبأ الآيتان 10 و11. وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يؤخر صلاة العشاء وكان يكره النوم قبلها والحديث بعدها.
وهناك دراسات كثيرة تثبت أن النوم ليلا خير من النوم نهارا، وخاصة للصغار. خذ على سبيل المثال دراسة مركز اضطرابات النوم في جامعة كاليفورنيا/ لوس انجلس عن النوم والمراهقة: أضغط هنا .
وهناك كم من الدراسات التي تشير إلى أن الطلبة الذين لا يحصلون على نوم كاف أثناء الليل يكون أداؤهم الأكاديمي أقل من الطلبة الذين ينامون لساعات كافية. وتشير دراسات إلى أن السهر يزيد من احتمالية الإصابة بأمراض القلب والسكتة. انظر مثلا:
أضغط هنا .
ماذا يعني ذلك بالنسبة لرؤية 2030؟ السهر يضعف التعليم وضعف التعليم يعطي مخرجات ضعيفة في قدراتها ومهاراتها. وضعف المهارات شديد الضرر بالاقتصاد. أي أن وضعنا الحالي من حيث انتشار السهر يهدم أساسا من أسس نجاح الرؤية.
طبعا ليس السهر السبب الوحيد في ضعف التعليم أو الإصابة بأمراض القلب.
كيف تعودنا على السهر؟ قبل أكثر من نصف قرن، كان الناس يتناولون عشاءهم قبل صلاة العشاء، وأحيانا قبل المغرب، وتجدهم يأوون إلى فرشهم مبكرين.
ثم فتحت علينا الدنيا، جراء ارتفاع دخل النفط بدون مشقة. وكان من نتائج تدفق المال مع مرور السنين توسع المدن والأعمال، وفتح باب الاستقدام، تحت بنود تعاقد وظروف عمل لا تصلح لغالبية السعوديين. تلك الظروف أسهم نظام الاقامة والاستقدام في صنعها، والتي بدورها أسهمت في كثرة المحلات والتوسع في الاستقدام.
مع حصول كل ما سبق، وإغلاق الأسواق وقتي صلاتي المغرب والعشاء وكون الوقت الفاصل بينهما قصيرا، أمسى تسوق وعمل المحلات يعتمد كثيرا على الفترة بعد العشاء. وأمست مناسبات الناس عادة بعد العشاء. من ثم أمسى تأخير العشاء والسهر جزءا من حياة الناس. حر الصيف وكون الشوارع لا تساعد على المشي زاد الطين بلة.
أصبحنا نضحك على انفسنا بمحاولة الجمع بين متعارضين: سهر وموعد دراسة وعمل مبكرين. وأنى يحتمع الاثنان! استمرار هذا الوضع كفيل بإضعاف نجاحنا في تحقيق رؤية 2030.
ما الحل؟
من المهم جدا في نظري زيادة الوقت الفاصل بين صلاتي المغرب والعشاء. ويستحسن أيضا توفير أرصفة صالحة للمشي ومظللة قدر الإمكان في الشوارع التي عرضها 15 مترا فصاعدا.
نعرف أن الفرق بين أذاني المغرب والعشاء يزاد في رمضان بنصف ساعة، والأسباب معروفة. من الممكن أن يطبق الأمر نفسه على بقية الشهور، مع زيادة الفرق من نصف ساعة إلى ساعة او ساعة ونصف. وهذا يعني أن المحلات لا تلزم بالإغلاق مع الأذان بدخول وقت صلاة العشاء، بل بإمكانها الاستمرار في العمل لمدة ساعة إلى ساعة ونصف، ثم تقام الصلاة بعد ذلك. وتمنع المحلات (إلا ما يستثنى) من العمل بعد صلاة العشاء أو بعد العاشرة ليلا، أيهما يحل قبل. ويسهم في نجاح هذا المقترح تحديد فترة التوقف لأداء صلاة المغرب، لتكون دقائق معلومة بالضبط، بدلا من تركها للاجتهاد. ويتبع ذلك إلزام ائمة المساجد بإقامة صلاة المغرب بعد الأذان بوقت محدد كثمان دقائق مثلا.

وسوم: حصري
السابق

شــــاي على الجمـــر

التالي

هل تكترث جهة عملك بإجازتك السنوية !

ذات صلة

من الهدر إلى الحوكمة: نحو تشريع وطني يعزز الأمن الغذائي ويصون الموارد

القاتل الصامت … عدم كفاية الثقة بالمعلومات المالية

هل الأتمتة تهدد وظائف قطاع الأعمال أم تعززها؟

القهوة السعودية.. ذوق وحكاية اقتصادية ومرآة لفجوة السعر: كوب بسعر كيلو.. هل نشتري البن أم صورته؟



المقالات

الكاتب

من الهدر إلى الحوكمة: نحو تشريع وطني يعزز الأمن الغذائي ويصون الموارد

د. فيصل بن منصور الفاضل

الكاتب

القاتل الصامت … عدم كفاية الثقة بالمعلومات المالية

وليد محمد الحديثي

الكاتب

هل الأتمتة تهدد وظائف قطاع الأعمال أم تعززها؟

محمد إبراهيم آل مشوط

الكاتب

القهوة السعودية.. ذوق وحكاية اقتصادية ومرآة لفجوة السعر: كوب بسعر كيلو.. هل نشتري البن أم صورته؟

عبدالرحمن بن ناحي الايداء

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734