الثلاثاء, 8 يوليو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

بانتظار التنفيذ

28 يوليو 2016

مقالات مال

اقرأ المزيد

هايل
في مارس من العام الماضي، أصدر وزير التعليم السابق قرارا بافتتاح حضانات في الروضات ومدارس البنات الحكومية والأهلية والأجنبية.
وجاء في مسببات القرار أنه يأتي من أجل تهيئة البيئة المناسبة لاستقرار المعلمات، وزيادة إنتاجيتهن والاطمئنان على أطفالهن. ونص على أن يقوم القطاع المعني بتعليم البنات بوضع التنظيمات الخاصة بذلك خلال أسبوعين من صدور القرار.
في اليوم التالي لصدور القرار، قال المتحدث الرسمي لوزارة التعليم، إنه سيتم التطبيق بعد اكتمال تنظيمه، بحيث يكون التنفيذ الفعلي مع بدء العام المقبل.
بعد ذلك، صدر الدليل الإرشادي الذي يوضح آلية وضوابط وشروط افتتاح الحضانات في مقرات المدارس، على أن يخضع دليلها للتطبيق والتجربة عاما، ويطور لاحقا وفقا لملاحظات ومرئيات الميدان.
الذي أخشاه أن يكون تنفيذ القرار رحل مع رحيل صاحبه الذي غادر كرسي الوزارة، إذ بقي أقل من شهرين على بدء العام الدراسي الجديد، دون وجود ما يشير إلى نية تطبيقه، إلا إذا كانت وزارة التعليم تعمل على ذلك بصمت.
سيستغرق الأمر ما تبقى من الإجازة الصيفية إن أردنا سرد إيجابيات القرار، لكن يكفي معرفة أنه سيوفر اطمئنان الأم على أطفالها، مقارنة ببقائهم وحدهم في المنزل مع الخادمة أو المربية. كما سيحد بشكل كبير من ظاهرة غياب الأم العاملة.
كذلك سيوفر فتح حضانات في الروضات ومدارس البنات فرص عمل جيدة لعدد كبير من المواطنات، مما يخفض نسبة البطالة بين الإناث، والتي بلغت معدلاتها أرقاما مخيفة.
أيضا سيغني عن استقدام العاملة المنزلية التي تكون وظيفتها الأولى جليسة أطفال خلال عمل الأم، وهو ما سيخفف عن الأسرة تكاليف الاستقدام والأجور، والتي أصبحت تستقطع جزءا كبيرا من ميزانيتها.
إنْ نُفذ القرار مع مطلع العام الدراسي المقبل، فسيكون بمثابة سابقة لم نعتد عليها كثيرا، لأنه جرت العادة أن ترحل مثل هذه المبادرات مع رحيل أصحابها.
أما إنْ لم يُنفذ -وهو ما لا أتمناه– فذلك تأكيد جديد بألا نصدق أي قرار يصدر قبل أن نراه واقعا.
نقلا عن الوطن

السابق

وزارة العمل ومعالجة البطالة والحلقات المفقودة

التالي

جشع التجار وعجلة الاقتصاد

ذات صلة

الندرة بين الاقتصاد التقليدي والعملات الرقمية في عصر الأصول المبرمجة

أعلنوا قبل ارتفاع الأسعار !

إيرادات تذاكر السينما في السعودية .. الترفيه يتحوّل إلى محرّك اقتصادي واعد

التقنية المالية من التوسع السريع إلى النمو المستدام



المقالات

الكاتب

الندرة بين الاقتصاد التقليدي والعملات الرقمية في عصر الأصول المبرمجة

م. عبدالله بن عودة الغبين

الكاتب

أعلنوا قبل ارتفاع الأسعار !

محمد اليامي

الكاتب

إيرادات تذاكر السينما في السعودية .. الترفيه يتحوّل إلى محرّك اقتصادي واعد

عبدالرحمن بن ناحي الايداء

الكاتب

التقنية المالية من التوسع السريع إلى النمو المستدام

م. سامي بن عياد الحارثي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734