السبت, 27 فبراير 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

بانتظار التنفيذ

28 يوليو 2016
مقالات مال

هايل
في مارس من العام الماضي، أصدر وزير التعليم السابق قرارا بافتتاح حضانات في الروضات ومدارس البنات الحكومية والأهلية والأجنبية.
وجاء في مسببات القرار أنه يأتي من أجل تهيئة البيئة المناسبة لاستقرار المعلمات، وزيادة إنتاجيتهن والاطمئنان على أطفالهن. ونص على أن يقوم القطاع المعني بتعليم البنات بوضع التنظيمات الخاصة بذلك خلال أسبوعين من صدور القرار.
في اليوم التالي لصدور القرار، قال المتحدث الرسمي لوزارة التعليم، إنه سيتم التطبيق بعد اكتمال تنظيمه، بحيث يكون التنفيذ الفعلي مع بدء العام المقبل.
بعد ذلك، صدر الدليل الإرشادي الذي يوضح آلية وضوابط وشروط افتتاح الحضانات في مقرات المدارس، على أن يخضع دليلها للتطبيق والتجربة عاما، ويطور لاحقا وفقا لملاحظات ومرئيات الميدان.
الذي أخشاه أن يكون تنفيذ القرار رحل مع رحيل صاحبه الذي غادر كرسي الوزارة، إذ بقي أقل من شهرين على بدء العام الدراسي الجديد، دون وجود ما يشير إلى نية تطبيقه، إلا إذا كانت وزارة التعليم تعمل على ذلك بصمت.
سيستغرق الأمر ما تبقى من الإجازة الصيفية إن أردنا سرد إيجابيات القرار، لكن يكفي معرفة أنه سيوفر اطمئنان الأم على أطفالها، مقارنة ببقائهم وحدهم في المنزل مع الخادمة أو المربية. كما سيحد بشكل كبير من ظاهرة غياب الأم العاملة.
كذلك سيوفر فتح حضانات في الروضات ومدارس البنات فرص عمل جيدة لعدد كبير من المواطنات، مما يخفض نسبة البطالة بين الإناث، والتي بلغت معدلاتها أرقاما مخيفة.
أيضا سيغني عن استقدام العاملة المنزلية التي تكون وظيفتها الأولى جليسة أطفال خلال عمل الأم، وهو ما سيخفف عن الأسرة تكاليف الاستقدام والأجور، والتي أصبحت تستقطع جزءا كبيرا من ميزانيتها.
إنْ نُفذ القرار مع مطلع العام الدراسي المقبل، فسيكون بمثابة سابقة لم نعتد عليها كثيرا، لأنه جرت العادة أن ترحل مثل هذه المبادرات مع رحيل أصحابها.
أما إنْ لم يُنفذ -وهو ما لا أتمناه– فذلك تأكيد جديد بألا نصدق أي قرار يصدر قبل أن نراه واقعا.
نقلا عن الوطن

اقرأ أيضا

كيف يمكن أن تنمو الشركات الناشئة في ظل الجائحة؟

الجمعيات التعاونية .. تصريحات صحافية تتطاير في الهواء

عندما لا تعلم مالا تعلم في ريادة الأعمال

السابق

وزارة العمل ومعالجة البطالة والحلقات المفقودة

التالي

جشع التجار وعجلة الاقتصاد

ذات صلة

التطورات النقدية وإنعكاساتها على تمويل القطاع الخاص

معالجة آثار الجائحة لا تكفي لتعافي اقتصادات العالم

تطبيقات الجوال لأمانات المناطق بين النجاح والسقوط

التحفيز في قيادة التغيير

جودة الحياة في سباق الخيل والسعادة

الملاذات الامنة و استرداد الاصول المسروقة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

ملاحقة المساهمين والشركاء بديون الشركة عن طريق رفع حجابها (2)

د. علي محمد الساري

الكاتب

اللغة الإسبانية وسوق العمل

بدر سالم البدراني

الكاتب

اختلاف مفهوم الحوكمة بين القطاع العام والقطاع الخاص

العنود القحطاني

الكاتب

كيف يمكن أن تنمو الشركات الناشئة في ظل الجائحة؟

عبد الرحمن احمد الجبيري

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734