الجمعة, 20 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

صناعة المليارديرية المرتبطين بالتنمية

18 مارس 2017

عبدالله الفرج

ربما يثير اهتمامنا تقرير Hurun Global لهذا العام عن ارتفاع عدد أصحاب المليارات إلى2,257 ملياردير أكثر مما تسترعي انتباهنا القطاعات التي ساهمت في ظهور هذه الشريحة من أصحاب المال وزيادة ثرواتهم حول العالم بنسبة 16%.

ولكن، على ما يبدو لي، فإن العكس هو المفترض بالنسبة لنا. وهذا يعود إلى أن المملكة لا زالت، منذ العام الماضي، في ورشة عمل مستمرة حول السبل الكفيلة بزيادة نصيب القطاع الخاص في إجمالي الناتج المحلي الإجمالي خلال الـ13 عامًا القادمة من 40% إلى 65%. وعلى هذا الأساس فإن القطاعات العشرة التي ساهمت في زيادة ثروة أصحاب المليارات مفيدة لنا. وهذه القطاعات مرتبة كالتالي: التكنولوجيا التي ينشط فيها 13.2% من الأغنياء، والصناعة 10.5%، والاستثمار 9.5%، والعقارات 9.4%، وبيع التجزئة 8.8%، والأغذية 7.2، والطاقة 5%، والاستشارات المالية 55%، والأدوية 4.9%، وقطاع الهندسة 2.9%.

من هنا فإنه يفترض أن نقوم بتشجيع قطاع الأعمال السعودي والأجنبي على الاستثمار في تلك القطاعات. لأن النشاط في هذه المجالات هو الذي ساهم في التحولات التي شهدها الاقتصاد العالمي والتطورات التي حدثت في بلدانه وميزتها عن بقية بلدان العالم. فهذا ما كان له أن يتم لو لم تكن تلك القطاعات على درجة كبيرة من الأهمية لتطور الدول التي شجعتها من ناحية، وذات عائد مجزي على المستثمرين فيها من ناحية أخرى. ومما يعطي للأمر أهمية مضاعفة هو إن هذا التوجه لا يخص بلد متطور دون غيره؛ وذلك على الرغم من كون الاقتصاد الأميركي يعكس هذا التوجه في نفسه أكثر من أي اقتصاد آخر.

اقرأ المزيد

وعلى أي حال فإنه مهما كانت التجارب الاقتصادية ناجحة في العالم فإنه من غير الممكن أن ننسخها بحذافيرها. إذ من الضرورة أن نأخذ بعين الاعتبار خصائص اقتصادنا. فنحن باعتبارنا بلد نفطي عملاق فإن تكامل هذه القطاع مع الاقتصاد الوطني لا بد وأن تكون له أهمية مختلفة. ولذلك فليس مستغرب أن تضع رؤية 2030 على رأس أولوياتها: رفع نسبة المحتوى المحلي في قطاع النفط والغاز من 40% إلى 75%. لأن تعزيز الروابط الأمامية والخلفية مع أهم صناعة لدينا هي ربما الحلقة التي نبحث عنها لجر بقية حلقات تنويع مصادر الدخل وإقامة اقتصاد متعدد المزايا النسبية. فمميزات اقتصادنا تفرض علينا أن يكون ترتيب قطاع الطاقة هو الأول وليس السابع. فالمهم هنا أن لا يقتصر دعمنا وتشجيعنا على قطاع واحد وإهمال البقية، حتى وإن أدى ذلك إلى ترتيب تلك القطاعات لدينا بصورة مختلفة عما هي في قائمة Hurun Global.
نقلا عن الرياض

وسوم: استثمارالاغنياءالتجارةالعملصناعةلسعودية
السابق

سيرك الأسهم!

التالي

أسس شراكة إستراتيجية سعودية في آسيا

ذات صلة

رائد أعمال أم بيئة أعمال؟

دبلوماسية سعودية تقود جهود التهدئة بين إيران وإسرائيل.. والأسهم السعودية قوة لا تهتز

تغيير السلوك ومواقف الرياض

العولمة والتكنولوجيا في مسيرة المملكة التنموية



المقالات

الكاتب

رائد أعمال أم بيئة أعمال؟

محمد إبراهيم آل مشوط

الكاتب

دبلوماسية سعودية تقود جهود التهدئة بين إيران وإسرائيل.. والأسهم السعودية قوة لا تهتز

عبدالرحمن بن ناحي الايداء

الكاتب

تغيير السلوك ومواقف الرياض

د. غادة أحمد الدريس

الكاتب

العولمة والتكنولوجيا في مسيرة المملكة التنموية

علي محمد الحازمي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734